وصل الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الثلثاء (27 يناير/ كانون الثاني 2015) إلى السعودية لتقديم واجب العزاء للعاهل السعودي الجديد الملك سلمان في وفاة سلفه الملك عبد الله في زيارة تبرز أن التحالف الأميركي السعودي يتجاوز المصالح النفطية ويمتد إلى الأمن الإقليمي.
وتجيء زيارة أوباما للمملكة بينما تواجه واشنطن صراعا متفاقما في الشرق الاوسط وتعتمد على الرياض كواحدة من عدد قليل من الشركاء الدائمين في حملتها ضد داعش التي سيطرت على مناطق واسعة من العراق وسورية.