أعلنت وزارة الداخلية العراقية اعتقال عصابة تخطف المواطنين في بغداد، فيما أكدت لجنة الأمن والدفاع في مجلس محافظة العاصمة تراجع جرائم السرقة بعد تشكيل لجان لملاحقة المتورطين.
وقال الناطق باسم غرفة العمليات في بغداد سعد معن في بيان، تسلمت «الحياة» نسخة منه، إن «قوة مشتركة من جهاز الأمن الوطني وخلية مكافحة الخطف واستخبارات الداخلية تمكنت من إلقاء القبض على 11 متهماً في منطقة البلديات». وأوضح أن «العصابة «واحدة من أخطر عصابات الخطف».
من جهته، أكد رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس المحافظة سعد المطلبي في اتصال مع «الحياة» أن «اللجنة المنبثقة من قيادة عمليات بغداد بذلت جهوداً كبيرة بالتنسيق مع الجهات المعنية لكشف وملاحقة المتورطين في حوادث الخطف واعتقلت عدداً من المطلوبين». وأضاف إن «حوادث الخطف تراجعت كثيراً عما كانت عليه قبل أشهر بفضل تعاون المواطنين مع الجهات الأمنية».
وعن تورط مسؤولين في حماية الخاطفين قال إن «التحقيقات أثبتت براءة غالبية المسؤولين الذين حامت حولهم الشبهات. لكن بعضهم (الحراس) ثبت تورطه في تلك الحوادث في تصرف فردي يتحملها من قام بها ولا علاقة للمسؤول بها». وأضاف: «معظم حالات الخطف تحمل سمة جنائية بهدف الحصول على مبالغ مالية وليست سياسية كما يروج البعض».
ولفت إلى أن «الجهات المعنية بمعالجة ملف الخطف والسرقة نجحت في اعتقال أخطر العصابات المسؤولة عن تلك الأعمال».
براتهم اكيدة
وينك يالمالكي فكل من تثبت عليه التهمة قالوا له روح بابا وخذ حذرك مرة ثاني لا تطيح في يد الشرطة
ولد الرفاع
يمكن هاي عصابة سرقة أعضاء بشرية هاي داعش وراها
بأكلونهم وبشربونهم وبكرمونهم
وبعدين بهدونهم أو بهربونهم نفس ماكان في عهد نوري المالكي ويمكن بعد يعطونهم أوسمه ذهبيه