ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) أمس الأربعاء (18 فبراير/ شباط 2015)أنها حددت 1200 مقاتلا من المعارضة السورية "المعتدلة" تتوافر لديهم "إمكانية" أن يتم تدريبهم على قتال تنظيم داعش في سورية.
وقال المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي إنه لم يجر بعد تدريب هؤلاء الأفراد، ولابد من خضوعهم لمزيد من التدقيق والفحص. وأضاف أنه في نهاية المطاف سيتم تجهيزهم "ليعودوا ويدافعوا... عن مواطنيهم".
وأوضح كيربي أنه لم يتم اتخاذ أي قرار حول توفير دعم جوي أمريكي أو دعم آخر لهؤلاء المقاتلين عندما يعودون من التدريب، "لكننا ندرك أنه سيكون علينا بعض المسئوليات" بعد اكتمال التدريب.
وأضاف أن تلك القوات ستقوم فقط بمكافحة مسلحي تنظيم داعش في سورية وليس محاربة نظام بشار الأسد.
يذكر أن خمسة أشهر مضت منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما نيته لبدء تدريب قوات المعارضة السورية المعتدلة للتصدي إلى "داعش".
ووافق الكونجرس في سبتمبر على المال والخطط اللازمين للتدريب.
وتنظر البنتاجون في أن تستضيف السعودية وتركيا عملية التدريب. وكان كيربي قد أشار في وقت سابق إلى أن التدريب في حد ذاته لن يستغرق عاما كاملا.
صدق السيد نصر الله حفظه الرحمن ورعاه
حينما قال: أين ما توجد داعش إبحثوا عن المخابرات الأمريكية والإسرائيلية..
هههه
اهم شي خيرات البلد و يتغير نظام الحكم لتعيش أمريكا و إسرائيل بسلام هههه ،
اللهم خير وصباح خير
يا فتاح يا كريم افتح لنا باب البصر والبصيرة حتى نرى الحق حقا والباطل في امريكا ام الدواعش.
ههههههه
ومن قاعد يمول ويدرب داعش؟!!!! هههههههه فعلاً مسخرة
ههههههههههههههه
على ماما يا بابا
مو داعش منهم وفيهم
والله مصخرة
stsfoonst
انتم العرب فيكم من هو معاند لا يريد أن يفهم
فأن أوبامما يقول بأن امريكا ليست في حرب مع الاسلام وكلامه صحيح فهو يعني شيئ أخر تماماً فهم مع (داعش المسماة بالدولة الاسلامية) ومدهم بأي سلاح يحتاجونه لمساعدة إسرائيل ولا يهم قتلهم لتتحلل أجسادهم ويصبحو زيت خام فغداً يحتاج للبترول من العرب
ليكون متوفر حتى الغد