أنقذت العناية الإلهية أمس الأول شاب في الثالثة عشرة من العمر من الاحتراق أثر انفجار جهاز الجوال في جيبه بصورة مفاجئة بحسب ما أفاد موقع صحيفة الرياض.
القصة كما يرويها والده يقول كان الابن برفقتي في السيارة وفجأة سمعنا صوت يشبه صوت انفجار البالون وإذا با لابن يخرج الجوال من جيبه الجانبي ويرمي به في ارتباك وفزع وقد اشتعلت النار في ثيابه من جراء الانفجار ولكن ولله الحمد تم السيطرة على الوضع وإطفاء النار بسرعة حيث تسببت في حروق بسيطة لم تستدعي نقله للمستشفى.
وقال إنه أشترى الجهاز من شركة (سامسونج) في العاصمة البريطانية لندن قبل حوالي ستة أشهر أثناء دراسته هناك وأن الشركة بعد علمها بالحادثة أبدت اهتمام كبير بالموضوع وطلبت المزيد من المعلومات عنها مضيفا أن هدفه من نشر الموضوع هو للتنبيه وأخذ الحيطة والحذر عند التعامل مع هذه الأجهزة خاصة عندما يلاحظ المستخدم سخونة الجهاز فهذا مؤشر على أنه قد ينفجر مما يوجب إبعاده وعدم استخدامه حتى تعود حرارته للوضع الطبيعي.
برررررررررررربقت
التلفون من لندن يعني ما يتحمل أجوائنا الحارة
ليش
كل الانفجارات...تبع الموبايلات.. كل بالسعودية..هل هو سوء استخدام
الله يهداكم
على الاقل عطونه شنو موديل السامسونج مو بس جذي عشان ناخذ الحيطة و الحذر
اتمنى ان لاتكون أبل في الموضوع
شراء الهاتف من لندن يعني أشك ان الهاتف كوبي لان الدول الأوروبية تحارب الأجهزة التقليدية وأتمنى ان لا تكون منافسها أبل في الموضوع
مطلوب العنايه
بعض الشباب يحطون التلفون ف جيب البتطلون الخلفي والبنطلون شتيرج او ضيق فيمنع تهويه الجهاز مما يتسبب ف ارتفاع الحراره واضطراب السستم و يتسب ف تلف الجهاز او حريق
عيب اجهزة سامسونج
اجهزة سامسونج وخصوصا تلفون النقال، ترتفع حرارته حتى بدون سبب او اذا كان على الشاحن،، هذا ما لاحظته خلال استخدامي لاجهزتها. لكن الله ستر ولم تصل معي ومع كل من اعرفهم لحد الانفجار
بنت المحرق
تنويه بسيط عمر الولد 13 سنة يعني ليس بشاب بل طفل!!!
استعمال ليس خاطئ
في اللغة عربيةهذا العمر منطقة رمادية عند الذكور، فهو طفل ان لم يبلغ، وفتى أو شاب بعد ذلك الى سن الثلاثين. اما القوانين الأجنبية الأجنبية فسن الثامنة عشرة أو سن الواحد والعشرون هما الخطان الفاصلان.
----
الحمد لله على سلامته.الله يسلم جميع أمة محمد وخاصة الشباب.
سلامات !!
الحمد لله على سلامة الولد أهم .
سلامات يا اخي
كل شيء كثر الاستخدام يولد درجة حراره وبعدها يولد الأنفجار ،والآن يوجد الشاحن