ذكرت صحيفة الراي الكويتية اليوم الاثنين (12 يناير/ كانون الثاني 2015) أن محكمة الجنايات الكويتية أجلت أمس برئاسة المستشار متعب العارضي قضية متهم بالانضمام إلى تنظيم داعش إلى 22 فبراير المقبل للاطلاع.
وعندما سألت المحكمة المتهم ما إذا كان لديه محام فأجاب بـ «لا» فانتدبت له المحامي حمود الهاجري لكنه رفض.
وبادرت المحكمة المتهم بالقول «هذه قضية جناية والقانون يحتم حضور محام معك» فكان رده «أنا ارفض وجود محام معي وما تدعونه (...) ولا اعترف لا بقانونكم ولا بمحكمتكم».
وواجهت المحكمة المتهم بأنه قام بعمل عدائي ضد دولتين هما سورية والعراق بعد أن انضم إلى «داعش»، فأجاب «أنا انضممت إلى جيش المسلمين وأنا مسلم وأدافع عن كل مسلم».
«لكنك انضممت إلى تنظيم محظور دولياً؟» بادرته المحكمة فكان رده «أنا أدافع عن الإسلام والمحامي خله للمحكمة».
وهنا فوّض المحامي الهاجري الأمر إلى المحكمة مؤكداً «أنا تطوعت احتراماً لسن المتهم».
ووجهت المحكمة إلى المتهم الذي يعمل إمام مسجد ويقوم بإعطاء دروس دينية لبعض الطلبة انه انضم إلى تنظيم محظور دوليا (داعش) وشارك التنظيم بالقتال في سورية والعراق.
السبب
لماذا لا ننظر لسبب التوجه, لماذا دائما نحاسب بدون مسائلة ولا تحقيق عادل يبين سبب الفعل قبل الحكم؟
بالنسبة للكويت في رأيي هذا "الكبير في السن" حسب ما ذكرلم يلجأ لهذا التنظيم الا بسبب ما يرى من افعال الناس و الحكومة في وطنه أولا, وثانيا بسبب قلة وعيه و ايمانه, لان مافي شخص عاقل يلجأ لهالتنظيم بنفسه, الا اذا كان ضعيف نفس و نيته غير حسنه!
لكن من باب حسن النية نقول شكله تعب من اللي قاعد يصير في بلده.
أتمنى أن لا نرى من هذه الشاكلة في البحرين, و الله يستر من ما هو قادم
شكله يحب جهاد النكاح
ياناس ياعالم...الرجال مو قادر يهد الجهاد في سبيل النكاح فخلوه احسن لكم
إتق الله في نفسك
نحن نعيش في زمن الفتن والطواغيت، في زمن الاسلام عاد غريبا فإتق الله في نفسك بدلا من الهذيان، فمن يريد أن ينكح إمرأة بالحرام فآلاف الفنادق والشقق تملء الدنيا شرقا وغربا، ولكن هؤلاء موحدون أرادو الخير لأمتهم في زمن التردي.
صل ع النبي
لا امهاتهم ولا ابهاتهم
هاي باقي ينكحون المتردية والنطيحة
قال ايش يدافعون عن دولة التوحيد
والدين منهم براء
داعش
لاحول ولا قوة الا بالله