دعت منظمة القلم الأميركية السلطات البحرينية لاتخاذ خطوات فورية لإعادة الجنسية للكُتاب الذين أسقطتها عنهم.
وأشارت المنظمة في بيان صادر عنها يوم أمس الثلثاء (3 فبراير/ شباط 2015)، إلى البيان الصادر عن وزارة الداخلية البحرينية يوم السبت الماضي (31 يناير/ كانون الثاني 2014)، وأعلنت فيه عن صدور مرسوم بإسقاط الجنسية عن 72 مواطنا بحرينيا بتهمة التجسس لصالح دول أجنبية، وتشويه سمعة النظام و «الدول الشقيقة»، وأعمال الإرهاب.
ولفت البيان إلى أن من بين المجموعة التي لم تتلق أي محاكمة أو مراسلات رسمية بشأن إسقاط جنسيتهم، هم: المدون علي عبدالإمام، والكاتب والناقد الثقافي علي الديري، والصحافي عباس بوصفوان، وجميعهم يعيشون في الخارج «بعد المضايقات التي تعرضوا لها اثناء ممارسة عملهم».
وقالت المدير التنفيذي للمنظمة، سوزان نوسل: «الحكومة لجأت إلى تكتيكات جديدة تهدف إلى تشويه سمعة منتقديها باقتراح أنهم ليسوا بحرينيين حقيقيين». وأضافت: «إن دور الكاتب هو أن يكون مرآة لمجتمعه، وعلى وزارة الداخلية أن تتخذ خطوات فورية لاستعادة الجنسية البحرينية للكتاب الذين سحبت منهم، والسماح لهم بمواصلة عملهم من دون عوائق».
العدد 4533 - الثلثاء 03 فبراير 2015م الموافق 13 ربيع الثاني 1436هـ
حوت البحرين
والله امر
ليش بعد قاعدة هناك, تعالي حكمي في البحرين
البحرين لا يهمها من هذي اوذاك هي اذا عندها اي اوامر تخليها حق بلدها وحق اوباما مالها لا تتدخل في شؤن البحرين او اي دولة اخرى
بسببهم الأمريكان كنا بنروح ملح لولا تماسك الشعب مع حكومته والحين تبين تودينا للورى
اصقاط الجنسية قرار بحريني نحن مسؤلين عنه وليست..........