الرصاصي لوني المفضل

اما السنانير فقصصهم واجد وحدة منهم لما تجوفني جالس على السيارة تجي وتبسط جنبي، ووحدة تطق الباب عليي هههه أما السلحفاة فهي تدلع وما تكل أي خبز عادي هي ما تبغي الا تأكل من عندي وخبزها المفضل فقط الخبز اللبناني غير العصافير والحمام الياكريم والبلابيل لي يوقفون وياكلون من ايدي النخج المطحون لي مغمور بالماء ياكلونه من يدي ويطيرون

الرصاصي لوني المفضل

ذكرتني هذه القطة والله يكرم القارئ بكلب كان عندي أمانة وطبعا هو كان مزوح ويحب اللعب وكنت قد وضعته في بيت تحت الانشاء، وكل ما افتح الباب حتى اناوله الطعام يهرب وبكل سرعة، وفي احدى المرات قبل ان يهرب كنت اريد اغلق الباب فاصطدمت ركبتي بالباب وووضعت يدي على ركبتي لتخفيف الألم واذا به لم يهرب انما وقف ينظر إلي بنظرات تدل على انه يريد أن يساعدني بأي طريقة وكان في حيرة شديدة موقفه هذا أنساني الألم حيث لم زال تماما هههههههه

الله يادنيا!!

شوف شلون بعض الحيوانات شقد حساسه الصراحه لاحد يزعل مني لانه الحيوانات صارت حساسه اكثر من ((بعض الناس)) الي ميت ضميرها!!!

للأسف

للأسف حيوان يعلمنا معنى الوفاء في زمن صارت فيه العبر أكثر من الإعتبار

بنت السنابس

وفية

تستاهل ان يؤلف لها كتاب

في هذا الزمن الأغبر الذي فيه ومع الأسف الشديد وفاء الحيوان فاق على وفاء بعض الادميين.