نشرت صحيفة الوطن الكويتية اليوم الثلثاء (3 مارس/ آذار 2015) بأن مقطع مصور تناقله مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي يبين قيام أسرة بمفاجأة خادمتها بعدد من الهدايا، إدخالا للسرور على قلبها، ما جعل الخادمة تبكي تأثرا من معاملة العائلة لها.
وأظهر الفيديو الأسرة وهي توزع هدايا على أفرادها، قبل أن تنادي على الخادمة وتقدم عدداً من الهدايا لها، من بينها جوال وخاتم ذهبي، لتبدي الخادمة شدة فرحها وتبكي تأثراً من المفاجأة.
من جانبهم، عبر المعلقون على المقطع عن استحسانهم لتصرف الأسرة مع الخادمة، داعين الله أن يتقبل منهم إحسانهم إلى خادمة مستضعفة وبعيدة عن أهلها، مذكرين بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: “أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم”.
أكيد أنها نظيفة من كل النواحي والحمد لله على أنني لحد الان لا توجد لدي خادمة ولأسباب كثيرة
ولكن ما نسمع عنه من سرقات ونكران للمعروف كثير حيثُ ان مُعظم الخادمات يأتون من بلدان ومجتمعات فقيرة جداً مما يجعلهم يميلون إلى السرقة والإجرام في بعض الأحيان لأنهم وحسب تفكيرهم بأن مجتمعاتنا ليس لها الحق في هذا الغناء والترف حسب مفهوميتهم بأننا كلنا فئة واحدة وهي فئة الأغنياء جداً ولا يميزون الفرق ولا يعرفون بأن البعض منا يكرف ليل نهار - وبالعكس البعض منهم وربما القليل منهم تجدها تكون مخلصة وكأنها واحدة من العائلة وهذه هي التي تستحق التكريم.
تعالوا شوفوا البحرين
يكرفون الخدامه من الصبح لليل ويعطونها الفضيل مال الاكل ولايخلونها تستريح وطبعاً ليس كل العوائل بس في عينات من هذي العوائل في البحرين الله يشفي عقولهم
بالعكس
معظم البيوت البحرانية الاصيلة تعامل الخدم معاملة انسانية
عادي
انا رأي مع رأي جزاهم الف خير
بنت عليوي
جعله الله في ميزان حسناتهم، اذا الخادمة زينه وتهتم بالبيت وطيبه تحسها كأنها فرد من الأسرة، بس مشكله أغلب الخدم ملاعين، امي الله يرحمها يوم جبت لها خدامه صارت الخدامة تقعد وامي اجيب ليها الأكل في صينيه تحطه عند رجولها، وبسبب هالتصرفات خلت الخدامه تتمرد لأن عجبتها الراحه فرجعتها وما أفكر اجيب خدم ولو لا مرض امي ماكنت جبت اساساً
عمل هادف
اتوقع التصوير صار لانة أكثر العوائل الي عندهم خدم يعاملون الخدم معاملة جافة أو مجرد خادم لا أكثر فأحبو يشجعون الناس من خلال التصوير على أن يعاملو الخدم كجزء من العائلة لا عبيد
عمل جيد
هم الخدم لو ما يبوقون انجان ما حد يبخل عليهم يعطونهم لكن البوق هو اللي يخرب عليهم
جزاهم الله الف خير
و إن شاء الله يكون حقيقه مو بس تسجيل فيديو , و انه من رأيي
اللي يعطي ما يحتاج يصور و يقول للناس انا عطيت كأن يمن على الشخص
( وجهه نظر ) لا اكثر
بالعكس
بالعكس.. هذا التصرف يمكن يشجع الكثير ان يحسنون مع الخادمات.. او ع الاقل ينبههم لدورهم تجاه هالفئة
وجهة نظر
يمكن علشان يشجع الناس يسوون نفسه!!
الى زائر 3
ليش التفكير السلبي! ليش ما يكون نيتهم تشجيع الاخرين؟
عمل انساني رائع والله يجازيهم ويحفظ اعيالهم
مو شرط
التصوير له بالغ الأثر في ايصال رسالة لربات البيوت عن أثر الهدية في نفس الخادمة وتشجيع الكل على هذا الفعل
صح .. ولكن ..
ليش الكل مايحب يشوف الفيديو اللي فيه خير وينظر له بأنه من ؟ بالعكس لازم نخليه كحافز لنا عشان نسعد غيرنا.
تشجيع مو مفوشر
هدي العائلة ما صورت افراد عائلتها ولا نشرت اسم العائلة وكل اللي طلع الطفلة اللي بالفيديو مما يعني انه العائلة ارادت ان ترسل رساله للمجتمع عن اثر المعاملة للاجانب المغتربين كالخدم والعاملات فهم بحاجة لرحمة واحسان فهم بشر ولهم احاسيس ومشاعر وكرامة. رسالة قوية ومؤثرة وادت غرضها
الحين الناس اتوثق القمل اللي في راسها
ليش استغربت من توثيق هاللحظات الحلوة وبعدين حتى الصدقات انواع فيه منه بالسر وفي منه مجاهرة لكي يتشجع الناس ويقتدوا به
شي عادي
يعني الي يصور مشهد عنف او شيء سيء معناته يبي يقول للناس انا سويت!
بالعكس خل تنتشر فيديوات الخير والاحسان تعبنا من فيديوات الفضايح والعنف والشر وطبيعي بكون في تصوير في اي مناسبه جميله
الاحسان خير
حب لاخيك ما تحبه لانفسك
صحيح
صحيح كلامك اخوي هذا الحديث ولكن ناس عكس هذا الحديث
اممممم
كل اناء بما فيه ينضح