قتل 14 شخصاً وأصيب 43 على الأقل أمس الإثنين (9 فبراير/ شباط 2015) في تفجير انتحاري في منطقة الكاظمية شمال بغداد، بحسب ما أفادت مصادر أمنية وطبية لوكالة «فرانس برس».
وقال مصدر في وزارة الداخلية إن 14 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب 43 بجروح في هجوم نفذه انتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً عند الساعة الثامنة صباحاً في ساحة عدن بمنطقة الكاظمية، والتي عادة ما تكون مكتظة في هذا الوقت.
وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل 12 شخصاً على الأقل في التفجير الذي أدى كذلك لإصابة 43 آخرين. ووقع التفجير عند الساحة التي تؤدي إلى مرقد الإمام الكاظم، وعلى مقربة من باعة يفترشون الرصيف ويبيعون حاجيات مختلفة من الملابس المستعملة إلى الأحذية والأدوات الكهربائية، حسبما أفاد مصور في «فرانس برس». وشاهد المصور عدداً من السيارات المتضررة، في حين بدت على الأرض آثار الدماء وبعض الأشلاء البشرية.
والتفجير هو الهجوم الانتحاري الثاني الذي يستهدف بغداد خلال ثلاثة أيام، بعد تفجير مماثل داخل مطعم في منطقة بغداد الجديدة في العاصمة، أدى إلى مقتل 23 شخصاً على الأقل.
وفي منطقة الحسينية شمال شرق بغداد، قتل شخص وأصيب سبعة بجروح في انفجار عبوة ناسفة في شارع تجاري، بحسب ضابط برتبة عقيد في الشرطة.
ولم تعلن أي جهة تبنيها للهجمات الأخيرة، إلا أن التفجيرات الانتحارية غالباً ما تكون من تنفيذ متطرفين ينتمون إلى تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) الذي يسيطر على مساحات واسعة من البلاد منذ هجوم كاسح شنه في يونيو/ حزيران الماضي.
العدد 4539 - الإثنين 09 فبراير 2015م الموافق 19 ربيع الثاني 1436هـ
هل وصل الحال لهذا الحد
هل وصل بكم الحقد لدرجة مباركة تفجير الابرياء ..ما هذه الخطب التي جعلتكم تصلون لهذا المستوى من الخلق.
كيف لمسلم يدعي الاسلام ان يتغنى بتفجير الابرياء ولو كانوا كفار. اللهم انتقم من كل ظالم.
البغض الطائفي
الله يقول في القرآن ان اليهود ابغض واخطر على المسلمين ولاكن بعض من يدعون انهم مسلمين ويعرفون القرآن ويقولون ان القرآن كتابهم يقولون ان اشيعة هم الخطر لانهم يعلمون اكثر من الله استغفر الله ربي الله يرحم اشهداء العراقين من الاطفال وانساء واشيوخ من الابرياء من اخوننا العراقين سنة وشيعة
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحم الله الشهداء و حشرهم مع محمد و آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين و لعن الله أعداء أهل البيت عليهم
لقد أعمتك المذهبية
لا تستمع لما يقوم به المسلمين في العراق الأشم، ولكن إقرأ التقارير الغربية ومنظمات حقوق الانسان وهيومن وتش وإطلع على آراء السياسيين الغربيين الذين إنتقدوا المالكي ومازالوا ينتقدون العبادي بسبب طائفيتهم، القضية في الحشد ال...... الذي أطلقه سيستاني لمقاتلة المسلمين،ولكن غالبية المسلمين في العراق سوف يستأصلون الورم الصفوي القليل، فهم أقلية الأقلية وليس الغد ببعيد.
كم هم ابطال واشاوس
كم هم ابطال واشاوس هؤلاء الذين تتفاخر بهم..كيف لا وهم يفجرون الاسواق والمطاعم..وقطع الرؤوس ..ولكن صدق من قال ..وحسبك ذاك التفاوت بيننا ..وكل اناء بالذي فيه ينضح..
إذا عرف السبب بطل العجب
إعرفوا السبب وراء هذه التفجيرات وأقرؤوا أبجديات الفيزياء وبأن لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار ومضاد له في الاتجاه لكي يبطل العجب، وتمسكوا بقول علي رضي الله عنه عندما قال: "لو كان الفقر رجلا لقتلته"، فكم عمامة وعمامة وعمامة نهب وهو طليق وكم ظل وقع على المسلمين في العراق بسبب الحقد الطائفي.
الحقد المذهبي
لان الشيعه هم الاكثريه في العراق ومن سنين السنه تحكمهم والحين صار العكس ماههم راضين بالواقع لو بس من بكره الحكومه تصير سنيه جان من زمان التفجيرات توقفت