تحدث البعض عن التخييم هذه السنة فقال:
1 - عدم احترام بعض الشباب للآخرين صغاراً وكباراً.
2 - الإزعاج بالتفحيط وتطاير الغبار والأتربة وخاصة في منطقة أكشاك الوجبات السريعة وعدم تمكن الزبائن من الجلوس على الطاولات التي أعدها أصحابها لذلك.
3 - اصطحاب بعض الشباب لرفقاء السوء.
4 - عدم وجود طرقات ممهدة للتنقل لا بالنسبة للسيارات حيث الحفر الصغيرة والكبيرة ولا بالنسبة للمترجلين أيضاً.
وبناءً على ذلك يمكننا أن نتساءل كالآتي:
1 - أليس بالإمكان تقسيم مناطق التخييم إلى قطع محددة كل قطعة تحوي عدداً من الخيام، تفصلها ممرات وطرقات تجملها أيضاً بعض الأشجار مع المحافظة على شكل الصخير العام وهو الصحراء هذا بالنسبة للعائلات.
2 - خيام الشباب، أن تكون لهم منطقتهم الخاصة بهم، فالحركة والنشاط واللعب هي من طبيعتهم وذلك برصف وتهيئة المكان لهم في المنطقة الحالية وبعيداً عن أكشاك الوجبات السريعة.
3 - أليس بالإمكان أن تكون هناك دورية أو أكثر للمراقبة المستمرة والحفاظ على الجو العام فتشعر العائلات بالأمن والاستقرار، وتكون تنبيهاً للعابثين من الشباب في تصرفاتهم غير المسئولة.
الصخير مكان جميل وسيزداد جمالاً بكل تأكيد إذا ما أخذنا بالملاحظات الصحيحة والاقتراحات المقبولة بعين الاعتبار.
فالصخير ليست بمنطقة مهجورة فهي تتبع إحدى محافظات مملكة البحرين، وما حرص المسئولين في الدولة إلا دليل على أن هذا المكان يستحق الاهتمام منا جميعاً باليد سواء من الجهات المسئولة أم الأفراد صغاراً وكباراً أم العائلات الكريمة، فالمكان مكان للجميع في موسم ينشد الجميع رحاله إليه للمتعة والتشمس والراحة وكل عام والصخير نحو الأجمل دائماً.
إبراهيم محمد سلمان
ماذا عن ؟
كلام جميل..ولكن ماذا عن تهور بعض الشباب والسائقين في الشوارع القريبة من منطقة صخير..والذين تسببو بحوادث سابقاً لبعض الموظفين الذين تضطرهم اعمالهم للسير لمسافات طويلة قاصدين الشركات الموجودة في تلك الناحية..ما ذنبهم لكي يتعرضو لخطر الحوادث بسبب تهور وحماسة وعبث البعض !
صخير منطقة سكنيه في الشتاء
وسكانها لهم حقوق كما في المدن. والا بتصير مثل عرشان بلاج الجزائر