شهدت سوق المزارعين والطرق المؤدية إليها أمس السبت (3 يناير/ كانون الثاني 2015) ازدحاماً شديداً في حركة السير استمر لعدة ساعات، في الوقت الذي طالب فيه عدد من المواطنين الجهات المختصة بالتوسعة في السوق ومواقف السيارات التابعة لها، بالإضافة لسرعة إنجاز أعمال الصيانة بدوار قرية بني جمرة المحاذي لحديقة البديع.
وكانت حديقة البديع قد شهدت إقبالاً كبيراً من قبل المواطنين والمقيمين منذ ساعات الصباح الأولى ليوم أمس واستمر حتى ساعات الظهر، حيث توافد المئات من المواطنين لشراء احتياجاتهم، فيما اعتاد آخرون قضاء أوقات الاستجمام أسبوعيا هناك.
ومن جهتها، طالبت المواطنة أم عبدالله الجهات الرسمية بتوسعة مواقف السيارات لسوق المزارعين، واقترحت أن تكون التوسعة من عدة طوابق. وقالت: «إن سوق المزارعين هي الملجأ الأول لأغلب المواطنين، وبذلك فنحن نحتاج لتوسعة المواقف».
ويؤيدها في ذلك المواطن أبوكوثر، ويقول: «نحتاج لفتح بوابات أكثر لسوق المزارعين، على ألا تكون كلها من جهة واحدة فقط». ويضيف: «نأمل من وزارة الأشغال أن تنهي عمل تقاطع الدراز/ البديع/ بني جمرة/ بشكل أسرع، كي يقل الازدحام».
يذكر أن سوق المزارعين في نسختها الثالثة تضم قرابة 30 مزارعاً بحرينياً لكل منهم زاويته الخاصة لبيع منتجاته الزراعية، كما تم تخصيص ركن خاص لبيع الأسماك المحلية، وركن آخر للطبخ وتجهيز المأكولات، إضافة الى ركن خاص بالرسم والتلوين.
العدد 4502 - السبت 03 يناير 2015م الموافق 12 ربيع الاول 1436هـ
اين رجال الأمن
يحتاج الى تنظيم مرور
تناقض
جيف وين الوفاء للدماء مستاسين ها في الحدائق لو بس الوفاء للدماء في المقاطعة
ما يحتاح توسعة
من وجهت نظري ما يحتاج توسعه لانه حتى لو في باركات للسيارات ناس راح تركب الرصيف او تبغي توقف عند الباب ما تقدر تمشي خطوتين، وحتى اذا في باركات بيوقفون في نص الشارع، العيب في الناس واخلاقهم.
تعدد سوق المزارعين !
أنا أقترح أن يتعدد أمكنة سوق المزارعين و حبذا لو يقام في كل محافطة سوقاً للمزارعين وهو حل عملي و سهل لمشكلة الزحمة ، فأكيد لا أحد يرغب في الزحمة
سوق المزارعين
نعم هوبحاجة الى توسعة كذلك بحاجة اغلى اعادة النظر بالمدة وباليوم مثلا هو فقط يوم السبت والى الواحدة ظهرا،كيف يستطيع الي يعمل بالقطاع الخاص الحضور