شكت عائلة الطفل حسين جعفر الأمر (16 عاماً) من انقطاع أخباره منذ إيقافه في (25 يناير/ كانون الثاني 2015).
وقالت العائلة إن ابنها أوقف مع 6 آخرين من «مكانٍ نجهله»، مشيرة إلى أنها راجعت الجهات المختصة، والتي نفت بدورها تواجد ابنهم في أي من المراكز الأمنية، بحسب كلام العائلة.
وذكرت العائلة وهي من سكنة سترة مركوبان أن أخبار ولدها والمجموعة التي معه انقطعت من اليوم الذي أعلن فيه عن إيقافه وحتى هذه اللحظة، داعيةً إلى الكشف عن مصير ومكان إيقافه وتمكينها من الالتقاء به.
وأعربت العائلة عن «قلقها الشديد» من اختفاء ابنها مدة 13 يوماً من دون أي خبر مطمئنٍ عنه، وقالت: «إننا حتى اليوم لم نُمكن من اللقاء بابننا رغم مرور 13 يوماً على إيقافه. نحن في قلق كبير على مصيره. نريد أن نطمئن على سلامته والوضع الذي صار إليه، خاصة أنه طفل لم يتجاوز الـ 16 عاماً».
وأفادت العائلة «كما نريد أن نتعرف على التهم الموجهة إليه، والتي أوقف على أساسها، حتى نباشر في بقية الإجراءات القانونية كتوكيل محامٍ له وغيرها من الأمور اللازمة».
العدد 4537 - السبت 07 فبراير 2015م الموافق 17 ربيع الثاني 1436هـ
في هذا البلد يختفي الشخص ولا يعلم به اهله نحن نعيش ايام امن الدول في الثمانينات
بلد لا امن فيه حيث يختفى الشخص ولا يعلم اهله ةاشكال المعلقة رقم واحد يبي الوضع يستمر بهذه الطريقة عشان يكون هو والي ويه يعيشون فوث القانون
رد على الدوسرى
ليش ما استنكرت لقتل من الشهداء 155 شهيد على ايدى الشرطة الاجانب جاى تتكلم عن المنتوف اليس هؤلاء الشهداء بشر او عينك لاترى الى الشر الى ترى الفيديوات لقمع الشعب المسالم بالغازات السامة الي راح ضحيتها اشخاص ابرياء واقول الى عائلة المفقوود صبرا ....
اي فكرة
احنا البحارنة مساكين كل من فتح له دكان حصل منا شرايه هذا الفراغ وما يسوي
ابراهيم الدوسري
اذا حذف مولوتوف او شارك في مسيرة وتم القبض علية قلتوا عنة طفل اما اذا لم يقبض علية سميتوة من شباب الثورة منطق معكوس لفكر بالى عفا علية الزمن