أبلغ من العمر 21 (ربيعاً) قست عليّ الدنيا منذ الأيام الأولى لطفولتي، فشهدت خلال أولى أيام حياتي رحيل والدي عن عيني وهو المُعيل الوحيد لي وتسلسلت مع هذه البداية الحزينة مشاهد المعاناة المتتالية على نفسي وقلبي كشاب يخطو أولى خطواته نحو بناء الحياة والاستقلالية.
منزلي الذي أقطن فيه متواضع يقع في قرية المعامير، كما يتسم بمعالم الفقر المدقع إضافة إلى حياتي في ظل ظروف صحية متردية وأحوال معيشية صعبة أعاني منها في كل يوم.
فأنا يتيم الأب والأم، رحل عني أبي وأنا ما زلت في أيام طفولتي، كما رحلت أمي عني قبل عدة أعوام، وأنا الآن كما ترون لا أب يرعاني ولا أم تحن علي وها أنا أسكن في هذا البيت الصغير والمتواضع والذي لا يقيني من حرارة صيف أو يحفظني ويحميني من برودة الشتاء بسبب بنائه القديم الذي بني عليه.
أعيش في ظل أحوال مادية صعبة ولقد أثرت على نواح كثيرة في حياتي، أهمها اضطراري قهراً وأنا بعمر صغير بالمرحلة الإعدادية لترك الدراسة ، كما أن حالتي الصحية متقهقرة وأضطر لأجل تلقي العلاج أن أتردد كل يومين على مركز عبدالرحمن كانو لأمراض الكلى بالبسيتين لأجل الخضوع إلى جلسات العلاج الدوري لغسيل الكلى لكوني أحد المصابين بمرض الفشل الكلوي.
بعدما اكتشفت إصابتي بالفشل الكلوي وتعرضي قبل فترة زمنية بسيطة لنكسة صحية شديدة دخلت على إثرها لقسم العناية المركزية بمجمع السلمانية الطبي سعيت جاهداً في البحث عن العلاج المناسب المنحصر فقط في زراعة كلى، ولا يخفى عليكم بأن تكاليف هذه العمليات باهظة الثمن وأقل تقدير لهذه العملية بقيمة 40 ألف دينار بحريني.
وعلى ضوء مابلغت إليه من مستوى صحي ضعيف، خاطبت جهات كثيرة من أجل نيل موافقتها على متابعة حالتي الصحية والنظر إليها نظرة سريعة ومستعجلة بسبب المعانات اليومية التي أعانيها من تبعات هذا المرض، وكانت أهم جهة رفعت إليها حالتي وخاطبتها هو مكتب وكيل وزارة الصحة عائشة بنت مبارك بوعنق وأرفقت ضمن الرسالة المرفوعة نسخة من التقرير الطبي الذي يبين ويفصل الحالة المرضية التي أعاني منها ولكن لأسف شديد لم أتلق أي تجاوب مع هذه الرسالة مما جلعني أدخل في دوامة كبيرة من القلق خاصة بعد تأكيد الطبيب المعالج لي بأن فرصة العلاج تتضائل كلما تأخرت في إجراء عملية زراعة الكلى.
وفي الختام أناشد أصحاب الأيادي السخية من خلال منبر صحيفة الوسط بأن يقدموا ماتجود به سعتهم وإمكاناتهم على تدبير وتوفير كلفة علاج الزراعة خارج البحرين خاصة بعدما لقيت الصمت الرسمي من قبل وزارة الصحة رغم قيامي بتنظيم حملة مناشدة موجهة إلى الكثير من المؤسسات الرسمية كما إنني قمت بطرق أبواب الجمعيات الخيرية والكثير من الوجهاء وأصحاب الأيدي الكريمة من أجل تقديم المساعدة المادية لتغطية تكاليف إجراء العملية خارج البحرين ولكن تبقى هذه التبرعات التي حصلت عليها محدودة جداً مقارنة بالمبلغ المطلوب لإجراء العملية.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
لماذا لا تفكر وزارة الصحة في جدوى تخصيص فريق طبي يشرف على معاينة وتشخيص حالة مرضى الشلل الدماغي كي يزوروهم في مواقع سكنهم بمعية ذويهم أسوة بما هو معمول به لدى فئات كبار السن الذين يتردد عليهم ممرضون يعاينون حالاتهم الصحية عن قرب، بدلاً من أن يضطر ذو مريض الشلل الدماغي إلى تحمل عبء كبير في نقلهم وهم بأحجام كبيرة إلى أقرب مركز صحي فيكلفهم الأمر طاقة وجهداً كبيرين قد لا تكون متاحة لبعض الأسر المتعففة؟
ذوو مرضى الشلل الدماغي
إشارة لما نشر بصحيفتكم الغراء «الوسط» مؤخراً تحت عنوان (عمود لبتلكو وسط محلاتنا التجارية يعوق مسار أعمالنا وحركة المرور)، بشأن طلب إزالة عمود بتلكو في الموقع المذكور.
نفيدكم علماً بأن مهندسي وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، قاموا بزيارة للموقع وتبين وجود عمود لشركة بتلكو على جانب الطريق ما يعيق حركة المرور. وعليه قامت الوزارة بالتواصل مع الجهة المذكورة لعمل اللازم، علماً بأن الجهة المختصة تقوم حالياً بدراسة الطلب.
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة الأشغال
طالعتنا صحيفة «الوسط» في عددها رقم (4552) الصادر بتاريخ 23 فبراير/ شباط 2015، في صفحة (كشكول) بموضوع عنوانه (6 أشهر «هيئة التقاعد» و «التربية» لم تصرفا راتبه التقاعدي فيما وضعه المعيشي يزداد سوءاً). وتود الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي عبر منبر صحيفة «الوسط» أن تعقب على ما جاء في الموضوع بالآتي:
بالرجوع إلى سجلات الهيئة والإدارة المعنية فقد اتضح أنه قد تمَّ استلام المعاملة الخاصة بصاحب الموضوع بتاريخ 7/1/2015، وتمَّ تحويل المبلغ لحسابه البنكي بتاريخ 21/1/2015، ويتضح من ذلك عدم تأخير الهيئة في صرف مستحقات المستفيد.
وترحب الهيئة بجميع ملاحظات المؤمن عليهم التي من شأنها تطوير الخدمات المقدمة، شاكرين ومقدرين لصحيفة «الوسط» نشرها الرد المرفق.
الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي
هو حلم يراود كل طالبة جامعية كانت على أعتاب التخرج قبل أن تتخرج كي تخوض ما بعد ذلك مضمار الغوص في أتون التخصص الذي تعمقت وغاصت في البحث في علومه ومعارفه إلى حد التشبع والإبداع كي تعطي لنتاج خبرتها ومعرفتها إلى من يهمه الأمر في مسالك دروب التعلم... لذلك أنصب جل حلمي وطموحي لأن أكون معلمة فنون، وخضت مسار الحياة الجامعية في سبيل العلم والجد بغرض الوصول إلى هذا الحلم بعد هزات لكنها لم تثنِني قط عن التوقف لحظة في سبيل المضي قدماً في تحقيق هذا الحلم الذي بقي مطموساً لأن الجهة المعنية باحتضانه وتطويره ألا وهي وزارة التربية واجهته بالإهمال واللامبالاة مع جل الجهود التي قمت بها إضافة إلى الشهادة التي أحملها على كاهلي ويعرفني القاصي والداني بها.
فأنا خريجة فنون تربوية في العام 2007، ظللت على الدوام أتقدم بالوظاف المعلنة الشاغرة من قبل وزارة التربية، وخاصة فما يتعلق بتخصص الفنون ولكن كل المحاولات لم يكتب لها النجاح والسبب مازال بالنسبة لي مجهول، أقوم بتقديم أوراق التوظيف، وما يجب أن يكون عليه بعد التقدم بالأوراق هو الامتحان والمقابلة لكن كل الذي من المفترض أن يحصل يجري عكس كل التوقعات والخيارات المعروضة بل كان التجاهل هو سيد الموقف.
على مدار 8 سنوات وأنا أحاول المحاولة تلو الأخرى على أمل أن يكون نصيبي في وظيفة معلمة قد دنا أجله، حتى وإن تأخرتُ سنوات الحصول عليها غير أن الحال ظل مراوحاً مكانه دون تطور وتغيير، وللعلم أن والديّ من الفئة التي خدمت وزارة التربية قرابة 30 عاماً في مجال التدريس قبل أن يتقاعدا... إذن أليس من المفترض أن نكون نحن أبناءهما (الموظفون بالتربية) لنا الأسبقية والأولوية في نيل الوظيفة الشاغرة طالما آباؤهمأعطوا الوزارة؟
كل ذلك لم يشفع لنا إذ مازلت منذ 2007 حتى 2015 أحمل مسمى عاطلة عن العمل أنا وأختي التي تكبرني في العمر وتخرجت قبلي بسنة وتحمل التخصص ذاته (فنون تربوية) لكننا عاطلتان عن العمل... والأدهى من كل ذلك أن الذي نسمع عنه كثيراً بأن الوزارة تضطر إلى استقدام خبرات خارجية لعدم توافر الكفاءات المحلية لسد وتغطية شواغر بحاجة إلى من يشغلها... بالله عليكم أي كفاءة ونحن نحمل شهادة رسمية معترف بها من جامعة البحرين، كما أي كفاءة تستورد لأجل شغل وظائف طالما نحن نملك الكفاءة والإبداع ذاته ونترجمه على واقع لوحات زيتية تصبغ مواهب غير مبينة لم يتسنَّ للوزارة أن تطلع عليها أو تكتشفها، فلربما إن كان عرضها في الصحافة ستدرك أي كفاءات ومواهب تطمسها ومخفية عن معرفتها ويشهد بجمالها القاصي والداني...
ولأني عاطلة فهذا يجيز لوزارة العمل أن تقرر مصير كل عاطل شريطة أن يلتزم بما هو مقيد أن يقوم به والحضور الشخصي حتى وإن تعذر حضورك وحصلت لك مشاكل تمنعك من الحضور لكن هذا غير مبرر في نظرهم وإن أرفقت إليهم أعذاراً طبية وصلت إلى حد أنني أشهدتهم على تقارير طبية تثبت ولادتي بهذا اليوم المحدد فيه المراجعة، وبالتالي تعذر عليّ الحضور إلى قسم التوظيف بالشمالية الذي لم يتسنَّ له حتى التحقيق بما جرى ليباشر على الفور بإغلاق الملف لأكثر من مرة، وللعلم أنني ظللت على مدار 8 سنوات مسجلة لديهم ولكنهم لم يكلفوا أنفسهم حتى أن يرفعوا سماعة ومخاطبتي وترشيح اسمي لوظائف معينة إلا ما ندر.
فقبل أسبوعين فقط قد كلمتني مسئولة ما وحسبما مسجل في توقيت الاتصال بالموبايل كان الساعة 2:30 ظهراً وهو توقيت مغاير عن توقيت عملهم، وأوضحت لهم ما بعد المراجعة بأنني تحدثت مع مسئولة رشحت اسمي لوظيفة مسوقة برامج تدريبية لأحد المعاهد وسألتني عن مدى إجادتي للغة الإنجليزية وأجبتها بأن بقاء 8 سنوات عاطلة كفيل بمحو كل معلومة مترسخة في ذاكرتي عن أي شيء بالإنجليزي، وسرعان ما وجهت لي السؤال من معنى آخر عن كم النسبة التقديرية لمعرفتي بالإنجليزي؟ لكني لم أستطع الإجابة عن سؤالها، ما دعاها إلى إغلاق السماعة ولكن حينما أردت المراجعة في اليوم التالي قيل لي إنه لم يتصل أي أحد لأن توقيت المكالمة خارج وقت دوامهم؟!... لذلك لا أعرف من الذي اتصل وكيف اتصل؟!
كما تصادف أن أول مرة أحظى فيه باتصال قد رشح اسمي بعد تخرجي بفترة وجيزة من الجامعة، رُشحت إلى وظيفة معلمة في مدرسة أجنبية تقع بأم الحصم، هنالك رغم قبولي بعرض تدريس المادة باللغة الإنجليزية لكن الشروط التي فرضها عليّ المدير حالت دون إتمام إجراءات التوظيف أولاها عبر إجباري بالحضور قبل ساعة من توقيت حضور بقية المعلمين الأجانب إلى المدرسة في الساعة 7 صباحاً بينما البقية الدوام 8، والانصراف كذلك بعد ساعة حتى 2:30 ظهراً بينما الآخرون إلى الساعة 1 ظهراً، والأدهى من كل ذلك أن الحمام الخاص بهيئة التدريس مشترك بين ذكور وإناث وعلى ضوء كل ظروف العمل القاسية لم تَرُقْ لي أجواء الوظيفة حتى رفضتها، وكنت كلما ناقشت مع المدير عن سبب إلزامي بالحضور مبكراً والانصراف متأخراً يبرر ذلك بحصولي على راتب 400 دينار مقارنة بالبقية التي تحصل على راتب أقل؟! يا ترى هل ذنبي كجامعية بحرينية ابنة لهذا الوطن وأنال راتب 400 دينار يجيز له كمدير أن يواجهني ويفرض عليّ ظروف عمل غير مناسبة، هذا سؤال صريح أوجهه إلى وزارة العمل والذي آمل أن تكون ترشيحاتها للمرات القادمة إذا حصلت، تتناسب مع مستوى المؤهل الجامعي الذي أحمله؟! فأنا خريجة فنون وترشيحي لمهنة مسوقة برامج خارج نطاق اهتمامي فهل يستويان؟!
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
عجزنا لأكثر من مرة من عملية رفع مطلبنا الخدمي بالرسائل والذي ينحصر في تحقيق حاجة واحدة تهدف لإيجاد حل جذري لنا مع مشكلة فيضان المجاري الحاصلة لنا بشكل يومي وبصفة متكررة قرب منزلنا الواقع عند طريق 317 بمجمع 903 في الرفاع الشرقي، وللعلم بأننا استنفدنا كل سبل التسوية الودية لأجل علاج هذه المشكلة سواء مع المجلس البلدي ذاته أو الممثل عنه، ولكن لا جدوى من ذلك حتى اضطررنا في نهاية المطاف إلى أن نطلق نداء الاستغاثة إلى كل من يعنيه الأمر عبر طيات الصحيفة وخاصة إلى وزارة الأشغال بغية إيجاد علاج فوري لنا لهذه المشكلة الحاصلة في الفيضانات التي نعاني منها منذ أزل ولكن لا حياة لمن تنادي سواء من ناحية الحشرات المضرة التي تنتشر بكثرة قرب منزلنا أم الروائح الكريهة التي لا نقوى على تحمل استنشاقها والكثير والكثير التي لا تتسعها هذه السطور... فهل بلغ إليكم حالنا... ؟ إليكم نموذح من هذه الصور التي تختزل معاناتنا اليومية مع هذه الفيضانات والتي نأمل أن يبادر المسئولون في وزارة الأشغال على وجه السرعة في تسويتها وعلاجها من جذورها دون تسويف.
أهالي المنطقة
هي مشكلة موجزة نلخص ماهيتها في مضمون هذه الأسطر، والتي نأمل أن نحصل من ورائها على الرد الشافي الصادر من قبل هيئة تنظيم سوق العمل والتي لم تترد قيد أنملة على الإعلان والإشهار بجواب الرفض دون حتى أن تكلف نفسها عناء ذكر الأسباب الوجيهة التي تقف وراء الرفض ذاته، وعلى ضوء ذلك جاهدت كثيراً وعلى صعيد أكثر من مرة مع سيل المراجعات والزيارات التي كنت أقوم بها إلى قسم خدمات الزبائن في مقر الهيئة بغية الحصول على رد شافٍ يبرر لي جواب الرفض لم أجده بل كان التجاهل هو سيد الموقف.
فأنا أملك سجلاً تجارياً مصنفاً درجة ثانية في مجال التنظيفات والبناء، ومن المعروف سلفاً أن سقف العمال المحدد لي هو بكمية 100 عامل بينما الواقع أن عدد العمال الذين هم بحوزتي حالياً فقط 14 عاملاً محور عملهم قائم في مجال التنظيف، ولقد سعيتُ بشتى السبل مع الهيئة إصدار موافقتها لأجل رفع سقف العمال دون جدوى، كي أتمكن من استقدام عمال أجانب إضافيين ولكن جل محاولاتي لم يكتب لها النجاح، فقط تكتفي الهيئة برد الرفض وعدم حاجتي لزيادة العمال بينما الواقع يؤكد أن أعمال السجل نفسها شبه متوقفة ومرتبطة بقرار الموافقة على زيادة أعداد العمال أنفسهم والذين هم في تناقص مستمر بسبب انتهاء فترة إقامة بعضهم وضرورة سفرهم إلى بلدانهم رغم سيل الإغراءات التي كنت أقوم بها لأجل تشيجعهم على المكوث والبقاء ولكن لا فائدة ترجى وتظل رغبتهم اللحوحة بتحقيق حلم السفر مع انتهاء فترة الإقامة، في المقابل ترى الهيئة ترفض لي حتى استقدام عمال إضافيين أو تقديم طلبات جديدة لأجل استقدام عمال.
فكانت الهيئة دوماً ما تقابل مساعيَّ الدوؤبة بوضع عقبات وعراقيل في وجهي متجاهلة جلّ مطلبي الذي ينحصر في ضرورة رفع سقف العمال واستقدام عمال إضافيين للسجل التجاري الذي يستوعب قانوناً 100 عامل.
آخر جواب ساقته الهيئة لي بأنني أمارس نشاطاً واحداً فقط متجاهلاً ما يجب أن أقوم به من أعمال تخص نشاطين اثنين أحدهما مجال التنظيفات والآخر النباء وعلى ضوء ذلك قدمت إليهم كل المستندات التي بحوزتي والأدلة التي تؤكد صلابة حجتي بأن العمل في البناء صعب تحقيقه طالما عملي الأساسي في التنظيفات يعاني من تراجع بسبب قلة العمال الذين هم تحت كفالتي، فلقد زودتهم بعقود البناء ورخص البناء الصادرة من البلدية وكل ما هو بحوزتي لم أتردد في إرفاقه ضمن المستندات المرفوعة إليهم والتي تؤكد على أحقية الاستقدام بصورة عاجلة لكن تقف عقبة شح العمال أكبر حائلاً بيني وبين ممارسة النشاط الثاني الخاص بالبناء طالما نشاط النظافة ذاته يواجه عقبات تختلقها الهيئة بل وترفض استقدام عمال آخرين يعملون بهذا النشاط.
وعلى خلفية كل ما جرى، طرقت باب الهئية من أجل أن تسنح لي فرصة مقابلة أي مسئول فيها أستوضح منه الأسباب الحقيقية وراء رفض كل طلبات الزيادة التي تقدمت بها لكن دون جدوى حتى اضطررت على مضض أن أنقل هذه المقتطفات في الصحافة التي هي الطريق السهل ولربما توصلنا إلى مرامينا التي تتمحور في نقل ملاحظاتنا إلى من يعنيه من ذوي الاختصاص في هيئة تنظيم سوق العمل بغية نيل الإجابة الشافية التي من شأنها أن تنقذنا من السقوط في الهاوية نتيجة تردي الوضع فيها وما لحقها من تبعات الرفض نفسها وزيادة الضغط الخانق الذي أعيشه وأعايشه بسجل تجاري مهدد في أي لحظة بالإعلان وإشهار إفلاسي نتيجة عقبات هيئة سوق العمل التي تنصبها لنا كرواد أعمال نساهم في تحرك عجلة الاقتصاد في سبيل استقدام عمال إضافيين نحن بأمسّ الحاجة الفعلية إليهم لأجل إدارة نشاط السجل التجاري نفسه. فهل من مجيب؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
تعقيباً على شكوى القارئ، نود إفادتكم بأنه تم الاتصال بالقارئ صاحب الشكوى هاتفياً وتم تحديد موعد له للاجتماع بمدير الإدارة المعنية للاطلاع على مشكلته وحلها، ولكنه للأسف رفض ويرفض الحضور لمراجعتنا. هذا مالزم مع التقدير.
هيئة تنظيم سوق العمل
شعر السفير فيصل إبراهيم الزياني بمناسبة تقاعد وكيل وزارة الخارجية للشئون الدولية السفير كريم الشكر.
حميد السجايا كريم الخصال
فضائله في حجمها كالجبال
عريكته في لينها كالخيال
كريم أعزه رب الجلال
فقيه يعالج أي مجال
حكيم يصمد ضد المحال
عبقري اللب حميم الوصال
شمائله المثلى في هذا المجال
يعجز سردها إلا في مقال
فهذا كريم كريم الخصال
فأنعم به كخير مثال
العدد 4558 - السبت 28 فبراير 2015م الموافق 09 جمادى الأولى 1436هـ
يا عاطلة الفنون التربوية
ابحثي عن عمل في المدارس الخاصة
لا تنتظري اي وظيفة في الحكومة
لانها لن تأتي
مثلك كثيرون
انا خريجة تربوية 2003 مررت بما مررت به حتى اقتنعت بمصيري واعمل الان في مدرسة خاصة.
ما دمت من الفئة المغضوب عليها .