أوقفت قوات الأمن فجر يوم الأحد الماضي (1 فبراير، شباط 2014م) الفتى علي محمد المطوع (17 عاماً) من منزله في إسكان قرية دمستان، فيما أمرت النيابة العامة بإيقافه 15 يوماً على ذمة التحقيق.
من جانبه، أعرب والد الفتى المطوع عن قلقه الشديد على سلامة ولده الذي قال: «إنه ما يزال يعرض نفسه للعلاج بعد خضوعه لعملية جراحية إثر إصابة ألمت به في قرية السنابس».
وأصيب المطوع بطلقة نارية في وجهه (19 ديسمبر، كانون الأول 2014) عندما كان جالساً بالقرب من المأتم، أدت إلى كسر في الفك والأسنان والرجل بحسب - وصف والده - الذي أكد أن الحديد الذي استخدمه الطبيب أثناء العملية مازال موجوداً في موضع الإصابة. وولدي لا يستطيع فتح فكه بالكامل حتى هذه اللحظة».
ومن جهة أخرى، ذكر المطوع الأب أن النيابة أسندت إلى علي وهو أكبر أولاده، تهم: «تفجير دمستان»، تجمهر وشغب، وحرق إطارات في العاصمة المنامة.
وطالب الوالد بتمكين ابنه من «العلاج اللازم»، داعياً السلطات المختصة إلى الإفراج عنه حرصاً على صحته التي قال إنها: «لم تتعافى بعد»، وكذلك على مستقبله الدراسي، حيث أن الفصل الدراسي المقبل الذي سيبدأ في الـ (8 فبراير، شباط 2015) يعتبر آخر فصل دراسي لولده الذي يدرس في مدرسة الجابرية الصناعية الثانوية.
العدد 4534 - الأربعاء 04 فبراير 2015م الموافق 14 ربيع الثاني 1436هـ
هل يعقل
نعم ماجرى في السنين الماضية من عنف وقمع للسلميين واضح جدا ولم يسلم حتى الرضع من الوحشية المفرطة
الخير
هل ارسلت ولدك الي الخباز لاشراء الخبز والشغب ضربوا بالشوزن
انا وانت
الأب ما يصير غلق إللا لين اعتقلوا ولده
وينك قبل ما يعتقلونه
انت شجعته على الخروج ومواجهت الشرطة وقصوا عليه (بنعطيك فلوس وبنسويلك او لا تخاف) وبعدين لين وقع الفاس في الراس قمتوا تبكون على اللبن المسكوب
سؤل : متى بتعرفون ان اللي قاعد يحرضكم هو من يريد الشر لكم؟
....
لاعتقالات سوف تزيد الشعب بلاصرار والمضي قدماً
عندما كان جالساً بالقرب من المأتم
هل يعقل هذا الكلام!! ومن يمكن أن يصدقه؟!! العنف مرفوض من قبل الطرفين،،ومن يشرع بالعنف فلا يعتقد يوما أن الرطف الآخر سيقابله بالورد بل بالعنف المضاد،،ما يحدث لهؤلاء الفتية والأطفال هو عار على من يزج بهم في هذا المعترك بدل أن يكونوا على مقاعد الدراسة يفيدوا البلد ويستفيدوا،،رفقا بابناءكم،،
هذا هو الواقع ... فلا تنكر
أكثر ما تشدني من ردود بعض المعلقين اللي يقول (لايعقل)
شنو اللي مايعقل حبيبي ؟!! سنين ونحن نرى الغرائب والعجائب في هذا البلد ، بلى كل شي يعقل في هذا البلد وكل شي يصير.
قضية العبيدلي والنجاس لا فيها طائفية ولامعارضة وموالاة
هذه القضية واحدة من ألوف القضايا التي تجعلك تقول (كل شي يصير) :)
استريح
الاعايش وايده في ماء غير الاعايش وايده في النار
وتصديقك من عدمه لن يغيير شيى فالله وحده هو الشاهد وهم الحكم العادل الذى لايظلم عنده احد
نأذن في خرااابه / .....
اخويي الطفل محد يزج به في مكان غصب عنه الطفل فتح عيونه على الظلم والتمييز جاره مقتول ابوه مفصول اخوه معتقل اخو صديقه محكوم مؤبد احكام سياسيه جائره وفي المدرسه قوات الامن تداهم الساحات ومسجد قريته مهدم شلون ليهم حق يظلمونه وماليه حق يدافع او يتظاهر شلووون ماتدري ان في اطفال قتلت خنقا بالغازات وهي في بيوتها !!!