قالت صحيفة الحياة اليوم الاثنين (22 ديسمبر/ كانون الأول 2014) إن دول مجلس التعاون الخليجي تتجّه إلى تأسيس تحالف بينها، لتوحيد الصف الخليجي في إشكالات التعاقد مع بعض الدول المصدرة للعمالة، بعد أن زادت الضغوطات على عدد من الدول الخليجية في مفاوضاتها مع الهند وإندونيسيا والفيليبين في شأن خدمات عمالتها، خصوصاً المنزلية.
وقالت اللجنة الوطنية السعودية للاستقدام، على لسان رئيسها سعد البداح، إن السوق الخليجية أصبحت إحدى أكبر الأسواق العالمية جذباً للعمالة المنزلية أو المهنية، كاشفاً عن تجاوز قيمة حوالات الوافدين من دول الخليج 81 مليار دولار سنوياً. منها 1.5 مليار دولار تحويلات الوافدين في البحرين.
وتهدف اللجان الأهلية والقطاع الخاص في دول الخليج لتشكيل فريق عمل يدرس التحديات والعراقيل التي تواجه العقود العمالية لتوحيد الجهود، عبر مجالس الغرف الخليجية، والجهات الحكومية ذات العلاقة المباشرة للاتفاق على صيغة موحدة تنطلق منها الدول الخليجية للتفاوض مع تلك الدول، وتتخذ مواقف مباشرة قد تصل إلى درجة المقاطعة من الدول الخليجية كافة، على أن يباشر الفريق أعماله بعد نحو شهرين.
وقال الأمين العام لاتحاد الغرف بدول مجلس التعاون الخليجي عبدالرحيم حسن نقي، بعد اجتماع مطوّل في مجلس الغرف السعودية أمس، إنه تم التوصل لتشكيل فريق عمل خليجي، بعد أن قرر القطاع الخاص ممثلاً بالغرف التجارية في الدول الأعضاء تكليف الجهات الحكومية بالإسهام في إيجاد صيغة موحدة.
وأوضح البداح أن الإحصاء الذي أجرته اللجنة كشف أن عدد العاملين الأجانب في السعودية تجاوز 9 ملايين، تبلغ تحويلاتهم 35 مليار دولار سنوياً، وفي الإمارات 4 ملايين عامل أجنبي حوالاتهم 16 مليار دولار، وفي الكويت 1.6 مليون عامل أجنبي يحولون نحو 12 مليار دولار سنوياً، وفي عُمان 900 ألف وافد يحولون 7.5 مليار دولار، وفي قطر مليون عامل وافد يحولون 8 مليار دولار، وفي البحرين تبلغ تحويلات الوافدين 1.5 مليار دولار.
الكلام غير والعمل غير
ذكر هذه المبالغ بهذه الصيغة يوحي بأن الأمر مهدد لاقتصاد هذه البلاد.. والحقيقة غير تماما، فالأجانب في دول الخليج ضرورة لا مفرّ منها لأسباب:
1- عدم وجود كفاءات وطنية كافية
2- عدم تنازل المواطنين عن مطالبهم المالية الكثيرة مما يهيئ الفرصة للبديل الأجنبي
3- عدم جودة أداء العمالة الوطنية بالمقارنة بالعمالة الوافدة
4- النمو الاقتصادي الذي يحققه الأجانب في هذه البلاد (سواءً بإنتاجه أو بدفع رسوم الإقامة والتأشيرات وغيرها أو بالاستهلاك الداخلي للسلع والخدمات) يفوق ما يتم تحويله من المبالغ.
هذه هي الحقيقة
ليست الحقيقة
كلامك فيه من الصح
لكنه مبنى على فرضيات خاطئة
نحن لا نحتاج كل هؤلاء إلا لأننا لا نملك أي تخطيط للمستقبل
مثلاً
يقارن المواطن بالأجنبي في إجادة اللغة الانجليزية وهذا خطأ
يقارن المواطن بالأجنبي في الخبرة وهو يأتي من بلد كبير نسبياً وهذا خطأ
يقارن المواطن بالأجنبي لأن له علاقات وهذه غالبا علاقات بأشخاص من جنسه أو مشبوهة
وهذا خطأ
لو كنا نخطط.. لكان نمو البلد مربوط بمواطنيه (حاجتهم وامكانياتهم) وليس بالاجانب فيه
حسبي على الظالم
اقول وين تشتفل انت يعني اتمنه يفنشونك ويجيبون هندي بدل عنك لانك الهندي يعمل ازيد منك ويصرف فلوسه في البلد وبعدين بتحس الي يقرأ يقول امين
الله... الي يابهم و رزهم
انا ممرض عاطل من سنتين و كل ما اجوف ممرض او ممرضه هنديه اغص بحسرتي, اتعب سنين عشان ايي عابد البقره عشان ياخذ رزقي و يقولون ما في شواغر في شواغر حق الاجنبي لكن ولد الديره يتم عاطل احسن له
تفرقة مؤلمة
تفرقة مؤلمة عندما اعمل في شركة رواتب الاجانب اعلى من رواتب المواطنين باضعاف وتتيح للاجانب تطوير انفسهم وعلاوات عالية ومميزات وترقيات والمواطن لا شيئ له
يجب ...
يجب ان تتغير عقلية الخليجيين خاصة في دول مثل السعودية و قطر و الامارات
اغلب الدول المتقدمة الاوروبية و الامريكية و الاسيوية يعمل مواطنيها في اعمال تعتبر "عيب" في مجتمعاتنا مثل عامل البناء او حتى عامل النظافة
متوسط راتب عامل النظافة في بعض الدول 43,000 دولار سنويا
أي 1300 دينار شهريا بدون ساعات اضافية !!
wow
ويا ريت اعمال صعبه او محد يقدر يشتغلها
ولا بعد معاشاتهم ازيد من معاشاتنه
إلا البحرين
ذكر عدد العمال الوافدين بدول مجلس التعاون مع ما يقابله من مبالغ التحويل إلا البحرين أخفي الرقم عمداً فهو من الممنوعات.
كيف تقوم التنمية ويستقيم الأقتصاد وينجح التخطيط بدون شفافية وأرقام.
يا سلام
اكثر من اربعين الف اجنبي يشتغلون في البحرين ونصهم يشغلون وظايف ممكن المواطن يستفيد منهه والعجب من هالارقام ان عندنه مواطنين عاطلين من حملة الشهادات الجامعية وغيرهم من المواطنين وبعد الي يقهر يقولك اقتصاد البحرين هش يعني الحين في يدهم يحلون هالموضوع بس ليش ما يحلونه ومن مصلحة من هالشي؟!!
كم عدد العمال الوافدة بالبحرين
ذكرتون كل الدول كم عددهم وكم المبلغ الا البحرين بس المبلغ
غباء
شيء غبي فعلا . هل نحن بحاجة فعلية لكل هؤلاء الأجانب ..