رفضت القوى العسكرية والسياسية المعارضة في محافظة حلب اليوم الأحد (1 مارس / آذار 2015) خطة الموفد الدولي إلى سوريا المتعلقة بتجميد القتال في مدينة حلب، معتبرة انها جزئية وتتناقض مع المقررات الدولية ومع مطلب رحيل الرئيس بشار الاسد.
وقال بيان صادر عن "هيئة قوى الثورة في حلب" التي تضم ممثلين عن المجموعات المقاتلة في محافظة حلب وعن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية وعن فاعليات المحافظة "نعلن رفض اللقاء مع السيد ستافان دي ميستورا الا على ارضية حل شامل للماساة السورية يتضمن رحيل الاسد واركانه ومحاسبة مجرمي الحرب منهم". وطالب بان تشمل الخطة كل المناطق السورية.
وليش مو كلامك
وليش ما ينطبق كلامك على البحرين بعد
محرقي بحريني
اذا كان الحل في رحيل الطاغية بشار الاسد وهي نقل السلطة لماذا لايتنازل هذا السفاح من أجل أن ينقذ سوريا
الا يكفى ماجناه هذا النظام على السورين من انها الدماء لاكثر من 4 عقود منذ عهد المقبور والد بشار حافظ الاسد
في أعتقادي مستحيل مجرم مثل بشار يترك السلطة حتى لو محيت سوريا ومن عليها والحل هو مواصلة الثورة حتى يتم تصفية هذا السفاح