عرض الوفد الحقوقي البحريني، على الوفد الأميركي الذي زار البحرين وضم مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشئون الشرق الأدنى السفيرة آن باترسون ومساعد الوزير للديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل توم مالينوسكي، «البيئة السياسية والقانونية والمؤسساتية التي تتم في ظلها الانتهاكات المنهجية والمتواترة والشاملة لحقوق الإنسان في البحرين».
وبحسب بيان لمرصد البحرين لحقوق الإنسان أمس الجمعة (5 ديسمبر/ كانون الأول 2014)، فقد عرض الوفد «القتل خارج القانون، والتعذيب الممنهج حتى الموت، والاقتحامات للبيوت والاعتقالات، وإساءة المعاملة في السجون والحرمان من محاكمة عادلة تتوافر فيها النزاهة والعدالة والشفافية والأحكام المفرطة في قسوتها ضد المتهمين بمن فيهم النساء والأطفال والشيوخ وأوضاع السجون البائسة بما في ذلك حرمان السجناء من حقوقهم في الرعاية الطبية الشاملة والتعليم للملتحقين بالمدارس، والزيارات الخاصة للأهل والاطلاع على مصادر المعرفة والإعلام والتمييز الطائفي وإسقاط الجنسية والتسريحات الجماعية على خلفية سياسية وطائفية».
وضم وفد الحقوقيين البحرينيين رئيس الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان أحمد الحجيري ورئيسة حملة «كن حراً» رولا الصفار وممثل الأطباء نبيل تمام وممثل منظمة حوار الأديان الشيخ ميثم السلمان وممثل الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين عبدالقادر الشهابي والمحامون حسن رضي وجليل العرادي ومحمد أحمد عن محامي الدفاع وعلي جواد سجين رأي سابق ومنسق العلاقات الدولية بمرصد البحرين لحقوق الإنسان عبدالنبي العكري.
وكان عبدالنبي العكري قدم درع مرصد البحرين لحقوق الإنسان في بداية الاجتماع لمالينوسكي «تقديراً لدوره في الدفاع عن حقوق الإنسان في مختلف المواقع سواء في القطاع الأهلي أو القطاع الحكومي».
وعرض كل متحدث من الوفد البحريني للملف الذي هو من اختصاصه والتي شملت الاعتقالات التعسفية والمحاكمات غير العادلة، والقتل خارج نطاق القانون والتعذيب، وحملات الكراهية ضد مكون أساسي من الشعب والتمييز الطائفي، واستهداف المعارضة بشكل عام، وحملات الإكراه الرسمي لمقاطعي الانتخابات واستهداف الأطباء والصحافيين والمعلمين ورجال الدين والحقوقيين والنقابيين والسياسيين المعارضين بشكل خاص وشهادات لمعاناة السجناء السياسيين وغير ذلك.
ودعا إلى «وضع حد للسياسة الأمنية الحالية التي ألحقت خسائر كبيرة بشعب البحرين مادياً ومعنوياً واتخاذ خطوات فورية لمعالجة الملف الحقوقي، ما سيسهم في التوصل إلى حل سياسي للأزمة والتي هي مصدر الانتهاكات الحقوقية ومعاناة شعب البحرين».
هذا، وقد وجه الوفد الأميركي عدة أسئلة واستيضاحات أجاب عنها أعضاء الوفد البحريني مدعمة بالملفات التي سلمت للوفد الأميركي.
العدد 4473 - الجمعة 05 ديسمبر 2014م الموافق 12 صفر 1436هـ
بياكلون حصرم
من يخون وطنه ويتباكى بالمظلومية ليل نهار ، هو مفترى على البحرين وبياكل حصرم ماما امريكا عندها شغل اخر
ابوعلاوي
ماضاع حق وراه مطالب ويازائر 14 من قالك ماوصلناشكونا حق رب العباد المشتكى الى الله ولكن القانون الدولي ان تقدم شكواك لدول صاحبة الفيتو ويازائر رقم 1 احنا مانتباكا لماما امريكا من الذي اخرج صدام من ال.... والكويت لايكون........... الي جابوه علشان يهدم المساجد ويقتل الابرياء حبيبي كن واقعي
مظلومية شعب البحرين
من أشد أنواع الظلم هو إخراج المواطن من وطنيته ومن محاولة تغيير ديموغرافيته واستجلاب من أقاصي الدنيا لاستبدال المواطن الأصلي بمنتج مستورد مصنوع على رغبة النظام الذي يريد إلغاء الوجود البشري الأصلي من هذه الارض فكم لهذه الظلامة من عظم ولمن الشكوى ، إلى الله نشتكي وبالحق نجاهر وللوطن ندافع بكل قوة
تصحيح
ياريت تشتكون لله فهو ربي وربك أنتم تشتكون حق الأجانب تستعطفونهم وتتمسحون فيهم.
زائر 17
وهناك ناس يشتكون عند الشقيقة الكبرى ويستنجدون بقواتها، شرايك فيهم يا موحد؟
زاير 17
أنت بروحك قلت الشقيقة الكبرى فشنو المانع، الدور والباقي على رفجتكم مع الشيطان الأكبر.
العلم نور
زائر 1 اذا ماقريت الخبر عدل انصحك تقراه الدرع كتقدير الى جهوده وهم ماعطوه مظلوميات بالكلام اقراء الخبر عدل سلموه ملفات انصحك نام من وقت عليك حضانه باجريالطيب
زاير 1
نعم لجهوده لنصرة أخوته في الدين هههه
وجهه نظر
تتباكون في حضن ماما امريكا واهدائها درع كرشوه .بسكم كذب ومظلوميات وامريكا مابتفيدكم خلاص انتهي الدرس ...