شكت عائلة بحرينية تقطن منزلاً آيلاً للسقوط بجزيرة المحرق، محملة الجهات المختصة مسئولية عدم هدم المنزل، وإعادة بنائه بالرغم من إدراجه ضمن المنازل الآيلة للسقوط منذ فترة طويلة.
وذكرت ربة المنزل أن المنزل جدرانه متصدعة وأسقفه معرضة للتهاوي، وتوشك على الانهيار في أي وقت، وأكدت أن عضو المجلس البلدي قام بجهود مشكورة عبر ترميم المنزل بعد تبرع أحد الأشخاص بذلك، وأوضحت الشاكية أن الترميم لم يجد أي نفع بالمنزل، إذ أنه بحاجة إلى هدم وإعادة بناء من جديد.
من جانبه، علق عضو المجلس البلدي عن المنطقة غازي المرباطي، على الموضوع بالإشارة لوجود طلبات متكدسة من المنازل الآيلة للسقوط بمختلف المناطق نتيجة إبعاد ملفات المنازل الآيلة للسقوط عن المجالس البلدية لتكون من اختصاص وزارة الإسكان.
وأكد المرباطي أن ملف العائلة ليس هو الوحيد بل هو ضمن سلسلة طويلة من المنازل التي قد تسقط في أية لحظة على قاطنيها، وبما أن هذا الملف تم نقله لجهة أخرى لم يعد أمام أعضاء المجالس البلدية إلا البحث عن أصحاب الأيادي البيضاء لإجراء الترميم في البعض منها، ومحاولة إصلاح البعض الآخر.
العدد 4510 - الأحد 11 يناير 2015م الموافق 20 ربيع الاول 1436هـ
حسبنا الله و نعم الوكيل
التجنيس ظلم العوائل البحرينية الأصيلة
sunnybahrain
السلام عليكم ،،سبحان الله على العدل في هذه الجزيره ،،اناس تسكن القصور ،،واناس تعيش على باب الله ،،السلام عليكم .
لماذا تم ايقاف اعادة بناء البيوت الآيله للسقوط
هذا حال كثير من بيوت البحرينيين ومنهم بيت والدي القديم جدا وجدرانه متشققه.. كان مشروع إعادة بناء البيوت الآيله للسقوط فاعل خير والسؤال الآن لماذا تم ايقاف اعادة بناء البيوت الآيله للسقوط والاكتفاء بالترميم لان بعض البيوت لايكفيها الترميم فقط من شده ضعفها
عادل
وين بيوت الاسكان يا حكومة ؟؟
بحححح
المشكله يا أخ عادل البيوت موجوده بس ما تعطى للبحرينين !!!!!!!!!!
من أولى بالوحدات الأسكانية برأيك ؟؟؟؟؟؟
أم نوران