أبدت عائلتا المعتقلين محسن الماجد ومحمد حسن محمد محفوظ قلقهما على مصير ابنيهما بعد فترة طويلة من اعتقالهما، مطالبتين بعرضهما على طبيب شرعي.
فمن جانبها، قالت عائلة المعتقل محسن الماجد إن ابنها تم اعتقاله في (14 ديسمبر/ كانون الأول الجاري)، ووردهم اتصال منه في اليوم نفسه قال فيه إنه في مبنى إدارة التحقيقات الجنائية، ثم انقطعت أخباره تماماً.
وأضافت العائلة أنهم راجعوا مبنى التحقيقات الجنائية، للاستفسار عن مصيره، إلا أنهم أبلغوا أنه ليس موجوداً في التحقيقات الجنائية، كما أنه طلب منهم عدم الحضور بعد عدة مراجعات قاموا بها.
أما عائلة المعتقل محمد حسن محفوظ فقد قالت إن السلطات الأمنية اعتقلت ابنها فجر (9 ديسمبر الجاري) من منطقة دمستان، وقد تلقت العائلة اتصالاً منه في اليوم نفسه، أخبرهم فيه أنه في مبنى إدارة التحقيقات الجنائية، ومنذ ذلك اليوم لم تردهم أي أخبار عنه.
العدد 4490 - الإثنين 22 ديسمبر 2014م الموافق 30 صفر 1436هـ
الله يفرج عنهم بحق محمد وال محمد
عيب على الحكومة التصرفات اللانسانية
اساليب العصور الوسطى
يخطف المواطن ولمى تقول له اختفاء قسري وتدينهم المنظمات الدوليه يقعدون يتباكون بس ايديهم تحهم حيث فرق التعذيب تلعب دورها في زهق الارواح وتالي يقول لك ديمقراطيه هذه الكلمه لا نريد ان نسمعها بعد اليوم حيث ان هذه التصرفات هو تصرفات الدول البوليسية
والله حرام...هؤلاء مواطنين يا ناس
حتى الحيوانات تعطف على بعضها البعض أحيانا...هؤلاء أناس وينتمون الى عوائل..مهما فعلوا يجب على الحكومة وهي حكومة كبيرة أن تراعي الناس وتعاملهم كأناس .لا أدري ما أقول ولكن لنعلم جميعا أن هناك عين رب تراقبنا وسوف يٌسأل كل منا عن فعلته وسوف يٌعاقب مهما كانت رتبته في الدنيا..فليتذكر هذا المتذكرون...