أفاد موقع البي بي سي العربية اليوم الخميس (5 مارس/ آذار 2015) أن مخاوف ثارت بشأن مصير سكان مدينة تكريت في اليوم الرابع من العملية العسكرية الضخمة التي تشنها القوات العراقية لاستعادتها من أيدي مسلحي تنظيم "داعش"
وأرسلت الأمم المتحدة قوافل مساعدات لآلاف الأشخاص الذين يُعتقد أنهم اضطروا للنزوح من المدينة المحاصرة.
كما صدرت تحذيرات من الولايات المتحدة ومنظمات دولية ناشطة في مجال حقوق الإنسان من احتمال وقوع أعمال انتقام طائفية بيد المليشيات الشيعية التي تلعب دورا بارزا في العملية والمدعومة من إيران.
فقد قُتل المئات عندما سيطر مسلحو تنظيم "داعش"على مدينة تكريت العام الماضي.
وتعرقل تقدم العملية بسبب كمية كبيرة من الشراك والقنابل على جوانب الطرق التي نصبها مسلحو التنظيم.
وتسعى الحكومة العراقية لتطويق تكريت والمناطق المحيطة بها بالكامل وعزلها قبل اقتحامها
stsfoonst
طبعاً الامريكان يريدون التوقف عن هذة العملية كي لا تحرر من المعتدين الدواعش الذين ارسلوهم من قبلهم ومساعدة اسرائيل للأستيطان
ولد الرفاع
داعش يتخذ الأطفال دروع بشرية