قال نشطاء والمرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الجمعة (9 يناير / كانون الثاني 2015) إن جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة في سوريا ومتشددين سنة آخرين شنوا هجمات أثناء الليل للسيطرة على بلدتين شيعيتين في شمال البلاد لكن تم صدهم.
وذكر المرصد ومقره بريطانيا أن المسلحين تمكنوا لفترة قصيرة من السيطرة على الشوارع في الجزء الجنوبي من بلدة الزهراء ومبان في بلدة نبل القريبة شمالي مدينة حلب.
وأضاف أن قوات الدفاع الوطني التي تضم جماعات موالية للجيش السوري تمكنت من صد المتشددين الذين كانوا يستخدمون الدبابات.
ونشر نشطاء موالون للحكومة صورا على مواقع التواصل الاجتماعي قالوا إنها تظهر جثث مقاتلي جبهة النصرة في خندق قرب البلدتين. ولم يتسن لرويترز التأكد من صحة الصور.
ولم ترد أنباء الاشتباكات في الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) ولم يتسن الاتصال بوزارة الاعلام السورية اليوم الجمعة للحصول على تعقيب.
وتحاصر قوات مناهضة للحكومة البلدتين منذ فترة طويلة. واستخدم الجيش طائرات هليكوبتر لاسقاط امدادات للسكان.
الاسد
ويبقي سوريا والاسد شوكه في عيون الارهابيه ودواعش التكفيرين
الله ينصرهم
الجيش الحر و جبهة النصرة على حق وبشار وملشياته على باطل ولابد من الحق ان ينتصر في يوم من الايام ضد الظلم والعدوان
فكرت في شمال اسرائيل
جماعه ضاله ومضيعة البوصله .. اي اسلام هذا
الشنفرى
أثبتوا يا شيعة علي فإن النصر قادم على جحافل خوارج هذا العصر ،فعلتها منطقة أمر لي بالعراق فجائهم الفرج.