تعقيبا على ما نشرته صحيفة «الوسط» في عددها الصادر بتاريخ 15 ديسمبر/ كانون الاول 2014 تحت عنوان «المخوضر من محبسه: نعاني من عزلة شديدة وإدارة السجن تمتنع عن لقائنا»، أكد مدير إدارة الإصلاح والتأهيل أن ادعاء المذكور بالعزل، ليس له أي أساس من الصحة، حيث يقطن معه بالمبنى عدد آخر من النزلاء، ويتلقون جميعا الخدمات كافة المنصوص عليها بلوائح الإصلاح والتأهيل ومنها مقابلة ذويهم والاتصالات الهاتفية الأسبوعية بهم ومشاهدة التلفزيون ومطالعة الصحف اليومية، كما أن لكل نزيل الحق في إرسال رسالتين شهريا، في حين لم يقدم النزيل المذكور أي رسائل لذلك.
وأشار، في تعقيبه الصادر امس الاربعاء (24 ديسمبر 2014)، إلى أنه فيما يتعلق بما أورده المذكور من عدم السماح له بتسليم إنتاجه الأدبي، فإن هذا الأمر يدخل في اختصاص وإجراءات إدارة الإصلاح والتأهيل وهو ما أبلغهم به قاضي تنفيذ العقاب، ردا على رسالتهم له في هذا الشأن، منوها إلى أن هناك إشرافا صحيا على وجبات الطعام المقدمة يتضمن تقديم الطعام المناسب لحالة النزيل، فضلا عن أنه يسمح لهم بممارسة الرياضة بشكل يومي، وفيما يختص بإصدار بطاقة ذكية للنزيل، فإن المعمول به حاليا ألا يتم تجديد أي هوية للنزيل إلا بعد انقضاء مدة محكوميته.
وشدد مدير إدارة الإصلاح والتأهيل على أن الإدارة تؤدي واجبها القانوني تجاه جميع النزلاء وأن الإجراءات يحكمها تطبيق القانون ومراعاة المعايير كافة المتعلقة بحقوق الإنسان، داعيا جميع وسائل الإعلام إلى ضرورة التزام المهنية والمصداقية والدقة وعدم تداول أي معلومات بصورة أحادية.
العدد 4492 - الأربعاء 24 ديسمبر 2014م الموافق 03 ربيع الاول 1436هـ
كونو كامامكم السجين
انسجنو هالمساكين واكلوها تعذيب ومشاكل عشان هالشعب
و النتيجة الشعب نام ويحلم في المقابل وادا اوتعى من نومته ينتظر من العالم تساعده
انا لو منهم اهد القرعه ترعى
هذا الشخص يمثل رمز من الرنوز الوطنية الذي خرجا في 14 فبراير 2011 وكان يرفض الذل والاستبداد والظلم والان هو في السجن
شخص ورجل ورمز وطني طالب ويطالب ويرفض الاستبداد وسوف يخرج في يوم من الايام وراسه فوق والعار والخزي لمنا ساند الظلم ووقف ضد هذا الشعب ومطالبه
الكذب
...من اختصاص الداخليه عمرها من تاسست ماصدقت والدليل قتل الابرياء ووصلو الى 160 شهيد المشتكى لله
الى متى ؟؟
صحيح وياه ناس في العنبر بس كل واحد في غرفه بروحه ويش فايده وتقولون من حقه الاتصال والاتصال مرتين في الشهرر. والزياره مره في الشهر واذا حالف الحظ تصير مرتين اللحين هم معزولين عن العالم ومضغوط،عليهم اكثر ارحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء
اتركو عنكم العنتره وافرجو عن المعتقلين
شكرا للتوضيح
نشكر وزارة الداخلية للتوضيح ونتمنى أن ترتقي خدمات السجناء والمحتجزين للأفضل ففي نهاية اليوم السجن للإصلاح وليس للتعذيب. ونتمنى ممن ينشرون معلومات مغلوطة بشأن السجناء أن يتقوا الله فهذا يجرح ذويهم وأقاربهم.
المحامي هو من نشر المعلومات
المعلومات نشرتها الجريدة ومصدرها المحامي