اعتبر وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق الأوضاع الأمنية في بلاده «تحت السيطرة»، بسبب التفاهمات السياسية و«الحد الأدنى» من التماسك الوطني إزاء موضوع الإرهاب ، بحسب ما أفادت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الاثنين 9 مارس / آذار 2015.
وقال المشنوق في حوار مطول مع «الشرق الأوسط» في مكتبه بوزارة الداخلية إن الوضع الأمني في لبنان «ممسوك، لكن لا يمكن وصفه بأكثر من ذلك». وأضاف: «أنا أعتبر أن وضعنا جيد، على عكس كل ما يقال، مقارنة بكثير من الدول المحيطة».
واستبعد المشنوق حصول اتفاق أميركي - إيراني، مرجحا جراء ذلك احتمال التصعيد في المنطقة. وقال إن التصعيد في لبنان سيتخذ شكل اغتيالات، وأوضح: «نحن في لبنان اختصاصنا الاغتيالات، وكل التقارير التي نحصل عليها تدل على أن هناك احتمالا كبيرا للدخول في مرحلة الاغتيالات».
ووصف المشنوق وجود مقاتلي حزب الله في سوريا بأنه يشكل ضغطا على الوضع الأمني في لبنان، معتبرا هذا الوجود «جزءا من حالة التعبئة الإيرانية». وتابع: «رغم كل شيء، المشروع الإيراني لا يمكن أن ينتصر في المنطقة».
في المقابل، رأى المشنوق أن محور التوازن الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز «لا شك أنه سيحقق نتائج، لأن عناوينه احتوائية وليست عدوانية، وهي تفتح الباب أكثر لمختلف الاتجاهات السياسية أن تلتقي تحت العباءة السعودية.. وهذا الأهم في حركته، لأنه لا يوجد عباءة ثانية تحتويها، ولا دولة ثانية قادرة على أن تقوم بهذا الدور»
ههههه
خلك على الكفتة و الطعمية و بلا كلام زايد
9قصده العباءة
العباءة ليست إلا تفريق وتكفير ودولارات كثيرة تتغادق على الإرهابيين.
هذه الباءة سراب
والدليل خربت سوريا والعراق وليبيا ومولت السيسي وإنقلب على شرعية مرسي .
تحليل
تحليل سطحي جدا مسبق الدفع
طل
لو مو حدب الله جان لبنان مثل سوريا الحين وكل عاقل يدري بهالشي واعتقد كفته الوجود الايراني شلون كانت نتيجته عل داعش!! فحدث العاقل بما يعقل !! الناس مو مغفلة تروح ورا اوهام اسرائيل الي تقيم حروب واحتلالات بالعلن وبدعم اوربا وامريكا وبعض الدول العربية ما قدرت عل حزب الله ووقفتها ول جان العالم العربي جله محتل لإسرائيل وحمدو ربكم شوي
هذا
يا عيب الشو
زائر
المشكلة أصبحت هي الحل والحل أصبح مشكلة
هذا انتوا يا كرب ايران تدافع عنكم والسعودي يقطع رقابكم
يا لغبائكم
...
كلا يغني على ليلاه
المشروع
المشروع الايراني انتصر وخلك تحت عبائه مخزن التمويل