أجمع مواطنون على أن التوظيف والعمل في القطاع الخاص ليس جذاباً، مشيرين إلى أن ذلك يعود لأسباب عدّة أهمها، تدني الرواتب وعدم زيادتها، وأن ساعات الدوام أطول من القطاع العام وعدم وجود زيادات وحوافز سنوية، وأن القطاع الخاص يبحث عن الربح ولذلك الأفضل بالنسبة له توظيف الأجانب الذين يقتنعون برواتب قليلة.
هذا ويحتدم الجدل في كل مرة يصوّت فيها مجلس النواب على زيادة الرواتب، إذ تكون موجهة إلى موظفي القطاع العام دون القطاع الخاص، حتى جاءت فكرة إنشاء صندوق لدعم الرواتب في القطاع الخاص إلا أنه لم يرَ النور. وكانت أبرز النقاط التي كان يدور حولها الجدل، أنه كيف يراد توجيه العاطلين نحو القطاع الخاص في الوقت الذي لا يحظى فيه موظفو القطاع الخاص بالزيادة التي حظي بها موظفي القطاع العام، فضلاً عن عدّة أمور تميّز القطاع العام عن الخاص.
وطرحت زاوية «شارك برأيك» عبر «الوسط أونلاين» موضوعاً بشأن آراء القراء عن التوظيف في القطاع الخاص وما إذا كان محفزاً لهم، وعن أبرز المشكلات التي تواجه المتوجهين للعمل في القطاع الخاص.
إلى ذلك، قال أحد المواطنين «في كل لحظة أعد نفسي للخروج من مكان العمل؛ فبعد أن فصلت من المكان الأول دون أي خطأ بعد مضي عامين من الخدمة المتميزة، لم أعد أؤمن بالقطاع الخاص وإن كنت مكرهاً لتحمله بسبب سياسات التوظيف في القطاع الحكومي».
من جانبهم، أرجع عدد من القراء سبب عدم كون التوظيف والعمل محفزاً في القطاع الخاص إلى عدة أمور، فأحد القراء رأى أن «القطاع الخاص بيئة غير صالحة للعمل فلا زيادات ولا تطوير ولا تشجيع والرواتب جامدة»، وقال آخر «القطاع الخاص أقرح جفوننا وأسبل دموعنا وأذل عزيزنا بأرض البحرين، فلا توجد حقوق وتسلط كامل على العامل وعمل متواصل غير منقطع، ولا أجد وقتاً أقضيه مع زوجتي وأولادي ولا مع أهلي، فمن السرير إلى العمل ومن العمل إلى السرير... أخشى أن أشيب قبل إبان المشيب».
ورأى أحد القراء أن «القطاع الخاص يعني: لا قوانين تحكم صاحب العمل، تأخير رواتب، لا زيادات، دوام طويل ومدخول غير مجزٍ، لا حوافز، مهدد في أي وقت بالفصل التعسفي وكل ذلك تحت مرمى نظر الوزارة ولا تحرك ساكناً».
من جانبه، ذكر مواطن أن «المشكلات التي تواجه العمل في القطاع الخاص هي قلة الراتب لا يوجد حوافز ولا زيادة سنوية ولا درجات غير العمل لساعات طويلة و6 أيام في الأسبوع.
القوانين لصالح الشركة ولصالح العمالة الأجنبية حيث إن بيئة العمل بالنسبة للأجانب جيدة جداً بسبب قوة الراتب والحوافز».
وقال أحد القراء «لا جذاب ولا شي... أولاً الشركات الخاصة تبحث عن الأيدي العاملة الرخيصة بالمصطلح المفيد تشغل هنود برخص، ثانياً الدوام في القطاع الخاص وقته أكثر من العام يعني الشركة تغلق الساعة ست أو خمس ويوم واحد إجازة، ثالثاً رواتبهم ضعيفة ما تؤكل ولا تنفعك، رابعاً التوظيف فيها صعب يعني دائماً يبون خبره أقلها ثلاث إلى خمس سنوات يعني المتخرج الجديد صعب يتوظف وهو بأمس الحاجة للتوظيف، نحن نطالب ببحرنة الوظائف وزيادة الرواتب وتقليل ساعات الدوام وأتمنى من الوسط نشر هالمواضيع».
وقالت القارئة أم عليوي «لا لا لا لا، وشنو الجذاب فيها، ساعات عمل طويلة ومافي إجازات عدلة ولا راتب تقاعد عدل والأهم من كل هذا الرواتب ضعيفة ومافي تقدير لجهود العامل وإذا اعترضت أو اشتكيت راح تخسر الوظيفة ووزارة العمل كل اللي بتقدر عليه تعطيك كم روبية مالت الفصل التعسفي وخلصت السالفة، القطاع الخاص ظلم في حق المواطنين بسبب قوانين وزارة العمل وتحيزها للتجار وقوانينها الداعمة لجلب العمالة الرخيصة، صار العامل في القطاع الخاص بدل ما يحلم بالترقية يحلم بالتقاعد لأن العمل في الخاص بهدلة».
أما أحد القراء، فأبدى رأيه من خلال تبيان الفرق بين القطاع العام والخاص قائلاً «مفارقات.... استقرار وظيفي أكبر في القطاع الحكومي عن القطاع الخاص، ساعتين رضاعة مدة سنتين للمرأة العاملة في العام، بينما لمدة ستة أشهر في القطاع الخاص، 400 دينار الحد الأدنى لرواتب حامل البكالوريوس في القطاع الخاص، بينما خريج الثانوية يحصل على 500 دينار وأكثر في القطاع الحكومي، خمس سنوات شراء خدمة في العام، الخاص لا يوجد شراء سنوات افتراضية، في القطاع الخاص هناك بعض الشركات تعطي بريك نصف ساعة خارج وقت العمل. يعني وقت الدوام يكون 8 ساعات ونصف يومياً».
وطالب أحد القراء بإصدار قانون يعطي الأولوية للبحريني عن غيره من الأجانب، إذ قال « البحريني أولاً.... بخصوص القطاع الخاص أعمل فيه من 6 سنوات، الله يساعدهم الرواتب ضعيفة جداً ولا يحصلون على إجازات والوقت 9 ساعات، اليوم كله يروح على الموظف والأجانب ما عندهم شهادات، يجب أن يكون هناك قانون يكون البحريني أولاً».
إلى ذلك، قال أحد القراء «ليس بالجذاب.. بس المشكلة هل حصلنا شغل جذاب وقلنا لا.. عصفور في اليد ولا عشرة على الشجرة.. طول نهارنا شغل.. ونرجع تعبانين من الشغل.. وتنام علشان تقعد من وقت للشغل.. وفي الأخير لا امتيازات لا علاوات.. دوام طويل ما تقدر تمارس حياتك الاجتماعية».
العدد 4566 - الأحد 08 مارس 2015م الموافق 17 جمادى الأولى 1436هـ
يعطيك العافية
خووش موضوع ياريت تتكرر مثل هذه المواضيع التي تهم غالبية البحرينيين
الفرق بين الجنبي والبحريني كبير
لو تحسبها الحكومه مع التجار ستعرف ان مصاريف الموظف البحريني اقل من الاجنبي .طبعا الكلام ليس عن العمال بل عن الموظفين الذين يشغرون وظائف ويازعم خبره واغلب الشهادات تزوير خصوصا العرب ,راتب مدير حسابات 1300دينار مع سياره جديده بدل مواصلات بدل سكن بدل تعليم للاسره بدل اتصالات بدل تامين صحي ...البحريني التعليم على الدوله والعلاج الدوله والاتصالات محليه وليست دوليه والسياره استخدم سيارتك وبنعطيك قيمة البترول 30 دينار في احسن الاحوال .كم الفرق بين الاجنبي وبين البحريني
مظلومين في القطاع الخاص
صراحه في فارق كبير بين القطاع العام والخاص وخصوصا ان الي في القطاع الحكومي معظمهم من الجدد و الي ما عندهم شهادات والبحريني الفقير مقصوص عليه يا عاطل يا في القطاع الخاص الي مافيه مستقبل.. هزولت
ترقب الوظيفة الحكومية
للأسف لا يمكن لأي دولة توظيف الجميع في الوظائف الحكومية ولو سالت موظفي الحكومة لسمعت نفس التعليق الراتب قليل ومكانك سر. جميع أنحاء العالم القطاع الخاص وبالأخص الشركات الصغيرة والمتوسطة يعمل بها ما لا يقل عن نصف العمالة في الدولة بينما الجميع يريد ان يوظف في الحكومة (اشبع جوع واشبع راحة) . العمل الخاص يعتمد الربحية وانا على يقين لو صاحب العمل يرى الفائدة من الموظف لم يستغني عنه ما عدى القليل الذي يريد الربحية السريعة.
موظف الخاص يصرخ
نداء الى صوت المواطن صحيفة الوسط ان تنشر ردود المواطنين المظلومين قد ياتي الفرج من بابها
في القلب غصه والله ظلم ظلم ظلم نعمل في الخاص مذلولين لا راتب عدل و اجازات وداوم طويل حتى اهلنا ما نقدر نجلس معهم واذا نجلس معهم جلست تعب و ارهاق و لا ما تحصل من صاحب العمل الا اهانات و لا يسد عينه التراب كل ما تعمل بجد يشوفك مقصر. اه القلب يعتصر الم
الله ينتقم
انا
انا اشتغل في القطاع الخاص
مافي زيادة رواتب
كل يومين يهددوننا بالتفتيش
كل يومين نوقع إنذار بسبب التارغت
ساعات طويلة
مافي حوافز أو تشجيع و مافي سلم وظيفي و مافي علاوات و لا زيادة ثابتة..
عمري 30 و راتبي راتب واحد توه يشتغل..
و إذا صارو عيالي حرامية ما راح الومهم.. راح يجي يوم بيكبرون و بيفهمون و التزاماتهم بتزيد و راتبي ما راح يكفيهم..
تتمة
اذا تعاونا مع بعضنا البعض فنستطيع أن نجبر التجار و الشركات على استبدال الأجانب بالكفائات البحرينية و تقديرهم و دفع رواتب مجزية لهم.
علينا أن نشعر الأجنبي ....لأنه جاء ليعيش على حساب ابن البلد و ليس لخدمته.
العيش في هذا البلد أصبح لا يطاق
أصحاب رؤوس الأموال من التجار ... مكنوا الأجانب من كل شيئ في هذا البلد، بينما البحرينيون من حاملي الشهادات يعملون برواتب متدنية و انا منهم.
\nلماذا تقوم الشركات الكبيرة بتوظيف الهنود برواتب مرتفعة و تحرم ابن البلد و تحتقره.
\nالحل هو أن نقوم بفضح هذه المؤسسات و الشركات بنشر المعلومات عنها لكي يقوم المواطنون ....، فتكون الأولوية للشركات التي توظف البحرينيين و تقدرهم.
كفايه مخلينكم تتنفسون ببلاش
زين من هالحكومه الدمقراطيه مخلتنكم تتنفسون ببلاش بنكهة المسيل للدموع ليلاً.
وين تحصلون بلد جدي!!
قلنه ليكم الاولويه مهي ليكم للأجنبي. والله ليش مافي تفاضل في التوظيف؟؟
بينما تروح الى دول شقيقه خليجية ما يوظفون الى ابناء البلد..لكن هناك ناس لا تريد خير لأهل البلد.
من قال الأجانب راتبهم قليل
والله العظيم والله يشهد إنه رواتبه ضربت فوووق مديرنه هندي ومحظيينه طبعا هنود رواتب فوووق الالف بدل سكن سيارة وبترول تلفون وفوق هذا يترفسون في البحريني بدل ما يبدون إمتنانهم لعيال الديرة اللي تصرف عليهم حسبي الله على من مكنهم منه ,وانا صار ليي عشر سنين محلك سر يارب تنتقم من................
اين وزارة العمل
انا اعمل بالقطاع الخاص و حتى تامين اجتماعي ما يسوون لينا و يتهربون و يماطلون وين وزارة العمل عنهم و حاملين شهادات و معاشاتنا 250
الله المعين
موظفين القطاع الخاص مضدهدين
يعني اللي عنده اقل من بكالريووس عادي يغطونه 250 وتكون شامله علاوات بعد ودوام 9 ساعات و6 ايام بالاسبووع
والرواتب القويه للاجانب
البحريني 250 دينار واجنبي راتبه اضعاف اضعافه
انا صار ليي اشتغل باقطاع الخاص من 5 سنوات من اشتغلت للحين زدت بس 18 دينار طوووول فترة عملي يعني الزياده بالقطاره
الله المعين
لا غرابة
انا لدي مؤهل بكالوريوس لكني أعمل براتب 230 دينار لا تسمن و لا تغني من جوع
لا ترش ملح على الجرح
صاحب شركة:متميز بلجشع
مدراء الشركة:هنود وشهاداتهم تزوير
واحنا الموظفين ضايقين الويل كلما تكلمنا عن الوضع قالوا لنا مو عاجبكم فنشوا...هذا حال البحريني مذلوول في كلشي. الله كريم
الاجنبي مقدم وهو ماخر
ظلم في ابسط الحقوق
العامل الاجنبي يوفر له سكن ومواصلات ورعاية ومصاريف للوزارة + راتب يساوي راتب العامل البحريني والعامل البحريني يسكن في منزل والده او شقه ولا توفر له وسائل العيش الكريم
الاجنبي مرفه ومنعم قبال البحريني
اجازات وطنية واسلامية يحصل عليها العامل الاجنبي اضافة الى مناسباتهم الخاصة
في النهاية نرى ان اجازاتهم تفوق اجازات المواطن البحريني
تجربتي
عملت في القطاع الخاص أكملت السنة تقريبا أضيف على آراء الي سبقني أن عدم حصول الموظف ع زيادات سنوية أو مكافآت. ...أو ترقيات...طول الساعات العمل....يوم واحد إجازة رسمية.....فوق كل هذا وهذا ما يعطون خبره ابدا بس الي منهم وفيهم ومن وين بجي الخبره بالطريقة
جبتونها على الجرح
صدقتون في كل شي قلتونه وبزيدكم بعد ... زوجي يشتغل في الخاص في شركه ما نجوفه الا الليل والمعاش مش ولابد واني صار ليي اشتغل في شركه مقاولات معروفه صاحبها يحب الاجانب ويعطيهم رواتب بالهبل واحنى البحرينيين لا زيادات ولا ترقيات مول كلش كلش يبس صاري ليي 10 سنوات راتبي ما تغير 250 دينار شكلي بتقاعد ولا تغير شي الله ينتقم من الظلام كل يوم ادعي عليهم وعلى اصحاب الشأن الي يجوفون حال موظفي القطاع الخاص ولا راحمينا
الخلل
القطاع الخاص يفضل الاجنبي ليس فقط لرخصه, ولكن لاسباب اخرى متعددة لا مجال ل>كرها, ول>ا نلاحظ انه يدفع لبعض الاجانب رواتب علية جدا ومميزات خيالية لا يحصل عليها الاجنبي حتى في دول الخليج الاخرى؟ ا>ا الخلل في المنظومة القانونية التي تخول صاحب العمل بتوظيف الاجنبي بدون حدود, ولو كانت الحكومة جادة في حلحلة الموضوع لفرضت مثلا رسوم عالية تالتناسب مع مستوى راتب الاجنبي وبالتالي سيجد صاحب العمل نفسه مضطرا لدفع رسوم كبيرة كلما زاد في راتب الاجنبي وسيفكر جديا باللجوء للبحريني.
هذا الحال
الحكومة وأصحاب الشركات علينا وين نولي على عمرنا
تروح الحكومة مالك شاغر فيها تجي الشركات تشتغل فيها ياخذون لحم وفلتونك عظم والأجنبي بعد يحصل إمتيازات أكثر منك
مدير الحسابات في احدى الشركات هندي كأن البحرينين ما يعرفون يشغلون هالوظيفه امتيازات هالهندي
الراتب 1200
سيارة كل خمس سنوات
البترول على الشركة
السكن على الشركة
التلفون والبيل على الشركة
تدريس اولاد الهندي في مدارس خاصة على الشركة
سفر هالهندي بزوجته بأولاده على الشركة
الأعياد يعطونه المناسبات الخاصة للهنود يعطونه
طيب لو عطيت بحريني متخصص
وفوق كل هذا
نظام التقاعد للقطاع الخاص مجحف
لهذا خرجنا للشارع
إلى جميع المواطنين الأعزاء الذي عانوا وما زالوا يعانون من هذا الظلم لسنوات و سنوات، تذكروا مصدر هذه المشكلة، الجميع يعلم سبب كل هذا، وزارة العمل و أصحاب الشركات هم جزء من المشكلة ولكن السبب الرئيسي يجب ألا يُنسى تذكروا هذا جيداً.
قهر
قهر الآجنبي عايش والمواطن مقهور واحين الحكومة توضف هنود وبنقالية وقليك بحرين عربيه حرة هههههههههههه
رواتب الأجانب
توظيف الأجانب لا يأتي بسبب رضاهم بالمردود القليل. بل على العكس الأجانب - وبصراحة أكبر الهنود - رواتبهم حالها حال البحريني بل أنه في الغالب يحصلون على ترقيات بصورة أسرع ناهيك عن البدلات التي تصرف لهم. معظم التوظيف حتى في القطاع الخاص يتطلب الواسطة بدءً من المقابلة الشخصية وانتهاء بتوقيع العقد إلا ما ندر. بل إن سيرتك الذاتية طريقها لماكنة الإتلاف مالم تكن لك معرفة بطريقة أو بأخرى بأحد من تلك المؤسسة أو الشركة
اه اه اه
اقعد بالقهر واسكت ولاتتكلم...لأن هالبلد دمقراطيته عالية جدا...
بنت عليوي
شمكلة القطاع الخاص اكثر المدراء هم هنود ودائماً من يكون في شاغر وظيفي على طول جابوا أحد من أهلهم، تقعد بالشركه تلاقي أغلبهم أهل أو من طرف فلان، والبحريني مغلوب على امره يوظفونهم بس حق الفيز، اشتغل 10 سنوات بالقطاع الخاص وراتبي لم يتعدى 370 دينار، زيادة كل سنتين 10 او 14 دينار، لين ما يحبطون البحريني ويقل أنتاجه وعقب يقولون البحرينين مو مال شغل، انتو قدروا العامل البحريني وأعطوه راتب وحوافز تتلائم وشغله وعقب تكلموا، الأجانب راتب اعلى وسكن وتأمين صحي و تلفون وبدل مواصلات والبحريني ماله إلا البيسك
المعين هو الله
يانواب لازم تقرون مايحصل في القطاع الخاص شعب مظلوم مضطهد عليكم بالدفاع عنه والله استقيلوا بعض التجار بالصراحه موتجار عصابة تريد ان تمص دم المواطن ولذا على وزارة العمل ان تحاسب هؤلاء التجار
شى محزن
انا اعمل في القطاع الخاص اكثر من عشرين سنة ومن خمس سنوات حصلت على البكلريوس ولكن راتبي لم يتغير ولم احصل على ترقية والاجنبي احس حال مني وراتبي لا يتجاوز خمسة مائه ودوام طويل جدا واتذكر اني حصلت زيادة في الراتب منذ سبع سنوات وهى سته دينار وخمسين فلس ولهذا اليوم ما حصلت شى
للعلم فقط والاغلبيه لا تعلم ههذه المعلومه
اللي يشتغل في القطاع الخاص يداوم اكثر من اللي في الحكومة ب52 يوم اي تقريبا شهرين لكل سنه لان في السنه 52 اسبوع وكل يوم سبت تداوم تطلع شهرين في السنة
بنت عليوي
نفس حالتي بعد أول سنتين شغل زيدوني 5 دينار تسببت لي بأحباط لو مو مزيديني احسن، وقدمت رسالة للأدارة اني محبطه بسبب الزيادة وغير راضية فكافئوني في الزيادة الثانية بعد سنتين ب 14 دينار وصار لي معاهم 7 سنوات هالشركة زدت فيها ما مجموعه 70 دينار واني وظيفتي مساعدة حسابات وراتبي 370 والأثيوبية اللي بالرسبشن 450 دينار عندها علاوة بدل سكن 50 دينار وبدل مواصلات 30، ما أدري أقطع روحي اني