عُرف محمد عبد اللطيف المولود في مدينة ميلبورن الأسترالية بحبّه للفتيات وشغفه بعالم السيارات والسرعة قبل أن ينتقل إلى الشرق الأوسط ليحارب إلى جانب "داعش" بحسب ما أشار إليه موقع "الدايلي ميل" البريطاني، وذلك بحسب ما أفادت صحيفة النهار اليوم الأربعاء (21 يناير/ كانون الثاني 2015).
وقامت امرأة يعتقد أنها زوجته بتهنئته بالموت عبر حسابها على موقع "تويتر" قائلة: "من الآن وحتى لقائنا الجديد في جنة الفردوس يا زوجي العزيز، أقول لك إنك فزت في هذا السباق يا حبيبي".
وكان عبد اللطيف قد أعلن عبر "تويتر" منذ نحو شهر واحد فقط زواجه من امرأة تُدعى فيكتوريا زهرة دومان، مضيفاً: "آمل في موت جميل". وكتب يوم 19 ديسمبر/ كانون الأول تغريدة جاء فيها: "لقد تزوجت اليوم، وآمل أن أحصل على موتٍ جميل أيضاً".
وأفادت تقارير بأنَّ عبد اللطيف هو بين أوستراليين آخرين قتلوا في منطقة الشرق الأوسط، منهم محمد علي بريالي أحد قادة الدولة الإسلامية، الذي قتل في أكتوبر/ تشرين الأول.
وتعتقد السلطات الأوسترالية أنَّ بريالي هو المسؤول عن تجنيد أكبر عدد من الأوستراليين الذين يقاتلون من أجل "داعش".
خمبول
خبل ومخبل وخمبول .. إلى جهنم وبئس المصير
الى الإرهاب مو الجهاد
المعنى الاصح الى الإرهاب
الرصاصي لوني المفضل
واضح جدا أن سبب بشاعة الجرائم الإرهابية يعود أساسا الى هؤلاء القادمون من الدول الغربية أساسا، وهم في غالبيتهم غير أسوياء ومن كل اتجاه شيء