يشارك مسئولون أميركيون في محادثات مع ممثلين عن ميليشيات الحوثيين في اليمن الذين حملوا الرئيس اليمني على الاستقالة، حسب ما أعلن متحدث باسم البنتاغون ا أمس الثلثاء (27 يناير/ كانون الثاني 2015).
وقال جون كيربي أن هذه المحادثات لا تتعلق باتفاق لتقاسم المعلومات الاستخبارية حول القاعدة في اليمن.
وأضاف "نظرا إلى الفوضى السياسية، من الصواب القول أن مسئولين حكوميين أميركيين هم على اتصال مع مختلف الأطراف في اليمن حيث الوضع السياسي متحرك جدا ومعقد جدا".
وأوضح "من الصحيح القول أيضا أن الحوثيين سيكون لهم بالتأكيد أسباب للتحدث مع الشركاء الدوليين ومع الأسرة الدولية عن نواياهم والطريقة التي ستتم فيها العملية".
وردا على سؤال لمعرفة ما إذا كان الأميركيون والحوثيون يتقاسمون معلومات استخبارية حول القاعدة في شبه الجزيرة العربية، أجاب كيربي بأنه "لا توجد آلية لتقاسم المعلومات مع الحوثيين. لا يوجد اتفاق رسمي للقيام بذلك ونحن بحاجة لهذه الاتفاقات الرسمية كي نكون قادرين على فعل ذلك".
راي
كيف يتحالفون مع الشيطان الاكبر.
مهتم
الحوثيون والأمريكان في قارب واحد . وكل ما يقال غير ذلك هراء
شكلكم منتهين
هذه مصالح الحوثيون يفرضون شروطهم على الامريكان
افهموا اللعب عاد انتم وين والعالم وين