حاز كلّ من رئيس جمعية المعلمين "المنحلة" مهدي أبو ديب ونائبته جليلة السلمان على جائزة "آرثر سفينسون للحريات النقابية" الصادرة من النرويج للعام 2015.
وجاءت هذه الجائزة بعد ما تعرض له كل من أبو ديب والسلمان أثناء محاكمتهما في العام 2011، وكانت هذه الجائزة تقديراً لعملهم النقابي.
وتمنح النقابات النرويجية هذه الجائزة لقوة عمل الفائزين بالجائزة في البلدان التي يكون العمل النقابي فيها في كثير من الأحيان أمر خطيراً.
وذكر البيان الصادر من النقابات النرويجية أن أبو ديب محكوم لمدة خمس سنوات، في الوقت الذي تزداد حالته الصحية سوءا، في الوقت الذي حُكمت السلمان لمدة ستة أشهر، ولا تزال مفصولة عن العمل.
مبرووووك
تستاهلون والله يفرجها عن أبو ديب
يبون يزيدون معاشهم
لكن الله فضحكم ومن أنتم حق تطالبون وتمنعون الدراسه ومنعها عن الطلاب وتذهبون بهم وتحرضونهم لعدم الذهاب للمدرسه وكل هذا ليس لمطالب ااشعب بل امصلحتكم وزيادة رواتبكم ولاتنكرون ذلك ولكن الله يفعل مايريد
مجاملات
مجاملات لا اكثر، هم في جمعية ولم تكن نقابة، نفخ اكبر من الازم وهم من رفض تحويلها الى نقابة
ويش هالتعليق
وانت اشقاهرك في الموضوع؟ كنت معاهم؟ تعرف اش سووا؟ تعرف السلمان اشسوت لو بس من 2011 للحين؟ ليش الحقد بدل ماتبارك لهم
لا تقلب الحقائق..كن صادقا
الحكومة هي من رفضت تحويلها لنقابة...والمهم هو الأداء وليس المسمى يا ذكي
يافرج الله
سيتأهلون أكثر والله يفرج عن ابو ذيب و باقي المعتقلين
شكراً لكم
تستاهلون يا أبناء شعبي كل خير