شارك نحو 17500 شخص أمس الاول (الإثنين) في المسيرة العاشرة ضد الإسلام في درسدي شرق ألمانيا مرددين ترانيم عيد الميلاد للتعبير عن رفضهم «لأسلمة الغرب». في المقابل شارك نحو 20 ألف شخص في عدد من المدن الألمانية في تظاهرات معارضة لهذه الحركة الشعبوية.
وكانت حركة «أوروبيون وطنيون ضد اسلمة الغرب» جمعت الاثنين الماضي 15 ألف شخص في شوارع عاصمة ولاية ساكس التي كانت تابعة لألمانيا الشرقية سابقاً.
في المقابل تظاهر الاثنين في درسدي ذاتها 4500 شخص من أنصار ائتلاف «درسدي بدون نازيين»، بحسب الشرطة. كما تجمع 400 شخص في كنيسة للصلاة من أجل السلم.
وفي رد فعل على مسيرة مناهضي الإسلام أطفات إدارة اوبيرا درسدي أضواء المبنى ورفعت أربع رايات كتب عليها «افتحوا الاعين» و»افتحوا القلوب» و»افتحوا الأبواب» وفي اقتباس من الدستور الألماني «كرامة الإنسان لا يمكن المساس بها».
العدد 4491 - الثلثاء 23 ديسمبر 2014م الموافق 02 ربيع الاول 1436هـ
معهم الحق
حتى نحن في مجتماعتنا تجد الأكثر تديناً أكثر تعصب و انطواء على الجماعة الدينية ، يحب و يكره بناء على الانتماء الديني أو الطائفي أو التبعية لهذا المرجع أو ذاك الشيخ ، إذا ابتسم في وجه شخص مختلف معه فذلك من باب النفاق فقط كالذين بجاملون الانسان الأوروبي لكي يقول الاوروبيون أن الاسلام متسامح و لا يحترمون الاوروبي لأنه إنسان بغض النظر عن دينه أو عرقه .. فكر الشرقيين يحتاج إلى اصلاح و لا نستطيع أن نلوم الآخرين فمن حقهم الخوف على مجتماعتهم.
صراحة من حقهم
إذا هالجلوف اللى يمثلو الإسلام وخصوصا داعش الإجرامية (قال الدولة الإسلامية قال) الله يلعنكم شوهتو صورة الإسلام الحنيف باجرامكم
والله ماينالمون
لا يلامون حتى نحن اصبحنا نخاف من المتهيئين بالشكل المعروف عنهم بعضهم كانو اصدقاء طفوله بل اخوان وذكريات جميله اصبحو مكشرين ويتفادون حتى الكلام مع من على غير شاكلتهم الله يهديهم وترجع لهم الروح الجميله كما كانت
ألف شخص يتظاهرون في ألمانيا ضد الإسلام والعنصرية
وهل هؤلاء عندهم كرامة في الاساس
نحن نحتضنهم وكنائسهم في كل مكان في الدول العربية