تحالف ثلاثة أعمام مع الشقيق لقتل فتاة أردنية في العشرين من عمرها في واحدة من أبشع ما يسمى بـ "جرائم الشرف" حيث تم استدراج الفتاة من قبل أربعة رجال من أقاربها وذبحها بالسكين في منطقة نائية، وذلك وفق ما نقلت صحيفة الأنباء الكويتية اليوم الثلثاء (16 ديسمبر / كانون الأول 2014).
صحيفة رأي اليوم أفادت أن الجريمة وقعت لأن الفتاة خرجت مع خطيبها بدون إذن وعلم أهلها فاجتمع ثلاثة من أشقاء والدها مع شقيق لها وقرروا التخلص منها على الطريقة الداعشية غسلا لعار العائلة.
الجناة حسب الصحيفة قتلوا الفتاة كما تذبح الشاه.
يذكر ان منظمات المجتمع المدني الأردنية تتحدث سنويا عن ما يقارب 25 جريمة شرف في المملكة الأردنية الهاشمية.
بل
العرف فى الأردن يقول لازم متزوجين والمرحله إلى هم فيها أقصد الرجل والحرمه مرحلة خطوره اقصد خطوبه ......
مألوف
هذه الحوادث مألوفة في الاردن
نقيب
هذا مرض داعش
يو مخطوبة يعني في عقد
حمد الله وشكر وش فيه لين طلعت ويه خطيبها خب ما بيتت وياه عجل إنشاء الله تروحون نار جهنم يا قتله شلون ليهم قلب يقتلونها حشه دواعش دلين
هذا نتاج الريدكالية
عندما تجتمع الريدكالية الاجتماعية و الرديكالية الدينية فهذا هو الناتج الحتمي
متى سوف تنتفض الأمة من العيش في الجاهلية الثانية
فكلما يعلم و يقرأ أن القرآن أشار لهذه الجاهلية بقوله أكثر من مرة عن الجاهلية الأولى و بالتالي فإن هناك جاهلية أخرى اي ثانية سوف تنتج نتيجة انحراف خطير على مستوى التوجه العام لأفراد الأمة و ما آلت إليه الأمور نتيجة الضياع و الضلال الذي يحسبه البعض طريقا مستقيما موصل للجنة و الحور العين الخ
للأسف
داعش
هكذا ومن هذه الأجواء خرجت داعش..
هم كالأنعام بل أضل سبيلاً
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
التخلف
قمة التخلف وقمة الارتقاء بالوظائف لدينا لك الله يا وطني
مواطن
جريمة نكراء ليس لها اي مبرر
تخلف
انشاء الله ما يكون شعب الاردن كله على نفس الشاكلية .
الرصاصي لوني المفضل
صحيح تعتبر جريمة بشعة، وتدل على قساوة ما بعدها قساوة لدى هذا المجتمع الذي لا رحمة لدى معظمهم ولا شفقة ولكن كان على الخطيب والفتاة الا يقوموا بمثل ما قاموا به نظرا لعيشهم في مثل هذه الأجواء ومعرفتهم الاكيدة بالعادات والتقاليد في هذا البلد العربي وما يحتويه من عادات بدائية وقديمة وموروثة
فكر جاهلي متخلف
مثل الجاهلية الاولى
اي شرف
فاليذهب شرفي ، اقتل بنت اخوي و اختي !
تالله لا يعقلها عقل، لعنهم الله اي ديانة هؤلاء و أي فكر ؟