أفادت مصادر بأن جمعية الوفاق، في طور البحث عن جملة بدائل مقترحة لاستضافة مؤتمرها العام، على أن يتم الحسم بعد نحو أسبوع من الآن.
واضطرت الجمعية لتأجيل مؤتمرها، بعد أن كان مقرراً له أن يلتئم يوم الخميس الماضي (4 ديسمبر/ كانون الأول 2014)، بنادي العروبة، في ظل تأكيدات صادرة عن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف تفيد بعدم قانونية ذلك.
وواجهت الوفاق، تحديات في سبيل بحثها عن مكان يحتضن الفعالية المؤمل لها رسم ملامح الوجه السياسي للجمعية للسنوات الأربع المقبلة، في ظل حديث عن ترشح وجوه جديدة لهيئة شورى الوفاق، الهيئة الأعلى في الهيكل التنظيمي للجمعية. وعلى رغم نداءات التغيير المتوارية، فإن مسيرة «الوفاق» تبدو واثقة الخطى، باتجاه خيار الاستقرار على «شخصية» الجمعية، والتي غادرت زمن «الاضطرابات الداخلية»، منذ أمد ليس بالقليل. وفي حديثها مع «الوسط»، نفت المصادر أن تكون «الوفاق» في مأزق، حتى بعد محاولاتها المتعددة للحصول على مقر يتسع لأعضائها، والتي باءت جميعها بالفشل.
وتؤشر حالة التوتر التي باتت الحالة العامة، بين جمعية الوفاق والجانب الرسمي، لمرحلة جديدة، لم يجد المراقبون بداً من اعتبارها «مرحلة عسيرة»، في إشارة منهم للغة التصعيد التي باتت لغة الجانبين، وحالة الطلاق التي عززتها قراراتهما بشأن انتخابات 2014.
العدد 4475 - الأحد 07 ديسمبر 2014م الموافق 14 صفر 1436هـ
المتمردة نعم
توجد قائمة مطولة من نوادي وصالات اعراس البعض منها يملكها اعضاء في الوفاق نفسه وسعرها ارخص بكثييير من مركز المعارض لماذا لاتتجه الوفاق الى هذه الاماكن وخصوصا ان مساحتها اكبر وتستوعب عدد اكبر وعلى المسرح اعقدوا المؤتمر هذا خيار من الخيارات .الخيار الثاني اعقدوا المؤتمر بترشيد الحضور ولاتسوون الدعوة عامة.
تعالوا سترة
عزيزتي الوفاق تعالوا وأقيموا مؤتمركم عندنا في سترة فسنفتح بيوتنا للمشاركين ولكم وإذا لم تسعكم الأرض فسنضعكم فوق رؤسنا فأهلاً وسهلاً بكم أحبتي
ماذا عن خيم في ارض ملك خاص
هل سماح مواطن باستخدام ارضه لاقامة المؤنمر العام غير مسموح به