ألزمت المحكمة الصغرى الشرعية زوجاً بالإنفاق على زوجته وابنه، بأن يدفع نفقة شهرية لهما مبلغ 150 ديناراً ومثلها مرتين في السنة كسوة للعيدين، فيما قضت المحكمة بعدم جواز نظر باقي طلبات الزوجة المتمثلة في الحكم لها بحضانة الابن، وذلك لاستمرار الزوجية بينهما. وتشير التفاصيل حسبما أفادت بها المحامية ابتسام الصباغ إلى تقدم الزوجة برفع دعوى قضائية شرعية قالت فيها إنها زوجة المدعى عليه ولها منه ابن وأنه لا ينفق عليهما، وهي المتكفلة برعاية ابنها والإنفاق عليه، مضيفة أنه لم يتم الصلح وأن الزوجية قائمة، وأنها تسكن في منزل الزوجية نفسه مع الابن، وأن الزوج لا ينفق عليهما رغم أنه ميسور الحال.
ومن جانبه نفى الزوج ادعاءات زوجته، مؤكداً أن الزوجية قائمة وأنه ينفق على زوجته وابنه ولا يقصر في الإنفاق عليهما وأنهما يسكنان في منزل الزوجية.
من جانبها قالت المحكمة الشرعية المنعقدة برئاسة القاضي الشيخ عبدالإله المرزوقي وأمانة سر راشد العثمان، في حيثيات حكمها إن الحضانة حفظ للولد لتربيته ورعايته بما لا يتعارض مع حب الولي في الولاية على النفس، مشيرة إلى أن الحضانة من واجبات الوالدين مادامت الزوجية قائمة بينهما فإن افترقا، فهي للأم استناداً للمادتين (127، 132) من قانون قانون أحكام الأسرة، إذ إن الأم أولى بالحضانة من غيرها، وبما أن الزوجية مازالت قائمة وأنهما يسكنان في منزل الزوجية فالحضانة مشتركة بينهما.
وبشأن طلب الزوجة النفقة، أوضحت المحكمة أن النفقة واجبة على الأب تجاه أولاده، واستناداً إلى المواد (44، 45، 49، 61) من قانون أحكام الأسرة، وعليه فإن المحكمة تقضي بإلزام الزوج المدعى عليه بأن يؤدي نفقة شهرية لزوجته وابنه قدرها 150 ديناراً ومثلها كسوة العيدين مرتين في السنة، فيما قضت المحكمة بعدم جواز نظر باقي الطلبات.
العدد 4548 - الأربعاء 18 فبراير 2015م الموافق 28 ربيع الثاني 1436هـ
الكلام علي !!
هاذا الكلام علي و أنا مظلوم و الزوجة ظلمتني وايد والسبب يوم طلع بيت الإسكان حاولت انها تظهرني بصورة سيئة من شكاوي في مراكز الشرطة و قضايا في المحاكم ، أنا و الحمد الله اصرف كل راتبي عليهم و علي البيت ، الأحوال الشخصية و مجلس المرأة هم من شجع الزوجة انها تسلك ها الطريق للأسف ، صارت السالفة لعبة يوم الزوجة تطمع او تحب انها تمشي الرجل علي مزاجها ، لكن الرجل رجل مهما تغيرت القوانين و مهما كانت في أمور تشجيعية، علي كل حال الحمدالله
راحو الطيبين
دائما اقول لو ان الحياة مسلسل فأن الاب هو الكمبارس في هذا المسلسل وقد يكون صامت ايضاً يخرج في مشاهد قليل جداً وغير رئيسية
في هذا الزمن الام هي من تقوم بكل شي والاب يفكر في نفسه فقط
ربما لا يكون كل الاباء بهذا الشكل لكن الاغلب هكذا
مع كل احترامي إلى اباء زمن الطيبين
انا عن نفسي
زوجي مقصر معي لا يعطيني حتى مصرف شهري وانا لا اعمل اتعرض للذل والمهانه احتاج امر هام فاطلب منه مبلغ ولكن اتم عليه شهرين وان طلبت مجددا يتم يذكرني بالمبلغ اللي اعطاني اياه وتخيلو قد يكون 3 دينار فقط
ساعات يطالبني بطباخ غدا بعد
يعني واني فالشغل شلون اطبخ غدا للعلم متكفله بمصاريف اولادي ثياب ومصاريف دراسه واذا مادفعت يضلون بدون شي ولا عمري اخذت مصروف شهري حق نفسي اذا نوى عطاني بالقطاره واذا سالت كلا ماعنده حتى لو كان عنده بس يقولون علشان الورد لازم يروا الحشيش الصبر زين مو علشانه علشان العشره والعيال
واقع مرير
معظم الرجال في هذا الوقت يقدرون بس يزوجون ... زواج دائم ثاني رغم أن هو مقصر على بيته و زوجته و عياله .. فما عنده مقدرة مادية و جسدية و نفسية .. و إذا الزوجة طالبت بحقوقها و دافعت عن نفسها ..أتهمها البعض
صدق اخبار
والفقيره الي تروح تشتغل وتصرف على عيالها وبعض الأحيان ريلها لانه معضم الأوقات فلوسه تروح لاهله لانهم محتاجين وفي نهاية المطاف يهددها بالطلاق لانه مقصره في حقه الوحيد ونسى حقوقها المتعددة الي عليه وابي افهم من وين النار نصفها من النساء مدري ثلت اربااعها
بو نايف
اشوف صارت المحاكم ... والي ما عندها شغلة قالت بتروح تشتكي على رجلها انزين لنفترض ان الزوج ما يصرف عليها تطلع من البيت من غير رضاه وتروح المحاكم هدا ما يجوز في الشرع ترى ما كثرت المشاكل وزاد الطلاق في االبلد الا لما تتطاولت بعض الحريم على رجالهم و... تساهلت وياهم
بنت عليوي
لا تموت جوع هي وولدها عشان زوجها طلع رجل نذل ما يخاف ربه!!!! هذا هو العدل نظرك، الله يكون بعون زوجتك أو اللي بتكون زوجتك، أغلب الرجال ضاعت منهم صفة الرجولة وأصبحوا يعتمودون أعتماد كلي على النساء، فتراها تكدح بالنهار لطلب الرزق وتكدح بالليل كونها زوجه وأم وربة منزل، الرأفه لنسائكم فأنتم محاسبون عنهم يوم القيامة.
150
شجعتونا نرفع قضايا ترى نصف الزوجات اذا هب أكثر ما يعطونهم أزواجهم نفقة الزوجة تشتغل وتساعد في أعباء الحياة واذا100 علاوة غلاء وبيت اسكان بصراحة الموضوع يحتاج اعادة نظر
راحو الطيبين
يعيش المجتمع مرحلة الا وعي في زمن قلة الرجال
الفقه واجبه
الحكم عليه بدفع النفقه موضوع وايد مافي مجتمعنا نفس القصه الشخص أو الأب يكون مهمل في الإنفاق لأسباب أما يكون صرفه على شي غير عائلته أو يقوم بصرف على هواياته باخد له حوط آجارها 200 دينار وهو يسكن في شقه بيت ابوه وانا قيمه العلاج إلا في الحوطة يكلفه مبلغ باهظ ولكنه يعجز في صرف عائلته
وهذه حقيقه
يالله خذ
في البيت نفسسسه وما يعطيهم
وغيرهم واااااجد
وخاصة الزوجات اللي يشتغلوون غالبيتهم يدحون على البيت وهو ولا يدري بشي