إشارة لما نشر بصحيفة «الوسط»، العدد رقم (4446) الصادر يوم الأحد (9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) تحت عنوان «في المعامير البحرينية: حكايات تختفي وراء الجدران... وقرية قلبها مثقل بألم البيئة»، بشأن طلب توفير مدخل خاص للشاحنات بقرية المعامير.
نفيدكم علماً بأن وزارة الأشغال جهة تنفيذية وليست تخطيطية، فهي تقوم بإنشاء المنافذ والمداخل المعتمدة بحسب المخططات العامة والمعتمدة من الجهات المعنية، وبحسب المخطط العام الصادر عن وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني، فإن وزارة الأشغال قامت بتنفيذ المنافذ المعتمدة التالية وهي، مدخل من شارع (15)، مدخل من شارع المعامير ويربط بينهما الطريق الداخلي رقم 3401 المار عبر المنطقة الصناعية المحاذية للقرية.
أما بخصوص طلب توفير منفذ خاص للشاحنات لدخول القرية، فإن وزارة الأشغال على اتم الاستعداد لإنشاء المنفذ في حال تم توفير حرم طريق من قبل الجهات المختصة، علماً أن إدارة تخطيط وتصميم الطرق تدرس حالياً، وبالتنسيق مع الجهات المعنية، بعض الحلول المقترحة لمنع عبور الشاحنات على طريق رقم (3405) وتحديداً الجزء المار أمام مدرسة الإمام علي بن أبي طالب الابتدائية للبنين.
العدد 4472 - الخميس 04 ديسمبر 2014م الموافق 11 صفر 1436هـ
شنو شاحنات ؟؟؟
قريه ما تجي منها الا الغازات السامه . ويش نسوي فيها
مو بس قدام الدرسة
الديرة صايرة كأنها مصنع خرسانة من كثر الشاحنات اللي تدخل وتطلع ما يحتاج دراسة ولا شي جيبو شرطي مرور الصبح يعطي الشاحنات مخالفات لمدة ثلاثة أيام فقط تنتهي المشكلة لأن الشاحنات اللي تدخل الديرة أغلبها لغرض غير العمل مثل اللي يتبضعون ويتريقون في المطاعم
يا رئيس البلدية
تعال شوف مدخل الديرة الصبح الساعة ست ونصف الناس تبي تطلع للمدارس والجامعات وهالهنود مسوين باركات للشاحنات على يمينك ويسارك وما نقدر نطوف بعد تعال شوف اوساخ البناء الي يبنون عند كل بناية كومة طابوق واوساخ وين البلدية عنهم وين الحاويات ليش مو شرط البلدية في القديم وجود حاوية لاوساخ البناء