...

الكل ضد الارهاب وهم من قتل 3 ملايين جزائري واضعافهم من الشعوب الاخرى ولاتنسو دورهم الحالي في افريقيا وسوريا والعراق وافغانستان ولبنان ودول اخرى جميع الاعلام الغربي تجاهل دور الشرطي المسلم الذى دفع عمره مدافعا عن الصحيفه والاخر الذي قتل داخل المكتب وهم يدافع عن زملائه بل دافعو عن اليهود وذوات الدم الازرق, العنصريه متفشيه في اروبا وهم يرون مآت الضحايا من المسلمين وغيرهم ويتعاملون معها كارقام وبلا انسانيه والعجب انك ترى اغلب مجرمي الحرب والانسانيه في المقدمه وعلى رأسهم النتنياهو

العجب كل العجب

الحادث هو نتيجة لعدم احترام هذه الصحيفة لحرية الرأي والمعتقد.. وأنا أتساءل كيف يذهب هؤلاء الصحافيون لتعزية فرنسا
ولكن... يبدو أن ...

سبحان الله

صحيح احنا ضد القتل ولكن ضد الاساءة لنبي الرحمة وشفيع الامة صل الله عليه وآله وعلينا ان لا نتضامن من مجلة اساءت لنبينا ويجب ان نستنكر القتل ونستنكر الاساءة ايضا ولكن مانلوم الاجانب واحنا كل يوم نسيء للاسلام وللرسول

والله عيب

ما نقول ان نوافق على المجزرة ولكن اهانة واحتقار رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لا يمكن لمسلم ان يعتبرها حرية رأي . الفلوس تعمي النفوس

الخالد

لو السفاره العراقيه والسوريه فتحت ابوابهم لمثل ذلك ماشهدنا احد رغم انه ضحايهم فاقت الارقام والاحصائيات

بعد لازم

لازم يسوون جدي عشان يقولون عنهم متحضرين. انا ضد ما حصل في فرنسا ولكن فرنسا جنت بعض ما اقترفت يداها من دعمها للارهاب. لما كانت تغض الطرف عن تصدير الارهاب الذي كان يقتل المسلمين في سوريا والعراق.
تبا لهكذا ديمقراطية

معظم الذين اجتمعوا في باريس للتنديد في الارهاب هم من اكبر داعمي الارهاب في العالم !

نيتانياهو من باريس يهاجم جبهة النصرة وفي تل لبيب يعالج جرحاهم في المستشفيات الصهيونية.
(حلفاء تحت الطاولة)

نخوه عربيه عاليه

ما شاء الله عليكم .. انا ضد الارهاب و داعميه و مؤيديه باي صوره كان و من قبل اي فرد و لكن لماذا الشعب الفرنسي و صحفيه و سياسيوه لم يعملوا الشي نفسه لما ضرب و لا يزال يضرب الارهاب الدول الاسلاميه و لماذا لم تستنكر الحكومه الفرنسيه التعدي السافر و والوقح من قبل الصحيفه على رسولنا الكريم و هل وثقتم استنكاركم في دفتر التعازي ...!!

هل نعزي من تعدى على رسول الله؟؟؟

نحن نستنكر الاعمال التي حدثت، وهي لا تمت بديننا الاسلامي بصلة. ولكن هل التعدي على رسولنا الاكرم يعتبر حرية التعبير؟لا ننسى ايضا ان هناك بندا في الدستور الفرنسي يدين و يحاسب كل من لا يعترف بالمحرقة اليهودية و مجزرة الارمن. فكيف التعدي على رسول الله. من قام بالاعمال الارهابية اساء للاسلام ولكن اعيد واقول ان مجلة شارلي ابدو لم تكن تعبر عن الصحافة بل كانت تتعدى علي الرسول بالرسومات المهينة للاسلام

كلمة

يا أيها الصحفيون مالكم فزعتم وتسابقتم للتعزيه ووقفتم استنكرا لما حصل من قتل في فرنسا وغضيتم اعينكم عن ضحايا العراق وفلسطين واليمن ؟ولن اقول البحرين فموقفكم معروف اتجاهها.... الجواب .. ان الدم الاجنبي غالي عندكم بينما دم العربي حبر تكتبون به قصصكم ورواياتكم الفاشله.... تبا لهكذا عقليات ترى بعين واحده

صحيفة فاشلة

انا استغرب كل هالاحترام والتضامن مع صحيفة لا احترمت وتضامنت مع المسلمين بالعكس كانت تنقل مقالات غير موضوعية ومنحازة ضد المسلمين ولم تحترمت حرية الراي والتعبير لانها تعدت على حريات ومعتقادات الاخرين اهانت سيد الرسل نبي الرحمة محمد هذا لا يغتفر صحيح انا لا اؤيد الارهاب لكن لا اريد ان نطبطب على من اهان اقدس شيء لدى المسلمن ولم يعتذر بل هاهو يعيد نشر الصور المسيئة مرة اخر... فتبا لها من صحيفة وتبا لمن تضامن معها رغم خرابها..