تهدد حرائق احراج اليوم السبت (3 يناير/ كانون الثاني 2015) منازل في منطقة اديلايد جنوب استراليا التي حذرت السلطات فيها من واحد من اسوأ المشاكل المناخية في المنطقة منذ الحرائق الكارثية في 1983.
وقال مسؤولون محليون أن تلال ايدلايد الموقع المعروف بإنتاج النبيذ شمال المدينة، تواجه "حريقا بالغ الخطورة ترافقه رياح عاتية وارتفاع كبير في درجات الحرارة".
ويقيم في المنطقة نحو أربعين ألف شخص دعتهم السلطات المحلية إلى مغادرة منازلهم في اسرع وقت ممكن.
وقال رئيس فرق الإطفاء في جنوب استراليا غريغ نيتلتن "نواجه حاليا حريقا بالغ الخطورة".
ودمرت خمسة منازل بينما تتوقع السلطات ارتفاع هذا العدد بسبب الرياح التي تبلغ سرعتها 110 كلم في الساعة.
وأدت حرائق عنيفة في 1983 إلى سقوط سبعين قتيلا في منطقتي جنوب استراليا وفكتوريا ودمرت آلاف المساكن والمباني.
وفي شباط/فبراير 2009 في يوم "سبت اسود" أودت حرائق بحياة 173 شخصا في فكتوريا ودمرت أكثر من ألفي مسكن.
الى زائر(2) ناس اليهم حقوق وتطالب (ما ضاع حق وراءه مطالب) (وساكت عن الحق شيطان اخرس) ان شاء الله ما تكون منهم؟
لا يوجد مبرر الى اطلاق الغازات الخانقة مهما يكن ، للأنة يوجد اطفال رضع، وشيوخ ركع وناس ما ليهم ذنب اذا كان لتفريق
وطني البحرين الأصيل
عدهم الآن درجات الحرارة مرتفعة ،وتسبب حرائق ،وعند البعض تطلق الغازات على بيوت الآمنين تخنق وتحرق .
سؤال
من المتسبب الحقيقي وراء إطلاق الغازات على الآمنين كماتدعي...!!