أعادت أربعينية الإمام الحسين (ع) لعام 2014، الجدل المحتدم بشأن أسعار الحملات للواجهة مجدداً، بين تهمة «الجشع» التي تطال أصحاب الحملات، وبين رد هؤلاء، متضمناً رفضهم للتعميم وتشديدهم على ضرورة النظر للمسألة بموضوعية.
وبحسب الأرقام التي اجتهدت «الوسط» في احتسابها، فإن البحرينيين الذين تجاوزت أعدادهم هذا العام 60 ألف زائر، أنفقوا خلال «الأربعين» أكثر من 24 مليون دينار، اعتماداً على المعدل التقديري لتكلفة الزائر الواحد والبالغ 400 دينار.
يدعم ذلك، تأكيدات صادرة عن بعض الحملات، مفادها أن أسعار الحملات لزيارة الأربعين، تتفاوت وتتراوح بين 200 حتى 1200 دينار، الأمر الذي يرجعه المواطن زكريا الكاظم إلى جملة عوامل، تتمثل في وسيلة السفر ومدته، نوع الفندق وجودته.
الكاظم، القريب جداً من شئون حملات السفر والسياحة، بوصفه أحد كوادر حملة الكاظم، يُلقي الكرة في ملعب «الأوضاع المتردّية في العراق»، معتقداً أنها أحد الأسباب الوجيهة لارتفاع الأسعار، حيث يقول: «البنية التحتية في العراق متهالكة، والرقابة على الفنادق وعلى إدارتها، تكاد تكون معدومة، وغالباً ما تطرح أسعاراً مرتفعة لقلة الأماكن القادرة على استيعاب الأعداد المليونية من الزوار».
وأضاف «تعمد إدارات هذه الفنادق لبيع السرير عوضاً عن الغرف، فالغرفة التي تتسع لأربعة أشخاص قد يستأجرها شخصان فقط، ما يضطرهم لدفع قيمة السريرين الآخرين، بالإضافة إلى قيمة الطعام، كما أن الفنادق بكربلاء تشترط أن يكون الاستئجار لمدة أسبوع كحد أدنى أو عشرة أيام مع الوجبات، ولو طلب أحدهم أن يبات 3 ليالٍ فالسعر لن يختلف عن الـ10 ليالٍ».
ورداً على سؤال بشأن ما إذا كانت المشكلة في أصحاب الفنادق أم في الثقافة المنتشرة في العراق في استغلال المواسم، قال الكاظم «للإجابة على ذلك، علينا أن نعلم أن تكلفة السرير الواحد في الغرف العادية تبلغ 90 دولاراً في الليلة الواحدة، وترتفع إلى 160 دولاراً في فنادق أخرى، والتكلفة في نهاية الأمر يتحملها الزائر، بما في ذلك الغرف التي تتكون من 3 أسرّة أو 4 أو حتى 5»، مصراً في السياق ذاته على اعتبار المقاول البحريني «أميناً، ويبحث عن النجاح ويقبل بالقليل».
أين دور العلماء؟
في ظل سوق حر، هل يمكن إخضاع المواسم الدينية لضوابط مالية معينة؟ وما هي الأفكار التي يمكن تداولها في هذا السياق؟
المواطن سميح حسين، تحدث بحرقة بادية للعيان، مشيراً إلى أن «علماء الدين قادرون لا بل مسئولون عن إيقاف جشع المقاولين»، متسائلاً «أين دور العلماء، وأين دور الحوزات العلمية؟ لماذا لا نرى تدخّلهم لحثّ المقاولين على تحصيل الربح المعقول؟».
عن ذلك يجيب الكاظم «لا أحد يريد التدخل لضبط الأسعار، وهو أمر مؤسف».
ويسود اعتقاد عام، مضمونه أن أصحاب الحملات يجنون أرباحاً كبيرة من وراء عملهم في مجال تنظيم رحلات السياحة الدينية، الأمر الذي يرد عليه أحد كوادر حملة زيارة للسفر والسياحة سيد حسين سيد مجيد، عبر قوله «أعتقد أن الربح الكثير هو نصيب القليل من الحملات، إلا من يلجأ للنصب والأعمال غير القانونية».
وأضاف «هنالك تفاوت كبير في أسعار الحملات لزيارة الأربعين، تبدأ من 200 دينار وتصل حتى 1200 دينار، وكل ذلك يعتمد على مجموعة تفاصيل تتعلق بمستوى الخدمة التي تقدمها كل حملة، بما في ذلك مستوى الفنادق، عدد الكوادر، مرافقة مزور خاص إلى جانب البرامج الروحية».
وتابع «الملايين تفترش الأرض نياماً في العراء، ومن أجل هذا الوضع الاستثنائي فإن أسعار الفنادق ترتفع 8 أضعاف سعرها في أيام عطلة الربيع، وهو أمر يفسر حالة التفاوت في الأسعار»، مطالباً الزائر بانتقاء ما يناسبه من بين كل ذلك.
أسعار ترتفع وإقبال لا يتراجع
وعلى رغم شكاوى ارتفاع الأسعار إلا أن الإقبال على الزيارة يشهد هو الآخر زيادة مضطردة، وهو الأمر الذي يتماشى مع منطقية القاعدة الاقتصادية الشهيرة «كلما زاد الطلب ارتفعت الأسعار».
وكانت أسعار الحملات قد واصلت ارتفاعها، متجاوزة حاجز الألف دينار، ما حدا بمطالب «فرملتها» للعودة وبمستويات متصاعدة، يقول المواطن سميح حسين «الأسعار مبالغ فيها، سواءً في زيارة الأربعين أو في غيرها، وباعتقادي فإن الأمر يزداد سوءاً في العراق مقارنة بما هو عليه في كل من السعودية حيث موسم الحج، وفي إيران».
وأضاف «هنالك استغلال لقلة أعداد الفنادق الفخمة في العراق، عبر زيادة الأسعار إلى مستويات خيالية، وفي حال أدرت ظهرك لهذه الحملات وذهبت لمن هي دونها، فإن عليك الاستعداد للتعب والمشقة، تحديداً إن كان سفرك براً».
وتابع «شخصياً أعرف الكثيرين ممن حرموا من زيارة العراق بسبب غلاء الأسعار، ولو سافرت لوحدك إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة، فلن يصعب الأمر عليك للمستوى الجيد من الخدمات، خلافاً للوضع في العراق، حيث استغلّ أصحاب الحملات ذلك لجني الكثير من الأموال».
بدوره، يرى الكاظم أن الحل لا يتوافر لدى المقاولين، مؤكداً أن التنظيم هو السبيل لإنهاء مشكلة ارتفاع الأسعار، قبل أن يستدرك ليقول «مدينة كربلاء مازالت غير منظمة إدارياً، ولا يمكن تنظيمها في الوقت الراهن، فالقرار سياسي بحت ويخص الجمهورية العراقية».
وفي دفاع غير مباشر عن المقاولين، قال: «الأرباح التي يجنيها المقاولون متفاوتة، فالبعض يقنع بربح لا يتجاوز الـ500 دينار، فيما البعض يسعى لأكثر من ذلك».
الحملات الفردية... بديل أفضل
ومن العراق، يقارن المواطن محسن عباس حجير، حيث يتواجد برفقة أصحابه لزيارة الأربعين، بين خياري السفر مستقلاً وبين السفر ضمن إحدى الحملات، مؤكداً أن لكلي الخيارين إيجابياتهما وسلبياتهما، إلا أن «السفر المستقل يمثل خياراً ناجحاً لعلاج مشكلة ارتفاع الأسعار».
حجير الذي جرب كلا الخيارين، تحدث عن تجربته بالقول «قبل عامين سافرت مع حملة رسمية ودفعت 840 ديناراً، مقابل خدمة مريحة وسفر لمدة 14 يوماً، أما هذا العام، فقررت السفر بصحبة مجموعة شبابية مكونة من 21 شخصاً، ورغم المجهود الذاتي المطلوب منا، إلا أنني أرى أن هذا الخيار هو الأفضل».
وأوضح «التكلفة هذا العام انخفضت إلى 120 ديناراً فقط، رغم أن المدة انخفضت أيضاً لـ7 أيام، ورغم المستوى الأقل في الخدمات، إلا أن الرحلة أكثر إمتاعاً نظراً لشبابيتها».
مع ذلك، يتوافق رأي المواطن علي العالي، والذي يقول إن الناس باتت تعرف طريقها للعراق بأقل الأثمان، ولم يعد الأمر حكراً على الحملات التي تجد هي الأخرى إقبالاً حتى مع ارتفاع أسعارها، معقباً «التجارة هنا مع الله، وحتى من ينتقد أسعار الحملات، ستجده أول الحريصين على السفر معها».
العدد 4484 - الثلثاء 16 ديسمبر 2014م الموافق 23 صفر 1436هـ
زيارة الحسين
من البحرين اجينا زوار اعتنينا ابد والله يازهراء ما ننسى حسينا
لو نبيع ثيابنا لجل زياره الحبيب بنبيع لو بيقتلونه هم بنروح ولو ولو هم بنروح
ترخص الاموال ونرخص البنين لاجل زيارة االاربعين
رضا الناس غاية لا تدرك
الناس ما يعجبهم العجب
اادا مقاول سكنه وخدماته راقيه قالو غالي وادا رخيص وسكن متواضع وخدماته على قد بيزاتهم قالو قص علينا سكن كجرة ويذمونه وما يخلون حجي عنه
الله يرزقنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الاخرة
كل حاطين على المقاوليين مساكين
حسبو تعبهم من بداية تنزيلهم الاعلان واتصالتهم للفنادق وللزوار ومشترياتهم الاغراض واجار المكتب والكوادر والارشاد وووووو وكل مقاول اكيد يبغي فايدة وساعات عندهم ربح ساعات خسارة والحين كلشي ارتفع سعره الباصات الفنادق الفيزا
فداك روحي يا عبد الله
انا السنة كلفت 220دينار اهم شي زيارة مولاي الحسين ومولاي عباس واولاد واصحاب الحسين واميري علي امير المومنين والكاظم والجواد والله يكتبنا كل سنة ما يمهمنا الفلوس ولا داعش
منع زيارة الحسين
هذا المقال لمنع الزياره عن الحسين ام ماذا يقصد الكاتب بهذا المقال مره يتكلم عن جشع المقاولين ومره عن الناس هم من يشجعون على الغلا
غرييب
شعب البحرين مو مفلس إلا من هالسفرات يعني الواحد يروح مره في العمره مو سنويا ما وراكم جهال وبيوت تصرفون خبري غلاء ورواتب ضعيفه
تمشي إليك توسلاً خطواتي
الكثير حين يرجع يتكلم عن الوضع الأمني وسكني .. نذكركم بأول زائر للأمام الحسين وهو الصحابي جابر الأنصاري رغم الاخطار المحيطه به لم يتوانه لزيارة ابا عبد لله وما لها من الفضل .. وقال الإمام الصادق (ع): من الزار الحسين ((( عارفاً بحقة ))) كان كمن زار الله في عرشة .
كل ما نملك فداء للحسين
ما احس المقال ليه داعي كلش ليش ما يحسبون البيزات اللي تنصرف ف الصيف ع دول اوروبا ...كل ما لدينا هو من الحسين ..ارواحنا فداء للحسين فهل نبخل بدراهم معدودة في سبيل زيارته ...قبل ان تسألو عن المبالغ التي يصرفها الزوار بمحض رغبتهم وارادتهم وحبهم للحسين الاجدى ان تسألو اين تذهب اموال الشعب بسبب الفساد المستشري في مفاصل هذا البلد
احمد عباس
ان موضوع الوسط فعلا في الصميم وما نراه من غلاء سببه جشع المقاولين وسذاجة بعض الزائرين اذ سمحوا باستغلالهم باسم الحسين ع -وإذا قلت له ان سعرك زايد يرد عليك بصلافه الحسين غني ويغني وانا ارى ان هذا ليس منطق المؤمنين بل منطق اللصوص -هناك الكثير من المؤمنين العاشقين للامام حرموا من الزياره بسبب ارتفاع الاسعار
العشق الحسيني
بعد الزيارة تعرفت على معنى العشق الحسيني الحقيقي العراقيون يجمعون فلوس فقط لإقامة مضيف على شارع المشايه ويتباركون بالزوار الحسين ويقدمون الخدمات مجانية
العشق الحسيني
بعد الزيارة تعرفت على معنى العشق الحسيني الحقيقي العراقيون يجمعون فلوس فقط لإقامة مضيف على شارع المشايه ويتباركون بالزوار الحسين ويقدمون الخدمات مجانية
ما تقولون أنكم فقرأه
اطلعت لفلوس اطلعت ها وكله ماعندكم اااااااااااااااااه اربعه وعشرين مليون واااااااااااي قلبي موازنة دولة خ.......
هذا كلا من تعبهم…ومن اجل الحسين ترخص له المال والعين
مو كل واحد قادر يسافر في ناس ماتسطيع اتسافر لقله المال… . انا من ضمن الناس لاانا ولاعائلتي اقدر اسافر… . وهذا الناس اللي تقول عنهم لاتقولون فقرااااا يدخلون في جمعيات او قروووض ياخدون عشان يسافرووون والبعض،منهم ميسوور…
من خير الحسين
الواحد حتى لو ما عنده
من ينوي الزيارة تتدبر له
و الله يعوض اضعاف اضعاف للزائر
يستاهل أبا عبدالله أكثر و اكثر و 24 مليون قليل بحقه أرواحنا فداه
سعيد النجفي
تحية لكم من النجف السعر تقديريا معقول لان الا يقولون ما صرفوا شي في
زوار دافعين صعف الا صرفووه التقدير اخذ المتوسط للفرد اعتقد الرقم صحيح. و الله يتقبل من الجميع و الله يهدي المقاولين الا ياخذ اكثر من فندق و هو يحتاج فندق واحد بس حق ياجره بسعر اكثر على الزوار او مقاول اخر
؟؟؟؟؟؟؟
عجل ليش تقولون ماعدكم بيزات
ليش
ليش ماحسبتون مجموع المسافرين للوجهات الثانيه مثل شرق اسيا و حطيتون المقارنة. لي شنو تبون توصلون
طيران الخليج
وليش محد تكلم عن أسعار الطيران وخصوصا طيران الخليج هي اكبر المستفيدين
سنابسيون
احدثكم من كربلاء المقدسه
فعلا اسعار المقاولين نار والخدمات ما تسوى يعني ادفع 850 واحصل خدمات كأني دافع 100 دينار اما عن سفر السباب فأحب اقوليكم عيب عليكم تبون تسافرون بأقل الاسعار تسكنون في سكن متواضعوتاكلون من المضايف ما فيها شي لكن بعد الاربعين تروحون من فندق لفندق بحجة زيارة ربعكم في وقت الوجبات وتاكلون اكل الحمله واذا جينا ناكل مافي لينا اكل!! الحمله مسؤله عنا وعن اكلنا مو مسؤوله عنكم ما اشوفكم تزورون ربعكم الا في وقت الوجبات وما تجون الا عقب الاربعين يعني شنو؟
ان بعض الظن اثم
لا تحط بذمتك على الناس
الله يعود الجميع
و خير الحسين واجد لزواره اللي ما يحصل في فندق المضايف تارسه كربلاء كل خطوتين مضيف محد محتاج في ضيافة أبا عبدالله
فضائيات فاضية
يا كثر القنوات الفضائية العراقية وهي تمجد بإعداد الزائرين ...
ولا قناة واحدة خصصت حلقة حول جشع ملاك الفنادق في كربلاء واستغلال حب الشيعة لزيارة الأربعين .
العراق اول دولة في العلم تطبق احتساب نظام السرير بدلا من احتساب الغرفة .
حب الحسين ليس بهذه الطريقة ..
بهذا المبلغ إذهب لأداء الحج الأكبر يسكن مناسب وأكل مناسب و و امن مناسب و بيئية نظيفة أفضل من جشع تجار الفنادق في كربلاء ...
انا شيعي من قرى البحرين ....
صدقناك عاد
ما في داعي تحلف... حتى الصيام زين بعد
للحسين نفدي كل شي
فليعلم النواصب ان الموالين لأهل البيت عليهم السلام قوة لا تستهان بها حتى من الناحية الاقتصادية فكل شخص حاضر ان يدفع بما لديه لعقيدته
الحمد لله
انتون الحين انجان هالحكومة غافلة بتفتحون لعيون على هالمساكين بقدها مو مخليه احد في حاله بعد اتجيبون ليها طاري 24 مليون وبالخاصة في هالايام الحكومة تحاول اتطلع الفلس من الشعب
إن الحسين سفينة النجاة
إن الحسين عليه السلام سفينة النجاة وباب من أبواب الله فليس بقليل 24 مليون دينار لا تعادل جزء من الذرة من ما قام به الحسين ونقولها بصرخات ثائرة لبيك يا حسين لبيك يا حسين حتى ولو رفعوا الأسعار نذهب بقلوبنا له
الله يزيد ويبارك للجميع ويعطيهم عن قدر نواياهم
نمى إلي أحد الجلاس مع المقاولين قول الأخير بأن صافي إيراداته من سفرتي عرفة والأربعين إلى العراق تكفيه لمصروفات عائلته طوال العام.. هذا بالإضافة إلى تغطية نفقات سفره هو وأفراد من العائلة أثناء هذه الرحلات.. كم عدد عائلته 2 أو 5 أو عشرة..
فإذا كان ما يقتضيه بحدود القناعة فهذا رزقه ورزق عياله والله يبارك له ويبارك للمسافرين معه، والأرزاق بيد رب العالمين يوزعها على عباده.. أما إذا كان فيه إبتزاز للمسافرين المشتاقين لزيارة الأئمة (ع) ليتق الله في هذا.. العالم بالنوايا هو الله وحده..
المبلغ المذكور غير واقعي وربما يصل الإنفاق لخمسين مليون
حساب فقط ما دفع للمقاولين لا يعطي صورة واضحة
لكن مع الحسين الدرهم بسبعين ولا يوجد خاسر
تحية لكم من النجف
فداك الروح يا مولاي
يستاهل الإمام الحسين (ع) أكثر
الحملات الفردية
الحملات الفردية انسب شي مثلآ اتروحون على احسابكم جماعة تتفقون مع جماعة اخري تاخذون لكم بيت بيكون التكلفة بسيطة كلفنا السنة اقل من 150 دينار الحمد لله السلام على الحسين (ع)
غريب الرياض
يستاهل ابو علي ع ندفع فيه ارواحنا
علي الحمد
لا اعتقد إن مبلغ 24 مليون صحيح .. المبلغ اقل بكثير جداً
لأن الغالبية من 60 الف زائر صرفو اقل من 200 دينار للشخص الواحد بسبب انهم ذهبو بدون مقاول وسكنو في منازل بسيطه وبشكل جماعي مما يقلل التكلفة ويأكلون من المظائف المنتشرة بكثرة هناك ..
عموماً تقبل الله اعمال الزايرين جميعاً وهنيأاً لهم
كلام معقول
أحسنت أخي العزيز كلامك سليم ومنطقي