كرر أهالي قرية كرانة اعتصامهم أمس السبت (17 يناير/ كانون الثاني 2015) للمطالبة بـ «إنشاء مشروع إسكاني في القرية»، وذلك للأسبوع الثاني على التوالي.
وطالب الأهالي الذين امتدوا على الشارع الداخلي للقرية مقابل مدرسة كرانة الابتدائية للبنات، طالبوا وزارة الإسكان بالوفاء بالوعود التي قطعتها بتشييد مشروع إسكاني في القرية قبل أن تتراجع وتعلن إلغاءه لأسباب لاتزال مجهولة على حد تعبير الأهالي المعتصمين.
وأشاروا إلى أن في القرية نحو 800 طلب إسكاني لاتزال متكدسة فوق بعضها البعض دون أن تسعى الوزارة لإيجاد آلية مناسبة لتلبيتهم رغم أنهم يزدادون بشكل مستمر، لافتين في الوقت نفسه إلى أن بعض الطلبات تمتد إلى الثمانينيات.
ولم يُخفِ بعض أصحاب الطلبات الإسكانية قبولهم بالحصول على وحدات سكنية في مشاريع خارج المنطقة، وقالوا: «إنها أينما تقع ستكون أفضل من تكدسنا في شقق ضيقة صارت لا تصلح للعيش ولا تستوعب حاجتنا المتزايدة».
وبيَّن المعتصمون أن قرية كرانة لم تنل نصيباً من أي مشروع إسكاني طوال تاريخها، مطالبين وزارة الإسكان بمساواتها ببقية القرى والمدن التي حظيت بمشاريع استطاعت أن تخفض قوائم الانتظار فيها.
وأكدوا أن السكن الكريم حقٌ لكل مواطن بحسب نصوص الدستور البحريني، متسائلين: «فلماذا يمنع أهالي كرانة من حقهم الدستوري؟».
وأشاروا إلى أن الكثير من الأراضي الخالية في القرية هي ملكٌ للدولة، وأن بالإمكان الاستعانة بها لتشييد هذا المشروع الذي ينظر إليه الأهالي كحلمٍ مرتقب.
وأوضحوا «أصبح الإسكان حلمٌ لغالبية العوائل في القرية، ذلك لأنه سيحل الكثير من مشاكل التكدس التي تعاني منها بيوت العائلة الممتدة، وستفسح المجال لبقية أفراد المنزل من المقبلين على الزواج في بدأ حياتهم الجديدة، وخاصة أنه من الصعب جداً على أي شاب وفقاً للظروف المعاشية توفير وحدة سكنية على حسابه الخاص أو الاكتواء بنيران الإيجار».
يذكر أن الأهالي نفذوا اعتصامهم الأول يوم السبت الماضي في الموقع نفسه، وعبروا عن شعورهم بالظلم لما وصفوه بـ «الحرمان» الذي يقع على الأهالي في المسألة الإسكانية، ودعوا وزارة الإسكان بوصفها الوزارة المعنية بالملف إلى الاستماع لنداءاتهم والاستجابة لها في أسرع وقت ممكن.
العدد 4516 - السبت 17 يناير 2015م الموافق 26 ربيع الاول 1436هـ
الاعتصام يجب ان يكون مقابل البحر الذي تدفن جزء كبير منه
الاعتصام يجب ان يكون مقابل البحر الذي دفن ولم يخصص له جزء من اسكان كرانة
يجب المطالبة بجزء كبير من البحر الذي دفن وتوفير ارض كبيرة للسكان كرانة لا الى
بيعها الى اناس غير معروفين وتجارة وغيرها واهالي المنطقة بدون اسكان ولا اراضي
سار
الى وزير الأسكان
متى سوف يتم تخصيص وحدات سكنسة في قرية سار يوجد ارض واسعه في الجهة الغربية تستوعب كل طلبات الأهالى القرية.
المناطق المجاورة تم تخصيص قطعة ارض لهم والأن يتم توزيعها لهم مثل : المرخ ، الهملة ، جنوسان ، كرانة ، دمستان ، بوري ، عالي وغيرها ، قرية سار لم يحالفهم الحظ لتخصيص لهم قطعة ارض وتوزيعها.
بما أنة تم نشر مشاكل طلبات الإسكان في تاريخ 12 يناير 2015 ولم نحصل على رد من الجهات المختصة والتىيطالبون بتغطية طلبات التسعينات من وحدات سكنية في قرية سار
طلبي 99
اللحين جم سنه انطر وكل مافي مشاريع بمنطقتنا ..مو ذنبا هي مشكلتكم ..مايصير تعطون اصحاب الطلبات الجديده
ويش عن السهلتين وابو قوه
اولانه اطول منه وحنه من 93 واولادنه ويانه يناموم
الى متى لين ما نخرف او نموت واولانه ويش ذنبهم
سبب الفساد والظلم في وزارة الاسكان
هو توزيع الوحدات الاسكانية على اساس المناطقية وليش الاقدمية
قلنا ليكم بالدور على حسب تاريخ الطلب مافي فايده ... ناس تعرس من صوب وتحصل بيت من صوب ثاني وناس عفنت 20 سنه مو محصله شي حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا ظلام
إستفسار يا وزارة الاسكان
الى متى يا وزارة الاسكان نظل نحن آصحاب الطلبات القديمة التي مر عليها 19 و20 عام ولم نحصل على إي خدمات إسكانية وها انا صار لي 19 عام تقريباً وانا أنتظر يوم بعد يوم وكل مرة نروح نراجع وزارة الاسكان ويوعدونا بالمدينة الشمالية والمدينة الشمالية أصبحت حلم بالنسبة الينا والى واولادنا
فأنصفينا يا وزارة الاسكان أصحاب الطلبات الحديثة يحصلون في جدحفص والمالكية والسخاخورة والجفير وغيرها من المناطق واحنا اصحاب الطلبات القديمة محرومين
ظلم
ظلم المشاريع الاسكانية خص فئة المحتاجين فعلا ، حسبي الله ونعم الوكيل في من تسبب بالارتفاع الصاروخي لاسعار الاراضي مما رفع أعداد الطلبات الاسكانية بدوره
مشاريع تلغى انتقاما ولاسباب وسياسات ظالمه ، يمهل و لايهمل
القسائم السكنية هي الحل
سؤال يوجه إلى وزارة الإسكان:
لماذا لا تقوم الوزارة بتوزيع قسائم سكنية على المواطنين من أصحاب الطلبات وتحل مشكلة أعداد كبيرة من المواطنين أصحاب الطلبات؟!
نحن أصحاب القسائم لا نعلم مصير طلباتنا المعطلة منذ العام 2008 !!
نطالب بتخصيص أراضي سكنية لنا في المدينة الشمالية.
للضيوف
اكرم الضيوف للبلد وانتم بعد وشكرا