ينهي طاقم كرة اليد الدولي حسين الموت وسمير مرهون يوم الأحد المقبل تجربتهما الفريدة في إدارة مباريات الدوري السويسري لكرة اليد تحت إشراف الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة اليد، وهي تجربة فريدة لم يسبق لأي طاقم محلي خوضها خلال السنوات الماضية، وتأتي انسجاما مع التميز الذي حققاه على مستوى البطولات القارية في الآونة الأخيرة منها إدارة نهائي السيدات في دورة الألعاب الآسيوية ونهائي بطولة الأندية الآسيوية الأخيرة.
ويأتي البرنامج رغبة من الاتحاد الدولي في رفع مستوى التحكيم في كل القارات للوصول للارتقاء به إلى المعيار المحدد من قبله من خلال تبادل الخبرات. وأدار الموت وسمير العديد من المباريات على مستوى السيدات والرجال في مباريات هامة في الدوري السويسري، وسيختتمان مشوارهما هناك بإدارة متصدر الدوري السويسري لحد الآن وملاحقه المباشر بحيث يصل عدد المباريات إلى 21 مباراة، وأقيمت عدد من المباريات بحضور رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي منفرد.
وقال حسين الموت وسمير مرهون لـ «الوسط الرياضي» إن التجربة التي يخوضانها في الدوري السويسري أضافت لهما الكثير، وقالا أيضا: «هناك العديد من الدروس التي يمكن الاستفادة منها، أهم هذه الدروس هي أن قلة الصافرات وإتاحة الفرصة أهم معيار لنجاح التحكيم في الدوري الأوروبي، كلما أتيحت الفرصة استمتع الجمهور بلعبة كرة اليد أكثر».
العدد 4563 - الخميس 05 مارس 2015م الموافق 14 جمادى الأولى 1436هـ
الصورة المشرفة
دائما مشرفينا بالمحافل الداخلية والخارجية يستحقون الكثير ومساندتهم
طاقم خيالي
هذا الطاقم رافع روسنا فووووق بالتوفيق ياعيال ديرتي يادولييين
نعم ولاء
الرياضيون الاروبيين ليس بالمثاليه المطلقه ولكنهم اكثر وعيا وتنظيما والى حدا ما يتفهمون القرارات اما نحن فاغلبنا يتصرف بعواطفه ويريد من الحكم ان يتغآضى عن اخطائه اويكون اكثر مرونه حتى لو كان ذلك على حساب سلامة الاعب الاخر والعقل يقول على الحكام تطبيق القانون بحزم على الجميع في حال تعرض الاعبين لخطر الاصابات المؤذيه وهذا من اهم صلاحيات الحكام حسب تقديرهم للموقف