قتل 130 شخصا على الاقل اليوم الثلثاء (16 ديسمبر/ كانون الأول 2014) في الهجوم الذي شنته حركة طالبان على مدرسة تابعة للجيش في شمال غرب باكستان كما اعلن مسؤولون.
واعطى وزيران محليان هذه الحصيلة الجديدة. وغالبية القتلى من التلاميذ وقد قتلوا برصاصة في الرأس كما اوضح وزير الاعلام المحلي مشتاق غني.
مدرسة التكفير
اللهم رحم قوات الامن والطلبة الشهداء
حسبنا الله ونعم الوكيل
اي دين هذا الذي يدينون به ليسمح لهم بقتل الابرياء ،، اي مفكر هذا واي شيخ دين الذي نظر لهم ووضع قواعد دينهم وافتى لهم ودرسهم ووضع مناهجهم
لعنة الله عليهم اجمعين
الاسلام بريء
من كل. المجرمين الذين يمارسون القتل باسم الاسلام من الذي ربى وبارك نشوء شواذ الأمة ليكون جهاديون ويقتلوا النفس التي حرم الله قتلها وبعثوا في الارض فساد...
في كل مكان حتى صار القتل بمرتبط بالإسلام وما داعش وطالبان الا قمة التخلف والانحطاط الله يلعنهم في الدنيا والخزي والنار لهم بالآخرة
أبناء حرام
بعد لاتنسو التعليق علشان قلت عنهم اولاد حرام يعني شنو أسميهم الى يقتل أطفال مالهم ذنب بهل الحدق والجنون لو
في حال انعدام الامن والامان
احمدو الله على بلدكم وحافظوا على بحرينكم فهي اليوم بين ايديكم امنة مطمئنة
فالدول التي تعيش بامن وامان هي دول قلة لان الامان لايشترى بالاموال
اللهم ادم نعمة الامن والامان دائما وابدا على البحرين والخليج
ما العمل؟
أين الضمير، أين الإنسانية، إلى متى سيعاني هؤلاء الأبرياء، اللهم احفظ جميع المسلمين والمؤمنين في كل العالم. لا ع
فارس الغربية
#اللهم ألعن القتلة و داعميهم و الراضين بفعالهمبالإبرياء..
الجرم الارهابي ذو البعد العقدي التي ارتكبته طالبان يتطلب ادانة من الجمعيات السلفية البحرينية قبل غيرها لتبرئ ساحتها من اي ربط حتى ولو عاطفي مع الارهابيين التكفيريون
هم
هم مموليهم وان اتبعوا التقيه فدينهم الباطل شاهد على ذلك
لا حول ولا قوة إلا بالله
الارهابين ومموليهم لا دين لهم، لعنهم الله أجمعين
الرصاصي لوني المفضل
كل القتلى الذين هم من غير الخاطفين شهداء عند ربهم يرزقون، وحتى قتلى الجيش من قوات الكوماندوز يعتبرون شهداء وهم فدائيون ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير الأبرياء لقد أثبتوا قمة الشجاعة والبأس الشديد وتحلوا بالصبر والثبات من أجل أن يرسلوا رسالة لكل من يريد الخطف بأن لا مجال للمساومة، أما قتلى الارهابيون فانهم في الدرك الأسفل من النار مع كل المنافقين