قتل شرطيون فرنسيون أمس (السبت) بالرصاص رجلاً تهجم عليهم بسكين وهو يهتف «الله أكبر» داخل قسم شرطة في مدينة جويه-لي-تور (وسط غرب) وعلى الأثر فتحت نيابة مكافحة الإرهاب تحقيقاً في الحادث.
وقال مصدر قريب من التحقيق إن «الأمر يشبه أسلوب عمل تنظيم الدولة الإسلامية في مهاجمة قوات الأمن».
وأكد مصدر قريب من التحقيق لـ «فرانس برس» أن المعتدي وهو فرنسي مولود في بوروندي العام 1994 ومعروف لدى أجهزة الشرطة بسبب جرائم حق عام، «كان يردد (الله أكبر) من لحظة دخوله وإلى أن لفظ آخر أنفاسه».
العدد 4488 - السبت 20 ديسمبر 2014م الموافق 28 صفر 1436هـ