يمكن أن نقارن بين خبرين يوم أمس؛ أحدهما يتحدث عن استعراض الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، بريان كرزانيتش، جهاز حاسوب بالغ الصغر مدمجاً في زر سُترة، إضافة إلى سوار إلكتروني قادر على التحول إلى طائرة بدون طيار تضم كاميرا لالتقاط الصور الذاتية «سيلفي»، وذلك ضمن مسعى الشركة المتخصصة في صناعة الرقائق الإلكترونية إلى التوسع في قطاع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء.
ثم هناك خبر آخر يتحدث عن مجزرة إرهابية في باريس وسقوط 12 قتيلاً على الأقل في هجوم شنه مسلحون على مقر مجلة «تشارلي إيبدو» في العاصمة الفرنسية (باريس). وفي هذا الهجوم استخدم مسلحون بنادق آلية (كلاشينكوف)، وقاذفات صواريخ، على المجلة بينما كانوا يهتفون «انتقمنا للرسول»... كما يبدو في أحد مقاطع الفيديو صوت لأحد المهاجمين، وهو يهتف بالعربية «الله أكبر».
وهكذا هي الأخبار هذه الأيام، فكل ما يتعلق بالقتل والإرهاب والعنف يرتبط غالبه بمن يرفع شعارات باسم المسلمين، بينما كل تطور واختراع وتقدم يكون أبعد ما يكون عن المسلمين. ومن يقول إنه يدافع عن سمعة الإسلام يرتكب أبشع الأعمال الإرهابية، ويبرر العنف وكراهية الآخرين، وكأن في ذلك خدمة لدين قام على السلم وبشَّر بالرحمة والتسامح.
أخبار القتل والإرهاب ربما كانت في وقت مضى منحصرة بأفغانستان وباكستان والصومال، أمّا اليوم فهي تغطي كلَّ بقاع العالم بالدماء والبشاعات التي أصبحت تُقرَن بكل ما يرتبط بدين المسلمين. إن هذا التفكير عدميّ، يسعى للقضاء على الآخرين، ولكنه من دون مستقبل، وشتّان بين من يصنع ويخترع ويساعد الآخرين على تسهيل حياتهم، وبين من ينشر وينفذ أفكار العنف والتطرف ويقتل الآخرين المختلفين معه.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 4506 - الأربعاء 07 يناير 2015م الموافق 16 ربيع الاول 1436هـ
الفرق
أمس شركة إسرائيلية تفوشر بجهاز يشحن جارج التلفون كامل في دقيقة دقيقتين. والمسلمين يشترون كلاشنكوف لأنه بربيتين و يذبحون في خلق الله بإسم الإسلام.
كل الأديان تمر بمرحلة من هالمراحل و تتقدم، بس احنه مو متزحزحين... المفروض يخترع تصنيف عالم رابع و يفلتونه فيه.
حسبي الله على اللي يقودون الأمم الإسلامية لهذا الدرب. اللي يتهاونون مع العدو لاذى الإسلام.
ما في في العالم رقعة قد الوطن العربي فيها الناس كلها تجمعها دين واحد و لغة واحدة.
الله يلعن اللي كان السبب
قصة محمد\\ص\\ مع اليهودى اتعلمو با تكفيريين
يوميا هاده اليهودى يقدف رسول الله \\ص\\ بالحجارة داكاليوم الرسول \\ص\\ لم يرهوا فسئل عنه فقالو يارسول الله انه مريض فدهب رسول الله لزيارته فستغرب اليهودى من رسول الله كيف يزورنى وانا يوميا اوديه فاهدى اخلاق رسول الله فدخل اليهودى الاسلام يعنى كل شى ياتى بالتفاهم مو بل القتل واكبر الرسول استخدمه اخلاقه وعامل اليهودى بالحسنه وليس بالبطش والتنكيل تعلمو يا تكقيريين لقد دمرتون الاسلام المشتكى لله
عبد علي البصري
قتل امرئ في غابه قطيه لا تغتفر +++++ وقتل شعب كامل قضيه فيها نظر
قضيه استحقاقيه , اساءوا فأسيئ اليهم ؟؟؟ . وذل قوم ليس فيهم سفيه ؟؟
محب الوطن يمكن ماليزيا استثناء 0855
صباح الخير لطبيعة الحكم وتنوع جنسيات المسلمين وغالبها من مذهب واحد والأهم الحرية الدينية لجميع الأديان والكل يؤدي شعائره الدينية بجنب بعض المسلمين المسيحين البوذيين ولا يدخلوا في شئون بعض ولا شنو أكلت وليست وتكاد تخلوا من التعصب الديني
ياريت دكتورنا العزيز تطرح العلة وأسبابها 0835
صباح الخير الأسباب كثيرة ومنها تفرق المسلمين لطواءف متناحرة وأصبح الشغل الشاغل لكل منها تبيان صوابها على الآخرين وهكذا الأتباع الحيز الكبير من تفكيرهم منصب على هذا ولكن التربية والبيئة وعدم تعلم الاستقلالية والاعتماد على النفس من الصغر ورسوخ تأخرنا وعجزنا بسبب الآخرين وتامرهم علينا فقط وليس باقي الدول الأخرى اللتي تقدمة
مفشلينه هالمسلمين
ويش هالعقلية، أي منطق هذا اللي يقنعون فيه أنفسهم انه يصير تقتل الناس. بسم الله الرحمن الرحيم "من قتل نفسا بغير نفس أو فساداً في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً"
ما يبي ليها أم و أبو، الله حرم قتل أي نفس بلا استثناء من غير الحق.
اي بني آدم مو مسلم ما اتوقع يفكر يدش الإسلام من سواد وجهم اللي ينشرون الرعب و القتل بإسم الإسلام. محد يدش الإسلام إلا اللي نفسيته مريضة و يبي يروح يقتل و يهتك الحرمات في الأماكن اللي مهيمنه في المتطرفين.
زرعوا فحصدوا
هذا نتاج لدعم الانظمة الغربية للإرهاب الرسمي وغير الرسمي من اجل السيطرة على خيرات العالم وكأنهم بعيدون ان تتسلق جذور الشجر الذي زرعوه الى بيوتهم.
لطالما دعموا انظمة وجماعات ارهابية سفّاحة. حصاد ما زرعوا ردّ عليهم جزء بسيط منه
كلامك صحيح ياأخي
كلامك لم يجانب الصواب الغرب يزرع الشر والاستبداد والظلم في مشرقنا العربي والاسلامي وهو سيحصد ما زرعه و يذوق نفس السم الذي سقاه للآخرين
العنف والارهاب نتاج انظمة وفكر
العنف الذي زرع بمنطقتنا والذي سيصل لكل العالم هو نتاج زراعة بعض الانظمة القمعية والمتخلفة التي بقاؤها حتما يولّد مثل هذه الجمعات التي سمتها التخلّف والقتل وسفك الدماء.
منطقتنا هي المزارع الاولى لهذه الجماعات ومن يبحث عن اماكن تفريخ هذا الفكر نقول له انه هنا قريب منا ففي بلاد الخليج تقع نقطة الانطلاق هذا من صدرناه للعالم بدل ان نصدر العلم والايمان والتطور والتقدم صدرنا لهم الارهاب
عند العقلاء يصنف الفعل بالعدمية في غايته و لكن عندهم الوضع مختلف
عندما نحاورهم في شبكات التواصل الاجتماعية و نقول لهم كيف تقولون أن الاسلام دين رحمة و أنتم تمارسون هذا العنف ، فيكون ردهم أن الرحمة هي ما حددها الله لا البشر و أن الاحاديث و الآيات تؤكد أن النبي كان يغزو و يسبي و هم يتبعون سنته و يمارسون عمله.
لهم قناعات صعبة التغيير
امر محزن
أن يفزع العالم كله لمقتل اربعة من الفرنسيين ولايعير بالآ يوم امس لمقتل نحو اربعين يمني.
ماذا عن
و ماذا عن ربع مليون سوري قتلوا على يد قوات بشار و حزب ايران اللبناني و بقية المليشيات الطائفية القادمة من العراق ؟
زائر 18
لنفترض كلمك صح 100%
وليش انت تحمل كل الشيعة مقتل السوريين
انت تقبل احمل جميع السنة أفعال داعش
صدق غباء
هذا يا دكتورليس بجديد له ....
يمكن نرجع للتاريخ قول : ياخيل الله اركب ....
بل قتله الله ....
التاريخ حافل بكثير من هذه الافتراءات والاقاويل عليه سبحانه ، ومثل ما يقول احد المفكرين الباحثين عند تفجير المساجد كلمة الله اكبر يقول بلاش الله اكبر عند التفجير ، بيوت الله كيف يكون تفجر بيت الله ب الله اكبر ما تستقيم .
فتش عن المعتقد
كل ارهاب خلفه ..........متطرف
المشكله
يا دكتور .. اول اية نزلت علينا بدايتها اقرا .. و نحن قوم لازلنا في جهل و تخلف .. استطاع الاعلام ان يحول تفاهات متحركه .. فنرى تلك تهتم بفستانها و شنطتها القوتجي اكثر من دراستها و عقلها و الاخر يرفع هاتفه للسلفي حتى في الحمام ! نظره على مواقع التواصل الاجتماعي نرى ماذا تعني لنا الحياة .. صور اطعمة فقط و الباقي مجرد بضائع خلقت لنستهلكها ،لا للنتج و نستفيد ! من المسؤول ؟ الدولة التي لا زالت لا تشجع الابتكار العلمي
نعم دكتور
وللأسف بعض تعليقات الأمس تؤيد ما حصل في باريس.
اللهم احفضنا من شر هؤلاء الذين يعيشون بيننا.
هم نتاجهم
شتان بين من ينظر والآخر يصنع وينتج جعلوا الاسلام دين العنف والقتل بتلك البيئة التي لا زالت تفرخ التعصب