قال والد الطالب الجامعي الموقوف في الأردن جعفر جاسم إنه سيراجع وزارة الخارجية اليوم (الأحد) لطلب مساعدتها للوقوف على سبب توقيف ابنه منذ قرابة 12 يوماً.
وأضاف الوالد «لحد الآن مازلنا نجهل الأسباب التي دفعت السلطات الأردنية لإيقاف ابني جعفر، حيث تم إيقافه أثناء تواجده في شقته برفقة أصدقائه في الأردن، وقد انقطعت أخباره عنا تماماً منذ إيقافه».
وأردف «راجعت فور معرفتي بخبر إيقاف ابني السفارة الأردنية في البحرين، إلا أنها ذكرت لي عدم علمها بتفاصيل القضية، وتم إخباري أن وزارة الخارجية هي المعنية بالأمر، لذلك سأراجع الوزارة اليوم حتى تتواصل مع الجهات المعنية في المملكة الأردنية للإحاطة بالموضوع وتفاصيله».
وتابع «ما نعرفه حالياً هو أن ابني تم إيقافه يوم الخميس (19 فبراير/ شباط 2015) بعد أن تم مداهمة مقر إقامة ابني والذي كان برفقة أربعة من أصدقائه، وقد تم توقيفهم جميعاً، حيث تم التحقيق مع الطلبة جميعاً وذلك بحسب ما وصلني، وقد أفرج عنهم يوم الثلثاء (24 فبراير 2015) باستثناء ابني، لم يكن لي علم بتوقيف ابني إلا بعد الإفراج عن أصدقائه».
وأشار إلى أننا «لحد الآن لا نملك وسيلة تواصل مع ابني، حيث فقدت العائلة الاتصال به منذ توقيفه، ومضى ما يقارب 12 يوماً والعائلة لا تعلم عن أوضاعه أو مكان تواجده، وهذا الأمر يزيدنا قلقاً عليه، وخاصة أنه في السنة الجامعية الأخيرة، ولم يتبق على تخرجه إلا أشهر عدة». وختم والد الموقوف «عينّا محامياً في الأردن لمتابعة حيثيات القضية ومعرفة مكان تواجده، إلا أنه إلى الآن لا توجد أخبار عنه وعن مكانه، ولم أحصل من المحامي للآن على أي تفاصيل عن ابني».
العدد 4558 - السبت 28 فبراير 2015م الموافق 09 جمادى الأولى 1436هـ
..
كوني طالب بحريني في الاردن و ملم بالموضوع بعض الشئ وصلتني اخبار مؤكدة بان المخابرات الاردنيه هددت المعتقلين بعدم نشر الموضوع و عدم ايصال الخبر لاهل المعتقل و تاكيدا على ذلك اخفاء المعتقلين الموضوع خوفاً ووصوله لاهل المعتقل صدفة
نبغي نحمل الاردن على الف محمل
نفترض جدلا انه اخطأ اليس من حق اسرته ان تبلغهم الحكومة الاردنية عن اعتقاله يعني حتى لو كان المعتقل ابكم واخرس هناك اخصائيين لذالك . يعني انسوي روحنا اندافق عن حقوق الحيوان ! يعني هذا ما عنده اهل فهمونا
اتفاق العرب الاول و الاخير على قتل العرب
اينما كانوا واينما وجدوا عمي مايقدر الا على امي وبس
الله يحفظه
الله يرجعه لك سالم غانم بشهادته وتبلغ في عرسه يارب