قالت وزارة الأشغال إنه إشارة لما نشر بصحيفة «الوسط» بتاريخ (30 يناير/ كانون الثاني 2015)، بزاية «لماذا»، بشأن تركيب ساعة تثبيت الوقت على الإشارات الضوئية، نود التوضيح أن الإشارات الضوئية في مملكة البحرين تعمل بنظام أوتوماتيكي باستخدام مجسات لكشف حجم المرور الداخلي في التقاطع، وبالتالي تمديد وقت الإشارة الخضراء أو إيقافها بحسب الحركة المرورية، لذلك فإن مدة الضوء الأخضر لأي اتجاه تختلف في كل دورة زمنية للإشارات الضوئية وتختلف من موقع إلى آخر أيضاً، لتكون متناسبة مع حجم المرور الداخل إلى التقاطع ويقوم جهاز التحكم بتمديد أو تقليص هذه المدة بحسب حجم المرور وبالتالي رفع كفاءة تشغيل الإشارة بأقصى حد ممكن.
وأوضحت وزارة الأشغال أن برمجة إشارات البحرين أوتوماتيكيّاً له دور كبير في تخفيف الازدحام المروري، وتقليل الحوادث على شبكة الطرق، وعليه فإن استخدام الساعة المذكورة غير مناسب لإشارات البحرين. كما أن الساعة المقترحة التي تبين للسائقين الوقت المتبقي حتى ابتداء الإشارة الحمراء تناسب الإشارات الضوئية التي يكون التوقيت فيها ثابتاً ولا يعتمد على حركة المرور على التقاطع، وفي هذه الحالة فإن مدة الضوء الأخضر تكون معروفة مسبقاً ومثبتة في برمجة الإشارة.
يذكر أن إدارة تخطيط وتصميم الطرق في وزارة الأشغال، وفي سبيل تطوير نظام الإشارات الضوئية قامت بدراسة جدوى تركيب نوع حديث من أضواء الإشارات الضوئية التي تسمى بـ (Light Emitting Diode (LED مواكبة لآخر المستجدات والتطورات التكنولوجية في مجال الهندسة المرورية، حيث إن هذه الأضواء الحديثة تستهلك طاقة كهربائية أقل من الربع مما تستهلكه الأضواء الحالية، وتأتي هذه المبادرة متزامنة مع جهود الحكومة في ترشيد الطاقة، كما أن عمرها الافتراضي أكبر بكثير وتتطلب صيانة أقل بكثير من الأضواء العادية.
وقد بدات وزارة الأشغال بمشروع استبدال الأضواء التقليدية القديمة بالنوع الحديث (LED)على مرحلتين، حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى التي تتضمن استبدال الأضواء في 207 إشارات ضوئية، ويتم حاليّاً إنجاز إجراءات ترسية مناقصة استبدال باقي الإشارات الضوئية والبالغ عددها (119) إشارة ضوئية.
كما بدأت الوزارة تشغيل النسخة المطورة لنظام التحكم المروري في الإشارات الضوئية (سكوت) الذي يقوم بالتنسيق بين الإشارات الضوئية القريبة من بعض لتوفير موجة ضوئية خضراء أمام حركة المرور الأكثر كثافة لتقليل زمن الانتظار أو التوقف المتكرر بين الإشارات الضوئية.
وتشتمل المرحلة الأولى من المشروع على الربط بين إحدى وعشرين إشارة، من بينها خمس عشرة إشارة في شمال المنامة والمنطقة الدبلوماسية وست أخرى وسط المنامة، علما بأن إحصائيات بينت حركة المرور مع تشغيل النظام بتقليل زمن الانتظار بنسبة 20 في المئة على شوارع الملك فيصل والحكومة والفرضة وتقاطع السلمانية ما كان له الأثر الإيجابي على انسيابية حركة المرور.
كما أن الوزارة ماضية في ربط باقي الإشارات الضوئية على مراحل، حيث تشتمل المرحلة الثانية على ربط (17) إشارة ضوئية موجودة على شارع المطار في المحرق وشارع القصر وشارع الفاتح في المنامة.
يشار إلى أن نظام «سكوت» يحتوي على مزايا إضافية ذات أهمية قصوى تصب في عملية تطوير شبكة الطرق وتسهيل حركة المرور عليها، حيث إن النظام يمكن الاستفادة منه لرصد إحصائيات عدد المركبات العابرة على مدار أربع وعشرين ساعة وعلى مواقع مرورية تحدد مسبقاً. كما يقوم النظام بعمل مسح شامل على جميع أجهزة الإشارات الضوئية للتأكد من صلاحيتها وفعالية أدائها، ويبلغ عن الأعطال فيها إن وجدت. كما يستطيع النظام إعطاء أولوية المرور للمركبات الخاصة مثل سيارات الإسعاف ومركبات الدفاع المدني عند الحاجة.
العدد 4537 - السبت 07 فبراير 2015م الموافق 17 ربيع الثاني 1436هـ
فاشل وبائس حازم ولا
نظام ممل
بعض الإشارات تظل باللون الأخضر لفترة طويلة بدون مرور سيارات و احنا المساكين ننتظر و لا أحد يمر ... الله يساعدنا في هالشوارع
معليش
انزين غيروا السستم الي مايناسب! ليش مايصير تغيير جذري؟ لازم نتطور شوي..
ارجوا ان تصل الفكرة للمسؤولين
الحل بسيط ان يتم برمجة اللون الاخضر ليكون اضاءة متقطعة قبل ان يتحول للاصفر
.
اقتراح جميل جداً جداً
يرجى من الوسط ايصاله للمسؤولين
او يخلون "الاصفر" يتم مدة طويلة
الكاميرا لا تصلح
حسب اللي فهمته مدام المؤقت التنازلي لا يناسب اشاراتنا في مملكة البحرين إذا الكامرات أيضا لا تناسب أشاراتنا، المؤقت وهو برنامج كمبيوتري لايعلم متى سوف تصبح الاشارة حمراء فكيف تريدني ان اعلم وانا مجرد سائق
صباح الخير
المسألة غير معقدة، وبالعكس حجة الأشغال تعزز من أهمية المؤقت، لأنه كل أشارة تختلف عن الثانية وبالتالي السواق تحتاج نظام العد المتناقص بالثواني قبل تبدلها، خصوصا قبل الأشارة الحمراء وفيه حماية للأرواح.
النظام مطبق في عدد من أشارات السعودية، وقبلها بعشر سنوات في دول قريبة من حجم البحرين كسنغافورا.
كذب
والدليل دوار القدم... مستحيييييل ان على حجم الازدحام
تنسيق الاشارات الضوئية بين الدوار كله مو عدل
اشارة تفتح والثانية تظل حمرة
فيصير السيد والزحمة... عكس دوار كوبري مدينة حمد التناسق فيه مرتب وما يسبب ازدحام
ياريت الوزارة تروح بنفسها وتعاين بتفهم الوضع احسن
شنو الي ما يناسب الحرين ليش يعني
كل الدول المتقدمة مركبين ساعات على الاشارات لانها تحد من الحوادث والمخالفات وله تبون البحريني بس يدفع ويتخالف وتجميع فلوس على ظهر المواطن بسكم عااد تعبنة
لا لا
اعتقد ان الاشارة وان كانت تتكيف مع حجم الازدحام الا ان الوقت المضاف لا يتجاوز الثواني وثانيا الاختناقات المرورية الي بالدول المجاورة اكبر بكثير منا وحاطين دجتل .
على الاقل في الاشارات الي فيها الكيمرات لو لحصد الاموال قصدي حفاظا على الارواح
مشكلة
مشكلة تفهمون بعض الناس، كل يوم ما تط واحد اقترح اشارة رقميه كانه مسوي انجاز وصدقوني بعد هالشرح ما راح يفهم شي لانه الفكرة معشعشه في مخه.