كشف مصدر واسع الاطلاع النقاب عن أن حزب الله اللبناني يسعى إلى تحقيق مصالحة بين إيران وحركة «حماس» بعد التوتر الذي أصاب العلاقات بين الجانبين بعد إعلان الحركة في العام 2012 تأييدها للمظاهرات ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد.
وأكد المصدر، الذي لم يذكر اسمه، لصحيفة «السفير» اللبنانية الصادرة أمس السبت (27 ديسمبر/ كانون الأول 2014) أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله يلعب دوراً بارزاً على خط إعادة احتضان حركة «حماس».
وأضاف أنّ «الإيرانيين تجاوبوا على قاعدة أن الأولوية الفلسطينية تتقدم عندهم على كل الأولويات، لكن محاولة تسويق الأمر عند القيادة السورية لا يبدو سهلاً»، «إلا أن الرهان على الوقت كفيل بتصحيح المسار؛ لأن الجروح كبيرة».
بيروت - د ب أ
كشف مصدر واسع الاطلاع النقاب عن أن حزب الله اللبناني يسعى لتحقيق مصالحة بين إيران وحركة «حماس» بعد التوتر الذي أصاب العلاقات بين الجانبين بعد إعلان الحركة في العام 2012 تأييدها للمظاهرات ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد.
وأكد المصدر، الذي لم يذكر اسمه، لصحيفة «السفير» اللبنانية الصادرة أمس السبت (27 ديسمبر/ كانون الأول 2014) أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله يلعب دوراً بارزاً على خط إعادة احتضان حركة «حماس» .
وأضاف «انّ الإيرانيين تجاوبوا على قاعدة أن الأولوية الفلسطينية تتقدم عندهم على كل الأولويات، لكن محاولة تسويق الأمر عند القيادة السورية لا يبدو سهلاً، «إلا أن الرهان على الوقت كفيل بتصحيح المسار لأن الجراح كبيرة».
وأوضح المصدر أن «زيارة وفد حركة حماس إلى طهران مؤخراً، والتي أحيطت برعاية ومتابعة من قيادة المقاومة في لبنان بهدف إنجاحها، تخللتها مصارحة ومكاشفة من منطلق الخطر المشترك والعدو المشترك، وأثمرت بالتالي تصويباً للمسار عبر إعادته إلى سيرته الأولى».
وكشف المصدر أنه تم خلال الزيارة الترتيب لزيارة قريبة يقوم بها رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل إلى طهران.
وأضاف المصدر أن «خيار التحالف مع حركة «حماس» واحتضانها أوله وآخره محاربة ومقاومة العدو الإسرائيلي بغض النظر عن الموقف مما يجري في سورية». ولفت المصدر إلى أن «مبادرات الانفتاح لن تتوقف، لأن المخاطر كبيرة ولا بد من مواجهتها بتحصين الداخل والحوار مع الخارج وإعادة ترتيب أولويات المواجهة بعدما كشفت إسرائيل والتكفيريون عن الفصل الأخطر من مخططاتهم، وهذا الانفتاح والحوار يقومان على قاعدة من كانت إسرائيل عدوه فهي عدو كافٍ».
العدد 4495 - السبت 27 ديسمبر 2014م الموافق 05 ربيع الاول 1436هـ
هههههععع
اي ولله في عقول يبي لها اب ديت
الهم نوعان
هناك صنفان من البشر صنف له عقل وهمه العزة والكرامه وصنف آخر همه كرشه وملىء جيبه فهو كالح............
احمد العقيدي
كذب ونفاق وخداع
قال خط مقاومة قال
كلكم دجالين وتتاجرون في القضية الفلسطينية ودماء الفلسطينيين والسوريين
آدم
اوكي هذول كلهم كذابين و دجالين ووو*** وين .....وين إللي يستعرض القوه و العدد الطائرات الحربيه والصواريخ والمدافع و العدد الجنود ونقول احنا اكثر من 0000 واحنا وو
حماس
حماس إيرانية الهوى و هذا ليس بغريب لان أصل حماس اخواني و الاخوان اقرب للإيرانيين>>>>
لا فرق بين الاخوان و ايران
لا يوجد فرق بين الاخوان و ايران فكلاهما يحارب الأمة العربية و بطعمها في الظهر
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم إن لله وإن إليه راجعون
أخي الكريم الرجاء تصحيح معلوماتك عن طريق update الى نفسك