قضت المحكمة الشرعية المنعقدة برئاسة القاضي الشيخ جمعة الدوسري وأمانة سر عبدالله الحادي بضم حضانة أربعة أبناء إلى أمهم، وإلزام الأب بتسليم كافة الأوراق الثبوتية الخاصة بهم إلى أمهم كونها حاضنتهم، ودفع نفقة شهرية قدرها 250 ديناراً بواقع 50 دينار لكل منهم، ومثلها كسوة للعيدين مرتين في السنة، والقرطاسية مثلها واحدة في السنة، مع إلزامه بتوفير مسكن ملائم لهم.
وتشير تفاصيل القضية حسبما أفادت بها وكيلة المدعية المحامية ابتسام الصباغ في تقدم سيدة بحرينية مطلقة برفع دعوى شرعية طالبت الحكم فيها بإلزام طليقها بتسليمها أبنائها الأربعة وضم حضانتهم لها وتسليمها كافة أوراقهم الرسمية من جوازات سفر وبطاقات هوية وشهادات ميلاد، بالإضافة إلى توفير مسكن ملائم للأسرة، ونفقة شهرية قدرها مئة دينار ومثلها كسوة للعيدين مرتين في السنة.
كما طلبت الأم المطلقة إلزام طليقها أن يدفع للأبناء الأربعة نفقة شهرية قدرها 280 ديناراً مقسمة بينهم بالتساوي ومثلها مرتين في السنة كسوة للعيدين؛ وإلزامه بدفع 300 دينار مرتين في السنة للقرطاسية.
وقالت الصباغ شارحة تفاصيل الدعوى الشرعية: أن المطلقة تزوجت من طليقها العام 2008 وأنجبت له أربع أبناء، وأنه لا يحسن العشرة لها ومتزوج من زوجة أخرى ويسكنها في سكن غير ملائم.
وأضافت أن المدعية تسكن في بيت أخيها منذ أن قام طليقها بطردها من المسكن بشهر يوليو/ تموز 2014، وأن المدعى عليه لم يقم بالإنفاق عليها منذ ذلك التاريخ، كما أنها لم ترَ أبناءها.
ووصفت الصباغ طبيعة السكن بأنه عبارة عن شقة يسكن فيها الزوج وزوجتيه كل واحدة مع أبنائها، إذ خصص لكل واحدة غرفة مع أبنائها وذلك في مبنى ملك لوالده.
ومن جهتها أفادت المحكمة أنه تبين أن الزوج يستلم بدل سكن مئة دينار وعلاوة معيشة 70 ديناراً، وأفاد بأنه لا يستطيع توفير سكن مستقل وأنه يدفع لوالده مبلغ مئة دينار إيجاراً لسكنه، وعليه التزامات ولا يتبقى من راتبه إلا مبلغ 120 ديناراً بعد الاستقطاعات.
وقالت المحكمة في حيثيات حكمها أن المقرر شرعاً والثابت حكماً أن نفقة الأبناء واجبة على والدهم بالكتاب والسنة والمواد 44، 45، 61/أ) من قانون أحكام الأسرة.
وأوضحت المحكمة أن «الولد فرع من أصل أبيه تسبب في وجوده وإحيائه فكان عليه واجب الإحياء، وإن العلاقة الأبوية تترتب عليها آثارها الشرعية ومنها شمولية النفقة وهي مقدرة بالاجتهاد المنظور فيه حال الوالد عسراً ويسراً زماناً ومكاناً وعوائداًً. مشيرة إلى أن النفقة تقدر بالاجتهاد القضائي مع الأخذ بالاعتبار ظروف جميع أطراف القضية؛ وأن الديون والقروض والالتزامات لا تعفي من قيام الأب بواجباته تجاه أبنائه كونه الولي الشرعي والمسئول عنهم والمكلف بالإنفاق عليهم، كما أن النفقة مقدمة على غيرها من الالتزامات. وأنها لا تسقط بالعجز والإعسار».
وانتهت المحكمة إلى الحكم بضم حضانة الأبناء الأربعة إلى أمهم، وإلزام الأب بتسليم كافة الأوراق الثبوتية الخاصة بهم إلى أمهم كونها حاضنتهم، ودفع نفقة شهرية قدرها 250 ديناراً بواقع 50 ديناراً لكل منهم، ومثلها كسوة للعيدين مرتين في السنة، والقرطاسية مثلها واحدة في السنة، مع إلزامه بتوفير مسكن ملائم لهم.
العدد 4533 - الثلثاء 03 فبراير 2015م الموافق 13 ربيع الثاني 1436هـ
ردللي يقول يبي يقلد الرسول في التعدد
اسمح لي لا تدخل الرسول في التعدد
زمن الرسول كان لحفظ ذريته وزيادتها في ذلك الوقت بس انتون بعض اصناف الرجال تحبون التنويع والتشكيل في النسوان وهو الهدف بالنسبة لكم وتقول انك بتعداد الزواج تحل المشكلات بالعكس راح تنخلق مشاكل عديده منها مشاكل بين الزوجتين ومشاكل الطلاق والتفكك الأسري وضياع الاطفال
الزوج همه في راحته مع النسوان. والأولاد ضايعين في الحسبه
ويش تبي يعني
يعني بتقنعوني ان ما كانت تدري انه متزوج قبل ولا تدري انه فقير ليش وافقت عليه وثاني شي محسسيني ان الي يتزوج ثنتين وثلاث خاين ما كأنة الدين يفضل بزواج باكثر من وحدة والدليل بذالك سيدنا محمد ص والامة الاطهار والانبياء والمراجع كلهم عندهم اكثر من زوجه وانا بصراحة من.المؤيدين بزواج باكثر من وحدة لان فيه مصلحة للمجتمع
عندك ملايين خذ وعدد وفوقه لازم تكون عادل
ولاتنسب شي للنبي واله وانت ماتعرف ولا حضرتك توصل لمنزلتهم وبصريح الايه ايها ا..... بعد ذكر التعدد قال سبحانه ولن تستطيعو فواحدة. .مدري وش حادك ان شاءالله اللي تاخذها .....شان تعرف تايد وتنسب حجي فاضي،.............
ليش موافقه
ليش موافقه تكون الزوجه الثانيه وتعرف المشاكل بتجيها وهذا بعد ماعنده راتب عدل يعيش به ثنتين واولاد وفوق هذا ترمي روحهها في التهلكه والمشاكل وانا في خبرتي الشخصيهوتستاهل ماجاها لانه تعرفه متزوج ولايقدر يعيش عايلتين
بوعلي
هذا حكم ابتدائي يقدر الاب يرفع دعوى اخرى ويطالب بخفض النفقة على حسب ظروف الاب اعتقد النفقة ماراح لايتعدى 80 دينار فقط
بنت عليوي
أم و4 عيال 80 دينار تتمصخر أنت يعني كل واحد يحصل 16 دينار نفقه؟!؟!؟! محد قاله يشط عمره ويتزوج ثنتين وهو مفلس يستاهل ونص، والثانية بعد تستاهل محد قالها تتزوج من واحد متزوج مفلس ماعنده حتى يأكل عياله، لو اني مع اني اشتغل ومو محتاجه بس حق غرباله ما بترك حقي وبدوخه بالمحاكم عشان يعرف ان مو كل طير يتاكل لحمه
عابر سبيل
قرار من المحكمة ظالم
الانه الأب عنده فقط 120 دينار يعيش فيها يعني على الأب التقدم إلى الشؤن الاجتماعية و الصناديق الخيرية
و المحكمة تطلب 250 دينار و ضعف المبلغ في العيد و قرطاسية و سكن ملائم يعني 300 دينار سكن
الحكم ظالم من المحكمة
وعليه يجب على الأب الاستئناف في المحكمة
وليش ظلم؟؟!
ما احد ضربه ع ايده وقاله اتزوج وحده ثانيه
ادا ما يقدر ليش اروح يبلش روحه ويتزوج ثنتين ويبلش وياه بنات الناس
كلكم راع وكل مسئول عن رعيته
ومو ظلم مره باربعة ولاد في غرفه وحده وموظلم يطرد المره ومايخليها تشوف ولادها , دام ماعنده ليش متزوج ثنتين وليش يجيب عيال دام هو مايقدر يتحمل مسئوليه ويعيشهم عيشه كريمه اليوم حتى الي عنده زوجه وحده مايقدر يتحمل مسئوليه راحو الطيبين هالزمن مافي رجال الا قليل وانا اقول قلعته خل المره تاخذ حقها
الصراحه
المحكمه مأعندها سالفه قربلت الرجال يجب علي مجلس المرأة ان يوفر لها مسكن مثل المطلقات إلي تارسين البحرين
زائر 7
على هالأساس اس شخص يروح يعدد ويطلق ويقط على مجلس المرأه، بتصير المسأله لعبه، ماعندك مو ملزم تزوج ثانية من الأساس حتى الدين والشرع اقر بأن الرجل مسؤول عن الصرف على بيته وان اذا نوى يتزوج الثانية فلازم يكون مقتدر ماديا وسكن مستقل عن الزوجه الأولى مب بنفس الشقه كل وحده غرفه بعيالها، يستاهل اللي جاله والحمد الله ان اعطى المرأه حقها عشان يكون عبره لمن لا يعتبر، وعلى هذا ظلمها وطلقها وحرمها من عياله يتستاهل، وكفو عليها هالمرأه اللي عرفت تاخذ حقها
يستاهل
ظلم زوجته وعياله، والمفروض الشيوخ يرفضون تزويج الرجال من الثانية قبل لا يتأكدون من أمكانياته عشان لا يظلم بنات الناس