قررت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة، تأجيل قضية مدرس متهم بالاعتداء على عرض تلميذتين صغيرتين (7 و10 سنوات) إلى 16 مارس/ آذار 2015 للمرافعة، وذلك بعدما انتهت المحكمة من الاستماع لشاهدتي الإثبات، وهما الفتاتان المجني عليهما.
أسندت النيابة إلى المتهم أنه اعتدى على عرض المجني عليهما، واللتين لم تتما الرابعة عشرة من عمرهما من دون رضاهما، بأن قام بتحسس مواطن عفتهما.
وتعود تفاصيل القضية إلى بلاغ من أم الفتاتين قالت فيه إنها سجلت ابنتيها، لأخذ دروس خصوصية لدى مدرّسة معروفة، وبعد فترة لاحظت أنهما لا ترغبان في الذهاب إليها، فاعتقدت أنهما تفعلان ذلك كنوع من الكسل فكانت تضغط عليهن، وفي أحد الأيام أخذت تراقب هاتف ابنتها الكبرى فوجدت محادثات صوتية على برنامج «واتس أب» بينها وبين زميلة لها في المدرسة، تأخذ دروساً عند المدرّسة نفسها تتحدثان فيها عن الأفعال التي يرتكبها زوج المدرّسة معهن. وقالت الأم ناديت ابنتي وأخبرتها بما استمعت له، فأخبرتني بأن زوج المدرّسة - وهو مدرّس أيضاً - يتحسس أماكن العفة لدى الفتيات، ويدخل يده تحت ملابسهن، وعندما يقمن بإبعاده يكرر الأفعال نفسها، ويحاول أن يتلمسن مكان عفته، وقالت إن هناك أكثر من فتاة تعرضت لهذه المواقف وذكرتا أسماءهن. استدعت الشرطة المدرّس وأحالته إلى النيابة العامة، حيث أنكر ما نسب إليه، وقال إن التلميذات يحضرن إلى بيته لأخذ دروس عند زوجته، وأحياناً تكون مشغولة فيقوم هو بتوضيح الدروس لهن أو ما يجب أن يقمن بفعله.
العدد 4548 - الأربعاء 18 فبراير 2015م الموافق 28 ربيع الثاني 1436هـ
..
..... تسوى عليك الحين هذاك أنفضحت جدام زوجتك والناس، ماذا جنيت غير التشبه بالحيوانات، يعني اكو عندك زوجه روح لها ماله داعي تسوي هالفعل ببنات الناس
المستجار بالله من هذه الافعال
من الصعب على الصغير سواء الفتاة أو الصبي البوح بهذه الانتهاكات نظراً للبيئة المحافظة التي نعيش فيها ،متزوج ويفعل هذه الأفعال مع اطفال !! انتشر الفساد في البر والبحر ،حسبي الله ونعم الوكيل، اللهم اجرنا يا مجير ،علامات اخر الزمان
.
قال يشرح عن زوجته قال ههههههههههه ههههههههه عهههه..
مصيبة
ما تستحون ما تخجلون، ما تحفظون الامانة، لكن في هذا الزمن صعب تضع ثقتك في أحد اي يكن. لا حول ولا قوة الا بالله
وحوش مو بشر .. مصايب هذلين
عليهم معاقبة الزوج المعلمه وحتى زوجته لا بارك الله فيهم . ليش هالدوله ماتعاقب هالوحوش علشان يكونون عبرة.. وحتى زوجه المعلم اخلت بالامن وسلامه الطالبتان .. يعني يحارسون تصير مصيبه .. والله انهز جسمي من هالكلام وين الغيرة .. عساهم الموت هالارجاس