يبدأ مجلس نواب 2014 يوم الأحد المقبل (14 ديسمبر/ كانون الأول 2014) أولى جلسات سنواته الأربع بانتخاب رئيس مجلس النواب الجديد ونائبيه الأول والثاني وذلك بعد حفل الافتتاح الذي يتم بدعوة من العاهل وحضوره أو من ينيبه.
وسيتولى النائب عن الدائرة الثامنة في المحرق عبدالرحمن بوعلي رئاسة المجلس في مستهل الجلسة، باعتباره أكبر الأعضاء سناً إلى أن تتم إجراءات انتخاب الرئيس المقبل للنواب، فيما سيعاونه أصغر نائبين سناً في مهامه التي لن تتجاوز الدقائق المعدودات وهما النائبان محمد الأحمد وفاطمة العصفور، حيث تنتهي مهمة الثلاثة بانتخاب رئيس المجلس.
وسيقوم أكبر الأعضاء سناً (بوعلي) بأداء اليمين الدستورية (القسَم) أولاً، النائبان الأصغر سناً ثم بقية الأعضاء بحسب الترتيب الأبجدي.
بعدها ستتم تلاوة نص الأمر الملكي رقم (62) لسنة 2014م بشأن دعوة مجلسي النواب والشورى للانعقاد لدور الانعقاد السنوي العادي الأول من الفصل التشريعي الرابع، وتلاوة نص الأمر الملكي رقم (57) لسنة 2014م بتعيين رئيس مجلس الوزراء.
وعلى إثر ذلك ستتم تلاوة نص المرسوم الملكي رقم (83) لسنة 2014م بتشكيل الوزارة، ثم انتخاب رئيس المجلس وتوليه للرئاسة بمجرد انتخابه، وبعدها انتخاب النائب الأول لرئيس المجلس، وأخيراً انتخاب النائب الثاني له، ثم يتم فض الجلسة، على أن تكون الجلسة التالية يوم الثلثاء (23 ديسمبر الجاري).
وعن منصب الرئيس الجديد لمجلس النواب، فقد يكون الأقرب إلى الحسم النائب أحمد الملا، الذي جاء إلى القضيبية بعد انتخابات 2010، وفاز مجدداً في الانتخابات الأخيرة، فيما يتردد عن الاستمرار في «الكوتا» غير المكتوبة، بتوزيع منصب النائب الأول للنائب الجديد في المجلس علي العرادي، ووضع رئيس كتلة الأصالة عبدالحليم مراد كنائب ثانٍ لرئيس مجلس النواب.
أما الغرفة الثانية (الشورى)، فسيؤدي رئيس المجلس علي صالح الصالح والشوريون الـ39 اليمين الدستورية في بداية جلستهم الإجرائية التي ستتم في اليوم ذاته، وسيتم بعدها تلاوة الأوامر والمراسيم الملكية بدعوة مجلسي النواب والشورى للانعقاد لدور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي الرابع، والأمر الملكي رقم (61) لسنة 2014م بتعيين أعضاء مجلس الشورى، والأمر الملكي رقم (57) لسنة 2014م بتعيين صاحب السمو الملكي رئيس مجلس الوزراء، والأمر الملكي رقم (63) لسنة 2014م بتعيين رئيس مجلس الشورى، المرسوم الملكي رقم (83) لسنة 2014م بتشكيل الوزارة.
وعلى إثر ذلك سيلقي الصالح كلمته الافتتاحية، ثم سيتم انتخاب النائب الأول والثاني لرئيس المجلس. وأخيراً سيتم عرض ما يستجد من أعمال، ثم يتم فض الجلسة.
العدد 4479 - الخميس 11 ديسمبر 2014م الموافق 18 صفر 1436هـ
باالتوفيق
اهم شى الوعود التى قطعتموها للنخبنيكم هائولاء سيضلون يراقبونكم ويحجو كم الله ثم الله علامه المنافق ثلاث ادا وعد خان وادا تحدث كدب وادا ائتمن خان نتمنى من قلوبنا التوفيق والتيسير للمجلسكم النيابى وان لايكون كسابقاته وتكون حللول مشاكل المواطن حتى الدى لم يدلوا بصوته بقناعته الخاصه كما يقال المؤمن لايلدق من جحره مرتين الله الموفق عاشت البحرين تحت ظل قيادته
حسبنا و نعم الوكيل
في هالديرة ما عندنا الا نتحسب على الظلم
لو في ديرة ثانية جان و لا واحد منهم كفو يرشح نفسه و لا في من ينتخبه بعد لكن هنا بلد العجائب و الظلم و المحسوبية و الطائفية كل شي ايصير و الرابح هم المتردية و النطيحة و المتسلقين
sunnybahrain
السلام عليكم ،،خلاصة هذه الاجتماعات والتبذير ،،ماذا جنى المواطن البسيط من اختياره لكم ،،هل هناك تساوي بين المواطنيين في الحقوق ،،ام انكم اذيال للحكومه تحرككم ك { لعبة الشطرنج } مسامحه اذا زعلنا احد ،،بس هذه الحقيقه المره ،،السلام عليكم .
ستقفون امام الله ويحاسبكم عن صغيرة وكبيرة
التلاعب بأموال الشعب في مجالس مثل هذه المجالس من اجل التلميع فقط هل تعتقدون ان ذلك لا يراه الله ولن يحاسب عليه. من اعتقد بغير ذلك فقد شكّ في قدرة الله وامكانيته ودقّة حسابه
بعزقة ولعب بفلوس الوطن في مخابي ناس ...
المجلسين واعضائهم يمثلان نوع من انواع البروزة والشفط لأموال الوطن وهذا ملخص الكلام
لا وترقب الرئيس فهو جاهز
هو جاهز كما هو في الشورى انما هي رتوش اما شعب البحرين يريد معرفة الرئيس فالمقاطعين لا يهتمون به كون من يكون
با التوفيق
الله يوفق الجميع