ظهر أن الصراع بين تنظيم «داعش» بزعامة أبو بكر البغدادي وتنظيم «القاعدة» بزعامة أيمن الظواهري انتقل إلى شبه جزيرة سيناء، بعدما أعلن جناح من جماعة «أنصار بيت المقدس» التي بايعت البغدادي وغيرت اسمها إلى «ولاية سيناء»، مبايعته للظواهري.
وقالت صحيفة "الحياة" السعودية أن هذا الإعلان يأتي بعد ارتباك في صفوف الجماعة التي سبق أن بايعت البغدادي ثم نفت البيعة، قبل أن تجزمها بتغيير اسمها. وبدا التضارب المبدئي في شأن بيعة البغدادي آنذاك مؤشراً على خلافات في صفوف «أنصار بيت المقدس» التي تبنت أعنف الاعتداءات ضد قوات الجيش والشرطة في مصر.
ونشرت «شبكة الجهاد العالمي» المؤيدة لـ «القاعدة» ما قالت إنه «البيان الأول لكتيبة الرباط الجهادية في سيناء»، وذخر بتحذيرات لأنصار «داعش»، ورفض لتسمية «ولاية سيناء». وقال البيان: «عندما صدر بيان من بعض إخواننا بمبايعة جماعة دولة الإسلام، وأذاع بعضهم أن الجمع الجهادي في سيناء يخضع لركابهم وأن سيناء باتت ولاية، فأردنا تبياناً وتوضيحاً».
وأضاف البيان أن «الجهاد في سيناء لا يقتصر فقط على أنصار الدولة، ولا يخضع الجهاد لبيعة جماعة أو دولة». وحذر «المبايعين لجماعة الدولة» من «تحويل العدو إلى قبائل وجماعات المسلمين»، وطالبهم بـ «إكرام أصحاب السبق في الجهاد من الشيوخ والعلماء… فخطابهم نتاج تجارب كثيرة وحروب مريرة». وحذر من «التطاول على أهل العلم والجهاد… وإطلاق أحكام غالية من دون أدنى بينة فتكون فتنة صارمة، ولكم في أحداث الشام عبرة وعظة»، في إشارة إلى القتال بين «داعش» و «جبهة النصرة» التابعة لـ «القاعدة».
وأكد أن «كتيبة الرباط الجهادية في سيناء لم ولن تخضع لبيعة البغدادي لأننا لا نرى أن خلافته أقيمت بوجه شرعي». وختم بتحذير شديد اللهجة: «إن تجاوزتم الدين وحدتم عن الطريق المستقيم فديننا دونه الرقاب».
يا ريت تشب
علشان السيسي يصير ادمي لانه اغتصب الرئاسه/ هده الحقيقه وليس حبا في الاخوان المسلمين بل هم اعداء المسلمين
تعادل
تعادل ان شاءالله
فخار يكسر بعضه
الله يلعنهم جميعا ويلعن من يمولهم الله يفنيهم من الوجود خوارج العصر
جهاد أي والله
نرى جهاد دولة الإسلام وجبهة النصرة وانصار بيت المقدس وبوكو حرام كلها لقتل المسلمين من كل الطوائف وقتل اتباع باقي الديانات في الدول العربية والإسلامية، ولم نراهم يقاتلون الصهاينة؟ يقولون: نتخلص أولاً من اعداء الداخل ثم نتوجه الى الصهانية ولو قرأوا القرآن الكريم لوجدوا أن اليهود هم أشد أعداء الإسلام فلا تكذبون على الاغبياء والمغفلين.. الاميركان والصهاينة هم اسيادكم بعنوان الجهاد الكاذب لتدمير الإسلام وللأسف، كل جاهل يصدقهم ويصفق لهم.
الرصاصي لوني المفضل
الله يعين أهالي سيناء من الاقتتال المرتقب الذي سيدمر كل شيء وان شاء الله لا تحدث أيا من هذه التوقعات ويتفاهم الطرفان ويتفقوا على عدم هدر الدماء، والله يصلح حالهم
ياقاعدة ويادواعش
تركوا بلاد العرب وإتجهوا لقتال إسرائيل يامخربين الله يخربكم ويخرب من يمولكم الذين هم السبب.