طالب أصحاب طلبات قسائم سكنية وزارة الإسكان تخصيص أراضٍ لهم ضمن مشروع الدير وسماهيج الإسكاني، وذلك أسوة بغيرهم من أصحاب طلبات القسائم في القريتين المذكورتين والمناطق الأخرى، مشيرين إلى أنهم راجعوا الوزارة مرات عدة لمعرفة مصير طلباتهم والتوقيت التقريبي لحصولهم على القسائم، إلا أنهم لم يحصلوا على الإجابة الواضحة من موظفي الوزارة.
ورأوا أن هناك تجاهلاً تاماً لأصحاب طلبات القسائم، فيما تركز الوزارة على تلبية طلبات الوحدات السكنية فقط، متسائلين عن سبب عدم اهتمام الوزارة بتلبية طلبات القسائم كاهتمامها بطلبات الوحدات السكنية والقروض.
وتحدث المواطنان أسامة زيد ومحمد هلال لـ «الوسط» عن القسائم السكنية التي وزعت ضمن مشروع الدير وسماهيج الإسكاني، معتبرَين أن الوزارة لم تنصف أهالي القريتين في توزيع القسائم.
وأوضحا أن «الوزارة وعدت بأن يكون عدد القسائم السكنية 91 قسيمة، إلا أننا فوجئنا بتقليص العدد إلى 57 قسيمة، وهو ما قلص عدد المستفيدين من القسائم. وبيّنا أن الطلبات تمت تلبيتها حتى العام 2009 فقط.
وأشارا إلى أنهما راجعا وزارة الإسكان عدة مرات، وعلى مدى الأشهر الماضية، إلا أنهما لم يحصلا على إجابة من الوزارة.
وذكرا أنهما وجها خطاباً لوزير الإسكان قبل نحو شهرين، ولم يحصلا على رد».
وتابعا «عندما نتصل بالخط الساخن للوزارة نحصل على جواب بأن طلبنا قائم، بيد أننا لا نعلم مصير هذا الطلب».
وقالا: «طلباتنا تعود إلى العام 2010، وصحيح أنها حديثة إلا أننا لا نعرف مصيرها، في حين لابد لنا أن نعرف العام الذي سنحصل فيه على القسائم السكنية».
وأضافا: «نحن نقدر الجهود التي تبذلها الوزارة في سبيل تقليل عدد الطلبات الإسكانية، إلا أن من الواجب عليها إبلاغنا بالعام الذي ستقوم فيه بتلبية طلباتنا، لا أن نبقى معلقين كأصحاب الطلبات القديمة التي مر عليها أكثر من عشرين عاماً».
وألقى زيد وهلال باللوم على اللجنة الإسكانية للإسكان في قريتي الدير وسماهيج «فاللجنة ركزت في اعتصاماتها على الوحدات السكنية، وأغفلت القسائم السكنية».
وقالا: «نريد قطعة أرض نبني عليها بيتاً نعيش فيه مع أبنائنا، وعملية البناء تستغرق وقتاً وتحتاج إلى ميزانية ليست قليلة، ونحن لا نريد أن تكرر لنا معاناة أصحاب طلبات القسائم التي مر عليها أكثر من 25 عاماً».
وختما حديثهما بمطالبتهما بـ «الحصول على أرض لنا في هذا الوطن، وهو ما يتماشى مع توجيهات القيادة والحكومة، لتوفير حياة كريمة للمواطن، والإسراع بإعطائه المستلزمات الأساسية من أجل الاستقرار والعيش الكريم للمواطنين»، متطلعَين إلى ألا تتجاهلهما وزارة الإسكان، وتحدد لهما المدة الزمنية التي سيحصلون خلالها على قسائم سكنية، وكذلك أصحاب الطلبات الأخرى.
العدد 4538 - الأحد 08 فبراير 2015م الموافق 18 ربيع الثاني 1436هـ
عندي طلب قسيمه ارض كلما اروح الاسكان مايعضوني جواب كافي انا قول الى المدير قسم التوزيع القسائم خله صرح في جريده يكون لصحاب قسائم يعرفون مصيرهم الى متا التوزيع القديمة والجديده اتمنا يوصل هذا كلام الى المسئول الاول في اوزاره تحياتي اليكم جميعا
سماهيجي
كل الي
يراكضون وكل واحد سوه اليه لحنه اكيد اسوي روحه اطالب الي القريتين لاكن الشي واضح ولف ودوران الجنه طلباتهم جديده ويريدون طلبهم بس واتمني من وزاره الاسكان ادا في اراضي تبنيها بيوت فقط وتوصل الي طلبات 2009وبعدين فكرو في الاراضي احنا مانبي اراضي نبغي ابيوت للمواطن مو اراضي والي طلبه ارض يكدر يشتري بيت لان راتبه فوق واتمنا من وزاره الاسكان عدم السماع الي هدي الجان وشكرن وكلهم جمبازيه الي امسوين لجنه
يا فرج الله
نحن أذا متنا زين نحصل لينا أرض نندفن فيها
الوضع في البحرين صدق يتعب النفسية و يجيب جلطة
لا بيوت لا أشغال
نتخرج من الجامعة و نقعد في البيت
يوصل عمر الصبي أكثر من 30 و لا يتزوج لأن ما عنده مكان
إذا عنده غرفة ينام فيها زين
يا فرج الله يا صاحب الزمان
aldair housing
في بداية الامر تم تخصيص مساحة شاسعة لتوفير القسائم والوحدات السكنية لقريتي الدير وسماهيج وبعد ذلك بقدرة قادر تقلصت المساحة وبعد ذلك تم في المرحلة الثانية والثالثة من المشروع إعطاء من هم خارج قريتي الدير وسماهيج ، للتفاقم مشاكال الاسر التي عينها على هذا المشروع وآمالها بان تسكن بمنطقة قريبة من مسقط الرأس . ولكن خلط الاوراق وخاصة في الوضع الراهن سمح بأن يؤل آمال الشباب إلى الشتات.
سائلين الله العلي القدير ان يغير حالنا الى احسن جال ..
الدير وسماهيج
مع احترامي للجميع والى الاخوه الي بيتابعون ولجنه. اقترح عليكم توزيع يكون نص البيوت لسماهيج ونص. الثاني الى الدير. بتساوي وهذا العدل. او بتوزع 10بيوت الى الدير 5لسماهيج وتقولي لجنه. علما انه الارض في سماهيج