العدد 4527 - الأربعاء 28 يناير 2015م الموافق 07 ربيع الثاني 1436هـ

قالو في “الوسط الطبي”

تعتبر الوسط الطبي المجلة الوحيدة المتخصصة في المجال الطبي على المستوى المحلي، ومن هذا المنطلق أوجه لها جزيل الشكر.
ومن ضمن الاقتراحات التي أقدمها للوسط الطبي، هو أن تحاول تسليط الضوء أكثر على مشكلات تخص طريقة التواصل بين الأطباء والمرضى، فمن خلال ملاحظتي تبين لي أن 80% من المشكلات التي تحدث للأطباء تأتي نتيجة نقص التواصل بينهم وبين المرضى، أو كما يجيز لنا أن نقول بسبب التواصل الخاطئ.
كما أتمنى أن يتم تسليط الضوء على التأمين الطبي وإمدادنا كأطباء وعيادات ومرضى بالمعلومات الكافية حياله، فهناك لبس وغموض حياله.
د.عارف رجب
استشاري جراحة الفم والفكين والوجه
________________________________________________
الوسط الطبي هي خطوة إيجابية في سبيل نقل الفائدة العلمية بشكل مبسط وغير مباشر للقارئ، فلو نرصد التوعية الصحية في الساحة الصحفية، سنراها تقتصر على صفحة اسبوعية تضم معلومات مقتضبة. بالفعل الوسط الطبي تعتبر إضافة جيدة.
ولكن أتمنى من طاقم الوسط الطبي العمل على إعداد «ثيم» لكل عدد، بحيث يتم تسليط الضوء في كل عدد على موضوع معين ويتم تناوله من كل النواحي، بما في ذلك الناحية الإجتماعية والنفسية، حتى يكون بمثابة مرجع للقارئ.
د. منى الجفيري
رئيس وحدة العناية المركزة للأطفال حديثي الولادة في مجمع السلمانية الطبي
________________________________________________
أتقدم بالشكر الجزيل لمجلة الوسط الطبي لاهتمامها بتثقيف المجتمع في الجوانب الصحية، كما أشيد بحرصها على نشر المعلومة الصحية من مختلف جوانبها ومن مصادرها الصحيحة.
ويسعدني أن أهنئكم بالذكرى الثانية لإصدار المجلة، متمنية لها دوام التطور والنجاح.
فاطمة المنصوري
اختصاصية اليوغا العلاجية وإدارة وتنظيم نمط الحياة.
________________________________________________
يسعدني أن أهنئكم بمناسبة الذكرى الثالثة لإصدار مجلة الوسط الطبي، التي في خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة أثبتت وجودها وكونها إضافة مهمة ومصدراً موثوقاً به للمعلومات الطبية والتي تساعد على انتشار الوعي الطبي في وطننا الغالي البحرين.
متمنياً لكم دوام النجاح والازدهار.
د.يسري عبد العزيز
أخصائي الجراحة وجراحة القدم لمرضي السكر
مركز الخليج التخصصي للسكر
________________________________________________
الكلمة أمانة، والكلمة رسالة، والكلمة عالم. إن من أعظم اختراعات الإنسان هو تدوين الكلمة أو الكتابة، فبهذا الاختراع قد سجلت البشرية كل أمورها في مدونات ليبدأ التاريخ. وبهذا الأمر أصبح للإنسان سجل معتمد يرجع إليه.
وهنا نحن في كلمة سجلت لتعطي مجتمعها إشارة الدخول في خضم دواوين الطب والصحة، ألا وهي مجلة الوسط الطبي، وهي أرجوزة عربية خليجية لطرح تخصصي طبي بأسلوب صحافي مبسط يصل إلى هذا المجتمع بحقائق تُبدِّد الخرافات والاعتقادات والظن، وبالتزام قد أقسم عليه القائمون على هذا الصرح الإعلامي من انتقاء وتدقيق واختيار في النوعية والأسلوب.
وبالمتابعة والمشاركة في هذه المجلة الرائعة تستطيع أن تتيقن بمدى المهنية والتخصصية والاحتراف الذي يمارسه طاقم المجلة على مدار الساعة للخروج بعمل مميز لكل شهر يشهد له ويقتنيه الفرد العادي والمتخصص.
ونحن بأمسِّ العوز لهكذا أعمال تمول مجتمعنا بسيل من المعلومات الصحية والطبية لنكون أكثر وعياً وأكثر اهتماماً بطريقة منطقية تحليلية.
إن مجلة الوسط الطبي هي أمانة الكلمة العلمية المتخصصة، ورسالة الكلمة الهادفة وعطاء الكلمة لتكون عالماً من المعلومات لتثقيف مجتمعاتنا.
د. احمد العلوي
وراثة جزيئية و علم الامراض
________________________________________________
أود في البدء ان ابارك وأهنئ كل القائمين على اصدار مجلة الوسط الطبي بمناسبة الذكرى الثالثة على أصدار المجلة كم أود كذلك ان أثمن الجهد الكبير التي يبذلونه في جمع المعلومات الطبية وتحريرها بالشكل الذي يجذب القارئ. ان مجلة الوسط الطبي وخلال ثلاثة اعوام والتي تعتبر فترة زمنية قصيرة استطاعت ان تثبت وجودها في عالم يتجه نحو صحافة التقنية الالكترونية وباقي وسائط التواصل الاجتماعي الجديدة بعيدا عن عالم الورقيات. أن اصدار هكذا مطبوع في الظروف الحالية يعد تحديا كبيرا خصوصا ان كان المطبوع فيه نوع من الخصوصية مما يحد من عدد قراءه الا ان الوسط الطبي استطاعت ان تمزج بين الخصوصية الطبية وبين الفائدة المجتمعيه حيث تمكنت وخلال فترة قياسية من استقطاب عدد كبير من الزملاء الاطباء والكوادر الصحية للمشاركة والمتابعة كما انها لاقت استحسان واهتمام المتلقي والقارئ الكريم وقدلمست انا شخصيا ذلك من خلال مشاركتي المتواضعه في عدد من الكتابات في الاعداد الاخيرة للمجلة حيث وردت لي العديد من الاتصالات من القراء للاستفسار والتوضيح اكثر عن ما كتبته او لمناقشة بعض المواضيع الصحية كما حرص البعض على تقديم الشكر لي فضلا عن اقتراح مواضيع طبية جديدة يرغبون في التطرق لها وتناولها في الاعداد القادمة من المجلة.
ان المجلة بحق تمثل فكرة و رؤية ناجحة ومهمة ستساهم في زيادة التثقيف الصحي ورفع الوعي بين افراد المجتمع كما انها تمثل حلقة من حلقات التواصل بين الطبيب والمريض وتمنح فرص استثمارية وترويجية مهمة للمشاريع الصحية للدعاية والترويج عن منتجاتهم وخدماتهم وبذلك تتيح للمواطن التعرف على طبيعة الخدمات الصحية المتوفرة في المملكة وخارجها.
في الختام اجدد شكري وامتناني لكل العاملين في المجلة وأتمنى لهم مزيدا من التألق والنجاح كما اتمنى الانتشار الاوسع للمجلة لتكون مجلة الوسط الطبي الخليجي والعربي.
د. محمد سلمان علكم
أختصاصي طب الاطفال مستشفى الكندي التخصصي
________________________________________________
هي مجلة مفيدة وتعرض معلومات مفيدة، وأنا راضية كثيراً عن أدائها. يعجبني تنوع موضوعاتها، وأن لها هدفاً واضحاً تسعى للوصول له بعكس المجلات الأخرى.
ولكن فيما يخص أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أرى أن هنالك قصوراً - بشكل عام - في تناول هذه الفئة عبر الإعلام، خصوصاً فيما يتعلق بتغذية تلك الفئة وفئة التوحد ومتلازمة دوان.
كثير من أولياء الأمور والقائمين على رعاية هؤلاء الأطفال يجهلون ذلك، وسيكون من الجيد أن يتم التطرق لذلك عبر مجلتكم.
دعاء الخليلي
إختصاصية تغذية علاجية

________________________________________________
تستحق الوسط الطبي الفوز بجدارة بجائزة التميز الخليجي في الإعلام الصحي؛ لتميزها بطرح آخر المستجدات الطبية على الصعيد المحلي.
كنا نفتقد كأفراد ومؤسسات إلى الجهة المتخصصة التي تزودنا بالأخبار والبحوث والمقالات التي تتحدث عن الوضع الطبي في البحرين، ولله الحمد ملأت “الطبي” تلك الفجوة.
هنالك ندرة في المجلات الصحية في الخليج عموماً، ما يجعلنا نترقب الأعداد الجديدة من الطبي، فهي تتميز بطباعة متميزة وبقدرتها على جذب أعداد كبيرة من القراء، خصوصاً لارتباطها بصحيفة الوسط، ولحرصها كذلك على طرح موضوعات متنوعة في كل عدد.
وبالنسبة لشركة يونيفيرسال، كانت الطبي بمثابة البوابة التي تعرف القراء على مضخة الأنسولين التي نوفرها وعلى خدمات الشركة عموماً.
جمعة الجفيري
المدير العام لشركة يونيفيرسال للادوات الطبية

________________________________________________
مجلة طبية شاملة تتنوع في الموضوعات والمقابلات الطبية المنوعة.
صدور المجلة في البحرين لهو انفراد في حد ذاته كون دول الخليج تفتقد لهذه النوعية من المنشورات الطبية. محل اعتزاز لنا أن تصدر المجلة من البحرين.
بداياتنا كانت متزامنة مع اشتراكنا في الوسط الطبي، فشهدنا علی أيديهم مواصلة المشوار بالمبادرة بالتطوير والتحديث للمجلة لتواكب آخر المستجدات الطبية أولاً بأول.
نحن على ثقة بأن هذا الفوز الذي نالته المجلة لم يأتِ من فراغ، وإنما يمثل احترافاً مهنياً للمجلة جعلها تستحق الفوز عن جدارة، وفي الوقت نفسه يمثل مرآة انعكس عليها ما بذلته المجلة من جهود، متمنين لها التوفيق والفوز والتطور دائماً.
زينب سعيد
المديرة الإدارية في مركز الموسوي للعيون
________________________________________________
الوسط الطبي كانت فكرة راودت مؤسسيها قبل أكثر من عامين وأصبحت واقعاً يفتخر به. أتذكر عندما تمت استشارتي آنذلك بشأن هذه الفكرة لم أتردد في الإثناء عليها وتقديم التشجيع اللازم للبدء بها شريطة أن تختلف هذه الفكرة في الطرح والموضوع والشكل عن باقي المجلات المماثلة.
وبالفعل، فلقد صدر العدد الأول مع بداية العام 2013 حيث كان ذا مفهوم مختلف لاقى صدى جيداً من العديد من المهتمين في الشأن الصحي. وعلى رغم أن المجلة كانت ومازالت في طرحها تعمل على الربحية المادية، إلا أن ذلك لم يطغ على أهدافها النبيلة ،وبالتالي فعندما نتصفح مجلة الوسط الطبي نجد العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة التي تعنى بصحة الفرد والمجتمع، والتي في كمها ونوعها تثنيها عن الصبغة المادية البحتة.
والجدير ذكره أن إحدى أهم الوسائل المعتمدة من قبل الهيئات والمنظمات الصحية الدولية ومن بينها منظمة الصحة العالمية للارتقاء بالصحة العامة في أي بلد، هي التثقيف الصحي العامل على زيادة الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، وهذا مما تعمل عليه مجلة الوسط الطبي.
لقد لامسنا خلال الأعوام الماضية تطوراً إيجابياً في جودة محتوى وحسن طباعة وإخراج هذه المجلة، وهو ما ميزها عن مثيلاتها. ولا يسعني في هذه المناسبة وهي حلول عامين على الإصدارالأول لهذه المجلة الفتية، إلا أن أنتهز هذه الفرصة لكي أبارك لها وللقائمين عليها على هذا الإنجاز الجيد، متمنياً لهم مزيداً من التوفيق والازدهار خدمة للمواطنين والمجتمع.
البروفيسور فيصل عبداللطيف الناصر
رئيس قسم طب الأسرة والمجتمع
جامعة الخليج العربي

 

العدد 4527 - الأربعاء 28 يناير 2015م الموافق 07 ربيع الثاني 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً