قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في الرياض أمس الخميس (5 مارس/ آذار 2015) إن بلاده تراقب عن كثب أعمال إيران التي تزعزع الاستقرار، وذلك خلال محاولته طمأنة الخليجيين حيال اتفاق نووي محتمل مع طهران.
وقال للصحافيين: «حتى وإن كنا نخوض هذه المحادثات مع إيران... فلن نتغاضى عن أعمال إيران التي تسبب زعزعة للاستقرار في المنطقة»، معدداً «سورية ولبنان والعراق والجزيرة العربية وخصوصاً اليمن».
ووصل كيري إلى الرياض، حيث اجتمع في قاعدة عسكرية مع وزراء خارجية الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي بعد ثلاثة أيام من المباحثات بشأن البرنامج النووي الإيراني في سويسرا مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
الرياض - أ ف ب
قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري في الرياض أمس الخميس (5 مارس/ آذار 2015) أن بلاده تراقب عن كثب أعمال إيران التي تزعزع الاستقرار، وذلك خلال محاولته طمأنة الخليجيين حيال اتفاق نووي محتمل مع طهران.
كما أشار إلى أنه قد يكون هناك حاجة لممارسة «ضغوط عسكرية» لإنهاء حكم الرئيس السوري بشار الأسد الذي يواجه تنظيم «الدولة الإسلامية»(داعش) من جهة والمعارضة المتحالفة مع الغرب من جهة أخرى.
ووصل كيري إلى الرياض حيث اجتمع في قاعدة عسكرية مع وزراء خارجية الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي بعد ثلاثة أيام من المباحثات بشأن البرنامج النووي الإيراني في سويسرا مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف.
وقال للصحافيين «حتى وإن كنا نخوض هذه المحادثات مع إيران بشأن هذا البرنامج، فلن نتغاضى عن أعمال إيران التي تسبب زعزعة للاستقرار في المنطقة»، معدداً «سورية ولبنان والعراق والجزيرة العربية وخصوصاً اليمن». وأضاف أنه يزور السعودية لاطلاع وزراء خارجية دول الخليج على ما وصلت إليه المفاوضات مع إيران.
وتبدي السعودية ودول مجلس التعاون قلقاً حيال أي تقارب مع طهران. لكن كيري أوضح «نحن لا نتوقع مساومة كبيرة. لن يتغير شيء في اليوم التالي لتوقيع هذا الاتفاق، إذا توصلنا إليه، بالنسبة لأي مسألة أخرى تشكل تحدياً لنا في هذه المنطقة، عدا عن أننا سنكون اتخذنا خطوات لضمان أن إيران لن تحصل على السلاح النووي».
وأضاف خلال مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي الأمير سعود الفيصل «سواء تم أو لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستكون الولايات المتحدة ملتزمة تماماً بالتصدي لباقي المسائل مع إيران بما فيها دعمها للإرهاب».
من جهته، حذر الفيصل من تنامي دور إيران في العراق متهماً طهران بفرض سيطرتها عليه عن طريق مساعدته في الحرب ضد «داعش». وقال إن «تكريت مثال ساطع على ما يقلقنا. إيران في طريقها لوضع يدها على البلاد». وكان قائد الجيوش الأميركية الجنرال مارتن دمبسي قال الثلثاء الماضي إن دور إيران في استعادة تكريت قد يكون «إيجابياً» إذا لم يتسبب في نزاعات طائفية جديدة.
كما دعا وزير الخارجية السعودي الائتلاف الدولي الذي ينفذ ضربات جوية ضد مواقع التنظيم المتطرف في سورية والعراق إلى مواجهة هذا التنظيم «على الأرض». وقال في هذا السياق، إن «المملكة تؤكد أهمية هذا التحالف لمحاربة داعش في العراق وسورية وترى أهمية توفر السبل العسكرية اللازمة لمواجهة هذا التحدي على الأرض».
وبشأن الأزمة في سورية، قال كيري إن الرئيس السوري بشار الأسد «فقد كل ما يمتّ إلى الشرعية بصلة لكن لا أولوية لدينا أهم من ضرب داعش ودحرها». وأضاف «في نهاية المطاف سنحتاج إلى مزيج من الدبلوماسية والضغط لتحقيق انتقال سياسي»، موضحاً أن «الأمر قد يحتاج إلى ضغوط عسكرية».
وبعد انتهاء اللقاء، توجه كيري إلى الدرعية في ضواحي الرياض حيث بدأ مباحثات مع الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز.
العدد 4563 - الخميس 05 مارس 2015م الموافق 14 جمادى الأولى 1436هـ
محرقي بحريني
هذي كيري جذاب وبياع حجي
اصلاً امريكا وأيران متفقين مع بعض وبالاخص ضد المصالح العربية
من جهه أمريكا اذا شدت من جهه ثانية أيران أترخي والعكس صحيح هذي لعبة السياسة بينهم
وزير خارجية السعوديه
اما آن الاوان ليرتاااح !!
ويش هست
ويش صاير ماخل مكان ماراح يوم في اسرائيل يوم في جنيف يوم في السعوديه
يوم في امريكا اكاحص من بلد الى بلد اكيد بيتهم في الطيارة بس اولاده وين ادرسون بعد في الطيارة صج رجال كيرى
اطمئنوا يا رجال
إيران لن يوقفها نجاح مفواضتها مع 5+1 لأن الواقع يقول إن إيران نجحت في وضع استراتيجية متقدمة جدأ جدأ أطول من الوقت الذي تتفاوض مع الأوربيون والغرب والمنظمة الدريه إيران لن تحتاج إلى قنبلة نووية في الأصل عندها من هو أهم واخطر من القنبلة النووية تمتلك ارادت شعب مصر على الحياة والمضى في كافة مجالات علم التكنولوجيا وعلم الفضاء الخارجي
وماأحد غيركم
وماأحد غيركم إمزعزع المنطقة خلقتم داعش وخربتم سوريا وليبيا
س
هذا الكلام ايضا كان لشاه ولكن عندم سحق شعب نظامه تبرت امريكا منه وكادت ان تعقد مع حكومة ايران صفقه لبيعه من اجل مصالحه